اقتباس 1 من كتاب إن أخذ الموت منك شيئا رده إليه 💬 أقوال نايا ماريا آيت 📖 كتاب إن أخذ الموت منك شيئا رده إليه

- 📖 من ❞ كتاب إن أخذ الموت منك شيئا رده إليه ❝ نايا ماريا آيت 📖

█ كتاب إن أخذ الموت منك شيئا رده إليه مجاناً PDF اونلاين 2024 “أرفعُ نخباً مع ابني الكبير نامت زوجته الحامل ابنته الطابق العلوي كان مساءً آذاريّاً صاحياً وبارد “نخب الحياة!” أقول له حين قرعت الأقداح بعضها البعض بصوتٍ رنّان حادّ أمّي تقول شيئاً ما للكلب ثمّ يدقّ الهاتف لم نرفع السّمّاعة مَنْ ذا الذي يتّصل بساعةٍ متأخّرة مساء السبت؟” في آذار 2015 توفّي ابن الكاتبة نايا ماريا آيت حادث بعمر الخامسة والعشرين عاماً “إن أخذَ منكَ الموتُ رُدَّهُ إليه” كتابٌ يصِفُ السَّنَتَيْن الأوَّليَّتَيْن بعد تلقّيها للرسالة المشؤومة للصدمة وهي تسكن قليلاً وصف دقيق للحياة دفعة واحدة أن فقدت طفلاً كيف يُغيِّر الحزن من علاقة الإنسان بواقعه لأقرب الناس للوقت؟ وهو الفقدان والحُبّ من الكتاب: كان يرتدي سترته الخضراء أعرف ذلك لأني رأيتُه بعينَي دخلَ الغابة نَمِرٍ يمشي إلى جانبه دَخلَ الغابةَ ونظر أوراق الشجر أرى الضوء يومِض شَعرهِ لهُ لونَ جلدِ النمر وحيداً لا يفهم لِمَ هو وحيد ولكن نَمِرَهُ معه نَمرُه يضعُ يدَه ظهره القوي يبدو لي راضياً يستديرُ الطريق فيختفي المنعطف يقوده الممرّ متوغّلاً أبعد فأبعد اختفى داخل لمْ * ذات مرّة كنتُ حاملاً وحلمتُ الطفلَ بطني نَمِراً صغيراً كنتَ تحبُّ اللعبَ ناعماً محبوباً بعينَيْن ذواتَي لون بنّيّ فاتح وبشرة ذهبية هكذا بدوتَ ولدتُكَ