˝ندبات جرح قديم ˝ ظننت يوماً أني سألقاك.. أو تكون سلوة... 💬 أقوال محمد عبد الغني عمارة 📖 ديوان بلا هواية ولا هوية

- 📖 من ❞ ديوان بلا هواية ولا هوية ❝ محمد عبد الغني عمارة 📖

█ "ندبات جرح قديم " ظننت يوماً أني سألقاك أو تكون سلوة عمري ومناه عشت حبك ناظرًا! ناظرًا لأمل كنت أتمناه تملك قلبي شوقٌ مولعٌ وعشت وهم لا أنساه الم بصدري ألم بعد قلب اقواه ضيع لي أملأ!في حب أظنه سبيل النجاة كتاب بلا هواية ولا هوية مجاناً PDF اونلاين 2025 بلا هوايةٍ تشبعَ فراغَ الوحدةِ أوْ تضمدُ جراحَ الفراقِ والهجرانِ وبلا هويةٍ عنوانٍ يجدُ فيهِ الفؤادُ الراحةَ والسكينةَ والاطمئنانَ هيَ حيرةٌ بحرِ منْ الأوهامِ عبرَ ماضي الزمانِ وجدتْ رفيقَ سلوتي قلمٌ استطاعَ أنْ يبنيَ الكيانُ ويرسمُ العنوانُ وبهِ كتبتْ ونسجتْ حروفا الوجدانِ منها ما يسعدُ ومنها فاضَ بالأحزانِ نقشتْ بها قصةَ حياةٍ وشكلتْ كلُ كيانٍ لمْ يعجبْ راقٍ لكلٍ قاصٍ ودانَ ظننتُ أنها النهايةُ وأني أفرغتْ السندانِ لكنها بدتْ البدايةُ وقدْ أفاضتْ بالطوفانِ الحياةُ قصص وعبرَ والقلبُ ضاقَ بالكتمانِ اعتادَ البوحِ ليسَ لهُ يعاني ومنْ أسرجَ خيلهُ حتما سيصلُ للعنانِ صبرا يا أفي سباق معَ أسرعَ الحلوُ ينهيهُ لحظَ النعمانْ وما أثقلَ المرُ يجليهُ فضلْ الرحمنِ الدنيا دارَ ابتلاءِ وكلَ عليها فإنَ فابسطْ الخيرَ تجدهُ يوما الميزانَ

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

محمد عبد الغني عمارة

مساهمة من: Mona Najeeb
منذ 2 سنوات