كانت داريا تبكي، وبكاؤها كان مسموعًا في مكبرات المساجد... 💬 أقوال عماد منذر 📖 قصص و خواطر داريا
- 📖 من ❞ قصص و خواطر داريا ❝ عماد منذر 📖
█ كانت داريا تبكي وبكاؤها كان مسموعًا مكبرات المساجد والبيوت التي فقدت ساكنيها والسكان الذين فقدوا بيوتهم تئن من وجع الشظايا المتراشقة جدرانها لم أكن أدرك أن منطقتي بذلك الجمال قبل تتعرض للقصف والاقتحام! كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024 داريّا المدينة السورية تعرضت للمجازر البشعة خلال الأحداث بسوريا أحق واحدة بين اثني عشرة قصة كعنوان لكتاب فئة المجموعات القصصية هي مجموعة قصصية تميزت بأنها تضم قصص معظمها واقعية وقد حدثت مع شخص الكاتب بالفعل بينما قليل منها نُسجت بمحض الخيال ولكنها قريبة للواقع جدًا
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ كانت داريا تبكي
, وبكاؤها كان مسموعًا في مكبرات المساجد والبيوت التي فقدت ساكنيها
, والسكان الذين فقدوا بيوتهم
, والبيوت التي تئن من وجع الشظايا المتراشقة على جدرانها. لم أكن أدرك أن منطقتي كانت بذلك الجمال من قبل أن تتعرض للقصف والاقتحام!. ❝
6
0 تعليقاً
0 مشاركة
-
-
كتب أخرى لـ عماد منذر:
-
❞ رأيتها تلوح لي من دون الحاضرين، فقد فطنت من حرقة عبراتي مدى معاناتي للوصول إليها. أغمضتُ عينّي لأعتصر دمعهما؛ لعل بهاءها الحسن يتضح لي. ❝ ⏤عماد منذر
❞ رأيتها تلوح لي من دون الحاضرين، فقد فطنت من حرقة عبراتي مدى معاناتي للوصول إليها. أغمضتُ عينّي لأعتصر دمعهما؛ لعل بهاءها الحسن يتضح لي . ❝
⏤ عماد منذر -
يوميّات Eslam:
-
-
