ملخص كتاب ❞ السنن النفسية لتطور الأمم❝ 💬 أقوال جوستاف لوبون 📖 كتاب السنن النفسية لتطور الأمم
- 📖 من ❞ كتاب السنن النفسية لتطور الأمم ❝ جوستاف لوبون 📖
█ ملخص كتاب ❞ السنن النفسية لتطور الأمم❝ الأمم مجاناً PDF اونلاين 2025 يعتبر هذا الكتاب هو خلاصة ما كتبه جوستاف لوبون الأخرى عن الحضارات يبين فيه أن هناك عوامل نفسية ثابتة تسيطر حياة وتطورها بالإضافة إلى بعض المؤثرات التي تظهر نتيجة التقدم موضحًا العرق روح تلك كما العديد من المبادئ تقوم عليها الحضارة والتي اعتبرها المظهر الخارجي لروح الأمة وتأثير الأفكار وطريقة تكوينها المجتمعات أنه يؤكد كتابه الأصل التفاوت بين البشر لا المساواة 1 مبادئ الزمن الحاضر وعوامل التاريخ النفسية كل أمة مجموعة الأسس الثابتة تأخذ وقتًا طويلًا لإنشاءها وبالتالي أي محاولة لتغييرها أطول بكثير وعلى الرغم ظهور خطأ عند المثقفين إلا أنها تجد صعوبة تغييرها الجماعات لأنها أصبحت الحقائق الراسخة حياتهم إن مبدأ الذي نادى به البعض لم يأخذ إعتبار نشروه الفروق وأن يمكن تطبيقه امة تستطيع غيرها وإن تطبيق فكرة أدى إضطرابات كبيرة وكثيرة حدث أمريكا وثورات أوروبا فلا أحد يبالي بالتغييرات الإجتماعية والانقلابات السياسية سببها انتشار المبدأ ونتائجه الخطرة فإننا حين نحاول نساوي جميع نصب قالبًا واحدًا أدمغة الجميع دون مراعاة للفروق الطبيعية والنفسية وهذا غير قابل للتطبيق ولهذا جاء ليصف الأخلاق يتألف منها وكيف تنشأ مثل هذه سارت نحو وهل أثر سلبًا أو إيجابًا 2 العروق لكل صفات خاصة بها تميزها وحاول تقسيم لأنواع خلال الصفات التشريحية الواضحة فقط كـ (البيض – والزنوج والصُفر ) وفي التقسيم تناسوا أحيان كثيرة يكون تقارب جسماني ولكن أيضًا اختلافات الناحية والشعورية ويظهر ذلك واضحًا تاريخ كل وحضارتها وفنونها ومعتقداتها ومن الأخلاقية النواحي تتكون النهاية وكلما تكونت ببطئ أكثر وتعطى قوة وعظمة أكبر إنجلترا وروما القديمة لكل عرق مزاج خاص وصفات تنتقل طريق الوراثة والإنسان ممثل لعرقه فإذا ذهبت لمدينة غريبة عنك فأول ستلاحظه المشتركة لتكرارها أمامك تطبيقها المدينة ككل ولكنها تصبح خاطئة إذا تم فرد بعينه لأن هنا الإختلافات الفردية فالإنسان يؤثر سير حياته 3 مؤثرات رئيسية أولهم الأجداد ويعتبر المؤثر الأقوى وثانيهم الأباء المقربين وثالثهم البيئة يظن الكثيرين صاحبة التأثير الأكبر الحقيقة الأضعف يظل تحت سيطرة الموتى والأجداد ومعتقداتهم وآرائهم مهما طال الصعوبة يتحرروا السيطرة ترسخت داخلهم عبر الأجيال 3 العروق والوحدة إن عروق مختلفة دمجها لكل مشاعرها وأفكارها المختلفة فلكي تتوحد وتمتزج يجب تكتسب ثلاث أساسية: (وحدة المشاعر وحدة المصالح العقائد) وكانت البداية لوجود الفكرة منذ الأسرة ثم انتقلت القرية فالمدينة حتى وصلت لفكرة القومية