█ ˝ سيكولوچيَّة بشرية لو أنني أمضيتُ عمري كما رسمتهُ مخيلتي؛ لأصبحتُ أحكمُ العالم بأسرهِ مِنْ فرطِ ما بداخلي طاقةٍ عارمةٍ أتحدثُ بثقافةِ العِلم لتنشأ أسطورة أنثى قادرةٌ فعلِ المستحيل فلا حدود لطموحاتي ولا أنا كبقيةِ البشرِ ظُلمت لكوني مصريةُ الجنسية ومِيزتي عربيةُ الأصل الإعلامية: أودي علاء كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ✿حياتَك مِن بعدِ الموتِ غانيةٌ✿
كنتُ أنا الوحيدُ هنا في أرضِ المعركةِ أحارِب، فلا تنظرُ للمكانِ مِن حولي، فلا أشخاصٌ ولا ظلٌ للبشرِ إنَّها أفكاري، هزائمي، الكثيرُ مِن الحديثِ بداخلي، لم أجرأُ يومًا علىٰ البوحِ بهِ؛ لأحاربُ الوعي وعكسهُ، وأنقلبُ علىٰ عاقبيَّ أعفرُ بالرمادِ وجهي، فبئسًا لنفسي، وذاتي، ولبُكائي اعتصرتُ عينايَ؛ حتىٰ ابتلَّ مكاني، فتغير اللونُ تحت جسدي، وأخذتُ أتلون بلونِ الرمادِ شيئًا فشيئًا، مُتصلبُ الجسد، فاقدًا للأمل، لتأتي الطمئنينةُ مُحلِقٌة فوق رأسي، تجرُني مِن ثيابي جرًا مهرولًا، لأنهضُ وأنفضُ عني غراءَ الزمن، لأتخذُ منهُ صديقًا يُحلق بي بعيدًا حيثما أريد، فتلكَ المرةِ أنا عقلٌ ناضجٌ، بجسدٍ بشريٍ مُحارب، وأجنحةُ الإرادةُ فوق حبليَ الشوكي تُميزُني.
بقلم الدكتورة/ أودي علاء . ❝
❞ أين أنتَ...؟!
بحثت عنكَ في كل أركاني ولم أجدك
أيا ليت ذِكراك تبخرت مثلما تبخر ماكان بيننا من عِشق مُقيم.
بقلم الروائية: أودي علاء . ❝
❞ السيادة في البحر للشجاعة أولا و للمهارة ثانيا. كن شجاعا و ماهرا ، أثبت كفاءة في العمل و في القتال، تجد الطاعة و المحبة و الإنقياد من أكثر الذين سيتآمرون عليك، و يدرون بك، و يخربون عملك، لو لم تكن شجاعا و ماهرا. احتفظ بزهوك، باعتدادك، بثقتك بنفسك ،دون غرور، دون تبجح، دون مهارة، دون ثرثرة، دون فضول، و أقدم حين يتراجع الآخرون، و ضع نصب عينيك الحكمة التي وضعتها نصب عنيي دائما . ❝