˝وجوه مُقنعة ˝ كلاً منا يحاول أن يضع تلك الأقنعة... 💬 أقوال الكاتبة/رينادا عمر. 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة/رينادا عمر. 📖
█ "وجوه مُقنعة " كلاً منا يحاول أن يضع تلك الأقنعة كالستارة التي تُخفي الكثير من التفاصيلِ الغامضةِ عن حال صاحبها الذي سبق أسدى لنفسه معروفاً بعدم إظهار ضعفه أمام أي أحد كل ماكان مُحطاً نفسه مزاعم كبريائه كأن مايحملهُ ديجور الروح بضائع خساراته أضغاثها المُتلاشية باتت أطناناً المتاعب عاتقه كالسر يمكثُ صدرهِ لسنوات الدموع الناطقة بالمآسي إنهمرت منفلتةً العين قبل إستئذان بالبكاء إستحضار معها سيول عابرة أتية تراكمات كامنة بصمتٍ تام يراها ذلك الإنسان المناضل كذلك الجندي الصامد معترك الحياة يتسلح بقناع البسمة نشوب نيران إحتراقه معلناً إنسحابه العالم مختبئاً قوقعة مداوة ذاته مستشفياً جراحه لوحده؛ ليغدو قوياً يعود مرة أخرى؛ ليكمل معركته وحيداً منسياً بين زحام مدائنها الكاتبة رينادا عمر كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ وجوه مُقنعة˝ كلاً منا يحاول أن يضع تلك الأقنعة كالستارة التي تُخفي الكثير من التفاصيلِ الغامضةِ عن حال صاحبها، الذي سبق و أسدى لنفسه معروفاً بعدم إظهار ضعفه أمام أي أحد، و عن كل ماكان مُحطاً في نفسه و في مزاعم كبريائه، و كأن كل مايحملهُ في ديجور تلك الروح بضائع خساراته و أضغاثها المُتلاشية التي باتت أطناناً من المتاعب على عاتقه، كالسر الذي يمكثُ في صدرهِ لسنوات، و عن كل تلك الدموع الناطقة بالمآسي التي إنهمرت منفلتةً من العين قبل إستئذان صاحبها بالبكاء و إستحضار معها سيول عابرة أتية من تراكمات كامنة بصمتٍ تام قبل أن يراها أحد، كأن ذلك الإنسان المناضل كذلك الجندي الصامد في معترك الحياة يتسلح بقناع البسمة قبل نشوب نيران إحتراقه معلناً إنسحابه من العالم مختبئاً في قوقعة مداوة ذاته مستشفياً جراحه لوحده؛ ليغدو قوياً و يعود مرة أخرى؛ ليكمل معركته وحيداً منسياً بين زحام نفسه و مدائنها. الكاتبة/رينادا عمر. ❝
❞ \"وجوه مُقنعة\" كلاً منا يحاول أن يضع تلك الأقنعة كالستارة التي تُخفي الكثير من التفاصيلِ الغامضةِ عن حال صاحبها، الذي سبق و أسدى لنفسه معروفاً بعدم إظهار ضعفه أمام أي أحد، و عن كل ماكان مُحطاً في نفسه و في مزاعم كبريائه، و كأن كل مايحملهُ في ديجور تلك الروح بضائع خساراته و أضغاثها المُتلاشية التي باتت أطناناً من المتاعب على عاتقه، كالسر الذي يمكثُ في صدرهِ لسنوات، و عن كل تلك الدموع الناطقة بالمآسي التي إنهمرت منفلتةً من العين قبل إستئذان صاحبها بالبكاء و إستحضار معها سيول عابرة أتية من تراكمات كامنة بصمتٍ تام قبل أن يراها أحد، كأن ذلك الإنسان المناضل كذلك الجندي الصامد في معترك الحياة يتسلح بقناع البسمة قبل نشوب نيران إحتراقه معلناً إنسحابه من العالم مختبئاً في قوقعة مداوة ذاته مستشفياً جراحه لوحده؛ ليغدو قوياً و يعود مرة أخرى؛ ليكمل معركته وحيداً منسياً بين زحام نفسه و مدائنها. الكاتبة/رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ وجوه مُقنعة˝ كلاً منا يحاول أن يضع تلك الأقنعة كالستارة التي تُخفي الكثير من التفاصيلِ الغامضةِ عن حال صاحبها، الذي سبق و أسدى لنفسه معروفاً بعدم إظهار ضعفه أمام أي أحد، و عن كل ماكان مُحطاً في نفسه و في مزاعم كبريائه، و كأن كل مايحملهُ في ديجور تلك الروح بضائع خساراته و أضغاثها المُتلاشية التي باتت أطناناً من المتاعب على عاتقه، كالسر الذي يمكثُ في صدرهِ لسنوات، و عن كل تلك الدموع الناطقة بالمآسي التي إنهمرت منفلتةً من العين قبل إستئذان صاحبها بالبكاء و إستحضار معها سيول عابرة أتية من تراكمات كامنة بصمتٍ تام قبل أن يراها أحد، كأن ذلك الإنسان المناضل كذلك الجندي الصامد في معترك الحياة يتسلح بقناع البسمة قبل نشوب نيران إحتراقه معلناً إنسحابه من العالم مختبئاً في قوقعة مداوة ذاته مستشفياً جراحه لوحده؛ ليغدو قوياً و يعود مرة أخرى؛ ليكمل معركته وحيداً منسياً بين زحام نفسه و مدائنها. الكاتبة/رينادا عمر. ❝