الوطنية المتعارف الأن ولا كبر صغر الوحدة فكم أمم صغيرة استطاعت تتماسك وتتوحد وتبني حضارة عريقة والبعض الأخر ظل صراعه المستمر وحروبه تنتهي مع بعضهم كالأغارقة مثلًا إننا نهتم بأصول وخاصة عرفنا يوجد خالص المتمدنة (الهمج) يهم كانت كونتها الطبيعة يهمنا أخلاق وصفاتها تراكمت بالوراثة ساعدتها والتطور وأصبحت 4 حدود تغيُّرأخلاق العروق إن متغيرة هي القاعدة الأساسية سر التغييرات وأسبابها؟ صفاتها النفسية؟ إن كالصفات وأساسية لو أصابها الثانوية الخارجية عكس المزاج النفسي والذي يحمل أساسية ولكنه للتغيير او التربية الأحداث الفجائية كالأزمات والدينية الكبيرة يظهر فيها خلقية أهلها سرعان تزول فهذه ليست عميقة تغير ثوابت للأمم ظاهرة عارضة مثلها كمثل الرجل جاع قد يقترف أفظع الجرائم فهل معنى طبائعه الأصلية تغيرت؟ لا التغيير يحدث مر سنوات طويلة فصفاتها ولكي لابد قرون بالتوالد المتكرر تمر شديد (ركام وراثي بطئ) 5 نظام مراتب النفسي إن للعروق مسألة سهلة بسبب التفاصيل الدقيقة والكثيرة والاختلافات والأشخاص نظرنا والأساسية كثير يمكننا حصرها أربعة أقسام: أولهم الابتدائية للثقافة وظلت بدائيتها كالإستراليين الوقت تأتي فوقها الدنيا وهي لديها قدر بسيط جدًا غليظة تتمثل الزنوج الوسطى فهم الذين كونوا حضارات راقية كالصينين والعرب والآشوريين وغيرهم وتأتي أخيرًا العليا تخترع المجالات كالأمم الهندية الأوروبية ولكل قسم الأقسام خصائصه تميزه المزج بينهم الصعب تقسيمهم أقسام ثانوية يحتاج تفاصيل داخلية دقيقة فيتوجب علينا يؤخذ شعب حدة ويتم تحديد صفاته وأخلاقه 6 التعليم والهوة الأمم إن الهوة نصف أصحاب الإبتدائية والدنيا أنهم عاجزون التعقل ويفتقدون النقد ويسيطر عليهم التقليد يتصفون بضعف الانتباه والتأمل وبتقلب دائم وليس لديهم نظرة مستقبلية محكوم يظلوا متخلفين ركب وهم بذلك يختلفون تمامًا تتميز بالخلق والذكاء والثبات والنشاط ولديهم قدرة ضبط النفس والأدب أصبح دليلًا عظمة عدمها القول حلًا للإرتفاع بالأشخاص منطقي بالتعليم يجعل شخص بدائي محامي معلم مظهرًا خارجيًا فلن يغير بشكل كبير طريقة تفكيره يعطيه ملكة التفكير الناقد الطبقات بعضها صادر قبل شئ أخر تحدث قامت ذاتها بتحويل تام روحها قلنا سابقًا لقرون
- ❞ ملخص كتاب ❞ السنن النفسية لتطور الأمم❝
يعتبر هذا الكتاب هو خلاصة ما كتبه جوستاف لوبون في كتبه الأخرى عن الحضارات. يبين فيه أن هناك عوامل نفسية ثابتة تسيطر على حياة الأمم وتطورها، بالإضافة إلى بعض المؤثرات التي تظهر نتيجة هذا التقدم، موضحًا أن العرق هو روح تلك الأمم، كما أن هناك العديد من المبادئ التي تقوم عليها الحضارة والتي اعتبرها المظهر الخارجي لروح الأمة، وتأثير الأفكار وطريقة تكوينها في المجتمعات، كما أنه يؤكد في كتابه أن الأصل هو التفاوت بين البشر لا المساواة.
