كلما #صعدت اكتر ,, كلما كان #سقوطك اكبر 👌🤞 💬 أقوال كاثرين ماكغي 📖 رواية الطابق الالف

- 📖 من ❞ رواية الطابق الالف ❝ كاثرين ماكغي 📖

█ كلما #صعدت اكتر , كان #سقوطك اكبر 👌🤞 كتاب الطابق الالف مجاناً PDF اونلاين 2024 بعد مائة عام من اليوم تتغير البنية العمرانية لمدينة نيويورك بطريقة دراماتيكية مع تشييد برج مكوّن ألف طابق يسكن الأغنياء أدواره العليا بينما السفلى الذين يدعمون بنيته التحتية تنطلق أحداث الرواية سقوط فتاة عن سطح البرج: هو انتحار أم مجرد حادث عرضي أو أنها جريمة قتل رغم أن الألف تقع المستقبل ولكن أجوائها ليست مقيتة؛ ليس هناك ديكتاتور شرس نظام طبقي معارك قاتلة إنه لا يزال عالمنا الذي نعرفه ولا زالت تحركنا فيه الوحدة والرغبة والقهر والحب وأشياء عديدة أخرى تجعلنا طينة البشر لذلك ورغم شخصيات “الطابق الألف” يعيشيون سنة الآن إلّا مشاكلهم تختلف كثيراً تلك التي نواجهها نحن حيث تتقاطع دروب حياتهم رغم تناقض شخصياتهم وتستمر صداقاتهم اختلاف مصالحهم الشخصية أجواء نقرأ: ” نوفمبر العام 2118 كانت أصوات الضحك والموسيقى تخبو والحفلة تنفضّ رويداً وصول الضيوف الأكثر صخباً مترنِّحين إلى المصاعد أخيراً ونزولهم منازلهم النوافذ الممتدة الأرض السقف عبارة مربعات العتمة المخملية لكن الشمس ترتفع بهدوء والأفق البعيد يتحوَّل أصفر زهري شاحب وذهبي ناعم متلألئ ثم خَرق صراخٌ الصمت فجأة تسقط نحو وجسمها يسقط حتى أسرع الهواء البارد يسبق الفجر ثلاث دقائق فقط سترتطم الفتاة بالإسمنت يرحم للجادة الشرقية لكنها – بشعرها المتطاير مثل راية وفستانها الحريري يرفرف حول منحنيات جسمها وفمها الأحمر الساطع الفاغر الصدمة هذه اللحظة أجمل أي وقت مضى يقولون أنه قبل الموت يمر شريط حياة الشخص أمام عينيه تسارع نحوها أكثر فأكثر لم يكن بإمكان التفكير سوى بالساعات القليلة الماضية بالمسار سلكته والذي انتهى هنا لو تتكلم معه تكن حمقاء هذا الحد تصعد المقام الأول عندما عثر مراقب حوض السفن ما تبقى ووضع ذلك تقرير الحادث وهو يرتجف كل يعرفه هي أول شخص البرج منذ تشييده خمس وعشرين يعرف مَن كيف وصلت الخارج إذا قد سقطت دُفعت تحت ثقل أسرار غير مُعلنة قرّرت تقفز” قالوا الرواية:مستقبل لامع تزال الأسرار القذرة تلقي بثقلها البشر؟ أنا غودبرسن مؤلفة The Luxe مبيعاً لائحة تايمز

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ كلما #صعدت اكتر ,, كلما كان #سقوطك اكبر 👌🤞. ❝

كاثرين ماكغي

منذ 1 سنة ، مساهمة من: Amina Ahmed
5
0 تعليقاً 0 مشاركة