جثة في الغرفة 116 قصة قصيرة ذات صباح وفي أحد الفنادق... 💬 أقوال Mona Najeeb 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Mona Najeeb 📖

█ جثة الغرفة 116 قصة قصيرة ذات صباح وفي أحد الفنادق الشامخة الذي يتميز بالطراز الكلاسيكي القديم المطلة علي البحر إذ تدوى صرخة كالرعد من إحدى الغرف ؛كانت تلك الصرخة للسيدة روز التي كانت تتجول حمام السباحة بلباس كعادتها باكرا يسبق وصول الشاي تحتسيه الصباح و عند عودتها إلي غرفتها دخلت لتأخذ حماما دافئا كالعادة لم تتوقع وجود فانفجرت الصراخ وهي تنظر هذه السيدة الغارقة الدماء سيدة العقد الثالث عمرها شقراء شعرها مصبوغ كان مصفف وجهها شكل حلقات التواءات؛ مشوها لدرجة يصعب التعرف عليها؛ ترتدي ملابس مبهرجة فتسمرت تعالت صراخاتها مدوية للمكان ليهرع إليها رجال الأمن لاكتشاف ما حدث قاموا بطرق الباب ومازالت تصرخ تستغيث فدخلوا أسرعوا إلى صوت الحمام فكانت يرتعش جسدها العرق يتصبب بغزارة ليغشي عليها هول رأت قام بحملها وضعها الفراش محاولا أفاقها قام الاخر بإبلاغ مدير الفندق بوجود ليتم الأتصال بالشرطة لتستفيق تحاول فتح عينيها ببطء فحدقت الشرطة الذين انتشروا المكان بأكمله قالت : لا أعلم شيء فأنا فلاحقها الضابط قائلا: أهدي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

Mona Najeeb

منذ 2 سنوات