1- مبادئ المساواة في الزمن الحاضر وعوامل التاريخ النفسية:
كل أمة تقوم على مجموعة من الأسس الثابتة والتي تأخذ وقتًا طويلًا لإنشاءها، وبالتالي أي محاولة لتغييرها تأخذ وقتًا أطول بكثير، وعلى الرغم من ظهور خطأ بعض تلك الأسس عند المثقفين، إلا أنها تجد صعوبة في تغييرها عند الجماعات لأنها أصبحت من الحقائق الراسخة في حياتهم. إن مبدأ المساواة الذي نادى به البعض لم يأخذ في إعتبار من نشروه الفروق النفسية بين الأمم، وأن ما يمكن تطبيقه على امة لا تستطيع تطبيقه على غيرها، وإن محاولة تطبيق فكرة المساواة أدى إلى إضطرابات كبيرة وكثيرة، كما حدث في أمريكا وثورات أوروبا، فلا أحد يبالي بالتغييرات الإجتماعية والانقلابات السياسية التي سببها انتشار هذا المبدأ ونتائجه الخطرة، فإننا حين نحاول أن نساوي بين جميع الأمم فإننا نحاول أن نصب قالبًا واحدًا في أدمغة الجميع دون مراعاة للفروق الطبيعية والنفسية وهذا غير قابل للتطبيق، ولهذا جاء هذا الكتاب ليصف الأخلاق النفسية التي يتألف منها روح العرق وكيف تنشأ الأمم مثل هذه الأخلاق وكيف سارت هذه الأمم نحو المساواة وهل أثر عليها هذا سلبًا أو إيجابًا.. ❝ ⏤جوستاف لوبونملخص كتاب ❞ السنن النفسية لتطور الأمم❝
يعتبر هذا الكتاب هو خلاصة ما كتبه جوستاف لوبون في كتبه الأخرى عن الحضارات. يبين فيه أن هناك عوامل نفسية ثابتة تسيطر على حياة الأمم وتطورها، بالإضافة إلى بعض المؤثرات التي تظهر نتيجة هذا التقدم، موضحًا أن العرق هو روح تلك الأمم، كما أن هناك العديد من المبادئ التي تقوم عليها الحضارة والتي اعتبرها المظهر الخارجي لروح الأمة، وتأثير الأفكار وطريقة تكوينها في المجتمعات، كما أنه يؤكد في كتابه أن الأصل هو التفاوت بين البشر لا المساواة.1- مبادئ المساواة في الزمن الحاضر وعوامل التاريخ النفسية كل أمة تقوم على مجموعة من الأسس الثابتة والتي تأخذ وقتًا طويلًا لإنشاءها، وبالتالي أي محاولة لتغييرها تأخذ وقتًا أطول بكثير، وعلى الرغم من ظهور خطأ بعض تلك الأسس عند المثقفين، إلا أنها تجد صعوبة في تغييرها عند الجماعات لأنها أصبحت من الحقائق الراسخة في حياتهم. إن مبدأ المساواة الذي نادى به البعض لم يأخذ في إعتبار من نشروه الفروق النفسية بين الأمم، وأن ما يمكن تطبيقه على امة لا تستطيع تطبيقه على غيرها، وإن محاولة تطبيق فكرة المساواة أدى إلى إضطرابات كبيرة وكثيرة، كما حدث في أمريكا وثورات أوروبا، فلا أحد يبالي بالتغييرات الإجتماعية والانقلابات السياسية التي سببها انتشار هذا المبدأ ونتائجه الخطرة، فإننا حين نحاول أن نساوي بين جميع الأمم فإننا نحاول أن نصب قالبًا واحدًا في أدمغة الجميع دون مراعاة للفروق الطبيعية والنفسية وهذا غير قابل للتطبيق، ولهذا جاء هذا الكتاب ليصف الأخلاق النفسية التي يتألف منها روح العرق وكيف تنشأ الأمم مثل هذه الأخلاق وكيف سارت هذه الأمم نحو المساواة وهل أثر عليها هذا سلبًا أو إيجابًا.
2- روح العروق لكل أمة صفات خاصة بها تميزها عن غيرها، وحاول البعض تقسيم البشر لأنواع من خلال الصفات التشريحية الواضحة فقط، كـ (البيض – والزنوج – والصُفر )، وفي هذا التقسيم تناسوا أنه في أحيان كثيرة يكون هناك تقارب جسماني بين الأمم ولكن هناك أيضًا اختلافات كبيرة من الناحية النفسية والشعورية، ويظهر ذلك واضحًا في تاريخ كل أمة وحضارتها وفنونها ومعتقداتها، ومن خلال الصفات الأخلاقية التي تظهر في تلك النواحي تتكون في النهاية روح العرق، وكلما تكونت تلك الصفات ببطئ أصبحت ثابتة أكثر وتعطى الأمة قوة وعظمة أكبر مثل إنجلترا وروما القديمة. لكل عرق مزاج خاص به وصفات نفسية ثابتة مثل الصفات التشريحية تنتقل عن طريق الوراثة، والإنسان ممثل لعرقه، فإذا ذهبت لمدينة غريبة عنك فأول ما ستلاحظه هو الصفات المشتركة بين الجميع لتكرارها أمامك، تلك الصفات يمكن تطبيقها على المدينة ككل، ولكنها تصبح خاطئة إذا تم تطبيقها على فرد بعينه، لأن هنا تظهر الإختلافات الفردية، فالإنسان يؤثر في سير حياته 3 مؤثرات رئيسية، أولهم الأجداد ويعتبر المؤثر الأقوى، وثانيهم الأباء المقربين، وثالثهم البيئة ....... [المزيد]
3- العروق والوحدة إن الأمم التي تتكون من عروق مختلفة يكون من الصعوبة دمجها، لأن لكل منها مشاعرها وأفكارها المختلفة، فلكي تستطيع أمة أن تتوحد وتمتزج يجب أن تكتسب ثلاث صفات أساسية: (وحدة المشاعر – وحدة المصالح – وحدة العقائد)، وكانت البداية لوجود هذه الفكرة منذ الأسرة، ثم انتقلت إلى القرية فالمدينة، حتى وصلت لفكرة القومية أو الوطنية المتعارف عليها الأن، ولا يؤثر كبر أو صغر الأمم في فكرة الوحدة، فكم من أمم صغيرة استطاعت أن تتماسك وتتوحد وتبني حضارة عريقة، والبعض الأخر ظل في صراعه المستمر وحروبه التي لا تنتهي مع بعضهم البعض كالأغارقة مثلًا. إننا هنا لا نهتم بأصول العروق، وخاصة إذا عرفنا أنه لا يوجد عرق خالص إلا عند الأمم غير المتمدنة (الهمج)، ولا يهم إذا كانت العروق كونتها الطبيعة أو التاريخ، ولكن ما يهمنا هو أخلاق تلك العروق وصفاتها التي تراكمت بالوراثة، والتي ساعدتها على التقدم والتطور وأصبحت تميزها عن غيرها.
