اقتباس 15 من قصص و خواطر صراعات الحياة 💬 أقوال عزة السعيد ابو يوسف 📖 خواطر صراعات الحياة
- 📖 من ❞ خواطر صراعات الحياة ❝ عزة السعيد ابو يوسف 📖
█ كتاب صراعات الحياة مجاناً PDF اونلاين 2025 «القصة الأولى بعنوان أب هذا أم لعنه» أب مجرد من المشاعر رغم ثرائه يبخل زوجته وأولاده ولا ينفق عليهم وبخيل أيضا عواطفه ولم يفكر غير نفسه أناني يتطاول ودمر مستقبلهم ولكن الأولاد تحدوا التدمير وفعلوا ما كان لم يتوقع أبداً «القصه الثانية الإرادة» فتاة مرحة تعشق ابن عمها حد الجنون وهو يحبها كانت لها أمنية وهدف تجتهد وتسعى لتحقيقه طلب منها أن تكون طبيبة مثله ووعدها بالزواج فتنازلت عن أمنيتها وهدفها أجله وعندما حدث حادث صدر منه مفاجأة تكن تتوقعها «القصة الثالثة رد الجِميل» مخطوبة لشابٍ أحبته وذات يوم فقدت كل ذويها ماعدا أبناء أختها الصغار فأخذتهم وانتقلت بهم إلى منزل آخر ورفضت الزواج خطيبها وضحت بحبها أجلهم لترعاهم وبعد كبروا الأبناء فعلو معها تتوقعه جعلوها تبكي (الكتاب يعرض منصة بوك جاردن)
❞ وبعد مرور خمس سنوات كان سيف تعلم مهنة النجارة ، وكان ماهراً في هذه المهنة واستطاع أن يوفق بين دراسته والعمل إلى حدٍ ما ودخل معهد خدمة اجتماعية، ورغم أنه كان يرغب أن يدخل كلية الألسن ولكن تقديره كان أقل من تقديرها بسبب ضغط العمل ولكن تفوق في المعهد وهو الآن بالسنة الثالثة ، و عرفه الحاج رمزي على تجار الخشب والأثاث و كبّر ورشة وأصبح معلِّمًا، وجلب عمال للورشة لكي يسلموا ما يطلب منهم من أثاث، وأصبح سيف له اسم في سوق الأثاث والأخشاب، رغم صغر سنه وكان يعطي والدته كل أجره ويأخذ مصروف جيبه فقط، بينما إيمان بعد أن تعلمت مهنة الخياطة هى وابنتها ياسمين، واشتروا ماكينة خياطة، كانت تحيك الملابس للجيران والمعارف إلى أن اشتهرت، و جاءها زبائن من كل مكان وكانت إذا توفر معها مبلغًا من المال تدخره، وكان هشام وياسمين بالثانوية العامة، هشام في الصف الأول وياسمين في بالصف الثالث وسارة بالصف الأول الإعدادي وكانوا يعيشوا سعداء إلى أن جاءهم بعد بعد الظهيرة مفرق الجماعات و هادم اللذات خالد الحسيني يدمر... ❝ ⏤عزة السعيد ابو يوسف
❞ وبعد مرور خمس سنوات كان سيف تعلم مهنة النجارة ، وكان ماهراً في هذه المهنة واستطاع أن يوفق بين دراسته والعمل إلى حدٍ ما ودخل معهد خدمة اجتماعية، ورغم أنه كان يرغب أن يدخل كلية الألسن ولكن تقديره كان أقل من تقديرها بسبب ضغط العمل ولكن تفوق في المعهد وهو الآن بالسنة الثالثة ، و عرفه الحاج رمزي على تجار الخشب والأثاث و كبّر ورشة وأصبح معلِّمًا، وجلب عمال للورشة لكي يسلموا ما يطلب منهم من أثاث، وأصبح سيف له اسم في سوق الأثاث والأخشاب، رغم صغر سنه وكان يعطي والدته كل أجره ويأخذ مصروف جيبه فقط، بينما إيمان بعد أن تعلمت مهنة الخياطة هى وابنتها ياسمين، واشتروا ماكينة خياطة، كانت تحيك الملابس للجيران والمعارف إلى أن اشتهرت، و جاءها زبائن من كل مكان وكانت إذا توفر معها مبلغًا من المال تدخره، وكان هشام وياسمين بالثانوية العامة، هشام في الصف الأول وياسمين في بالصف الثالث وسارة بالصف الأول الإعدادي وكانوا يعيشوا سعداء إلى أن جاءهم بعد بعد الظهيرة مفرق الجماعات و هادم اللذات خالد الحسيني يدمر. ❝