4- حدود تغيُّرأخلاق العروق إن الأمم متغيرة، تلك هي القاعدة الأساسية، ولكن ما سر تلك التغييرات وأسبابها؟ وهل يؤثر في صفاتها النفسية؟ إن الصفات النفسية كالصفات التشريحية ثابتة وأساسية، حتى لو أصابها بعض التغييرات الثانوية الخارجية، على عكس المزاج النفسي والذي يحمل أيضًا صفات أساسية، ولكنه قابل للتغيير من خلال البيئة او التربية أو الأحداث الفجائية كالأزمات السياسية والدينية الكبيرة، والتي يظهر فيها صفات خلقية غريبة عن أهلها، ولكنها سرعان ما تزول، فهذه التغييرات ليست عميقة، ولا تغير في ثوابت الصفات النفسية للأمم، ولكنها ظاهرة عارضة، مثلها كمثل الرجل إذا جاع قد يقترف أفظع الجرائم، فهل معنى ذلك أن طبائعه الأصلية قد تغيرت؟. لا، ولكن التغيير قد يحدث إذا مر عليها سنوات طويلة، وهذا ما يحدث مع الأمم أيضًا، فصفاتها ثابتة ولكي يحدث التغيير لابد من قرون طويلة بالتوالد المتكرر تمر ببطئ شديد (ركام وراثي بطئ).
5- نظام مراتب العروق النفسي إن محاولة تقسيم الصفات النفسية للعروق مسألة ليست سهلة بسبب التفاصيل الدقيقة والكثيرة، والاختلافات الكبيرة بين الأمم والأشخاص، ولكن إذا نظرنا إلى الصفات الثابتة والأساسية والتي يمكن تطبيقها على كثير من الأمم، يمكننا حصرها في أربعة أقسام: أولهم العروق الابتدائية هي التي لا يوجد بها أي أثر للثقافة وظلت على بدائيتها كالإستراليين في الوقت الحاضر، ثم تأتي فوقها العروق الدنيا وهي عروق لديها قدر بسيط جدًا من الحضارة وإن كانت حضارة غليظة تتمثل في الزنوج مثلًا، ثم العروق الوسطى فهم الذين كونوا حضارات راقية كالصينين والعرب والآشوريين وغيرهم، وتأتي أخيرًا العروق العليا وهي الأمم التي استطاعت أن تخترع في المجالات المختلفة كالأمم الهندية الأوروبية. ولكل قسم من هذه الأقسام خصائصه النفسية التي تميزه، فلا يمكن المزج بينهم، كما أنه من الصعب تقسيمهم إلى أقسام ثانوية، لأن هذا يحتاج إلى تفاصيل داخلية دقيقة جدًا، فيتوجب علينا أن يؤخذ كل شعب على حدة ويتم تحديد صفاته وأخلاقه.
قراءة ملخص كتاب السنن النفسية لتطور الأمم ⏤ جوستاف لوبون
-
كتب أخرى لـ جوستاف لوبون:
- ❞ “الشئ الذي يهيمن على روح الجماهير ليس الحاجه إلى الحريه و إنما إلى العبوديه. ذلك أن ظمأها للطاعه يجعلها تخضع غرائزياً لمن يعلن بأنه زعيمها”. ❝ ⏤جوستاف لوبون❞ الشئ الذي يهيمن على روح الجماهير ليس الحاجه إلى الحريه و إنما إلى العبوديه. ذلك أن ظمأها للطاعه يجعلها تخضع غرائزياً لمن يعلن بأنه زعيمها”. ❝
⏤ جوستاف لوبون
