اعرفكم بنفسي... الاسم أدهم احمد إسماعيل ماهر، خريج كلية... 💬 أقوال سيد عبد العزيز 📖 رواية صاحبة السيادة.. ورحلة البحث عن السعادة
- 📖 من ❞ رواية صاحبة السيادة.. ورحلة البحث عن السعادة ❝ سيد عبد العزيز 📖
█ اعرفكم بنفسي الاسم أدهم احمد إسماعيل ماهر خريج كلية اعلام كنت طفولتي أسعى لتحقيق أمنيتي وهي العمل كصحفي أو مراسل مذيع تليفزيوني كانت أسرتي لا تستطيع الأنفاق مصاريف تعليمي فكنت اعمل أثناء الدراسة كل شيء لدرجة أنى ابيع حلوي "غزل البنات " للأطفال والعشاق والمارة إلي أن استكملت دراستي بعد شقاء من عمل الي آخر والآن قد حققت بالعمل وصحفي أما عن حبيبتي "مي فأسمها مي محسن مسعد فؤاد خريجة آداب قسم صحافة وتعمل حالياً صحفية عانت الكثير حياتها مثلي ولكن عكس حالي فهي تعاني الرفاهية المفرطة وبعد تخرجها التحقت مباشرةً بوساطة شخصية مسئولة وتنقلت بين هذا وذاك بنفس الطريقة تكون غير بعض تصرفاتها وينعكس أيضا علي الشخصية وعلاقتها بالآخرين غالباً ما تشعر أنها تصل أي بأنوثتها واستخدام تعاطف الناس معها لزم الامر فتكسب قلوبهم بذات وإذا استعصى فلا مانع استخدام سلاح الإناث مع الرجال طريق لها وغالباً تفضل التعامل وعن خطتها الحالية تحاول حلقة الوصل والوساطة المرؤوس ورئيسة وما كتاب صاحبة السيادة ورحلة البحث السعادة مجاناً PDF اونلاين 2025 “صاحبة السيادة” رواية تجمع الحرية واهداف المراه العصرية وواقع الحياة اليومية والتصادم المبادىء والافكار والعادات الرجعية صراع العقل والقلب والضمير ونظرة رب العباد للعبد الفقير نسج قلمي تلك الخيوط وشرد خيالي كأيادي الاخطبوط فكتبت الشعر والامل والحياة بها تجارب منتهاه ومنها الحقيقة وفيها الخيال الخير والشر جدال الاعلان الاول سبتمبر 2022م تاريخ النشر: 14 مارس 2023م
❞ اعرفكم بنفسي.. الاسم أدهم احمد إسماعيل ماهر، خريج كلية اعلام، كنت في طفولتي أسعى لتحقيق أمنيتي وهي العمل كصحفي أو مراسل أو مذيع تليفزيوني، كانت أسرتي لا تستطيع الأنفاق على مصاريف تعليمي، فكنت اعمل في أثناء الدراسة في كل شيء، لدرجة أنى كنت ابيع حلوي ˝غزل البنات˝ للأطفال والعشاق والمارة، إلي أن استكملت دراستي بعد شقاء من عمل الي آخر، والآن قد حققت أمنيتي بالعمل مراسل وصحفي.
أما عن حبيبتي ˝مي˝ فأسمها مي محسن مسعد فؤاد، خريجة كلية آداب قسم صحافة، وتعمل حالياً صحفية، عانت الكثير في حياتها مثلي ولكن عكس حالي، فهي كانت تعاني من الرفاهية المفرطة، وبعد تخرجها التحقت بالعمل مباشرةً بوساطة من شخصية مسئولة، وتنقلت بين هذا العمل وذاك بنفس الطريقة، قد تكون غير مسئولة في بعض تصرفاتها، وينعكس هذا أيضا علي حياتها الشخصية وعلاقتها بالآخرين، غالباً ما تشعر أنها تستطيع أن تصل إلي أي شيء بأنوثتها واستخدام تعاطف الناس معها ان لزم الامر، فتكسب قلوبهم بذات الطريقة، وإذا استعصى شيء فلا مانع من استخدام سلاح الإناث مع الرجال، فلا طريق لها مع الإناث وغالباً ما تفضل التعامل مع الرجال. وعن خطتها الحالية، فهي تحاول بأنوثتها ان تكون حلقة الوصل والوساطة ما بين المرؤوس ورئيسة، وما بين الرئيس وقيادته، تلك هي شبكة الفساد التي تحاول تكوينها، والغريب ان كل ذي مصلحه معها يساعدها في الوصول للأعلى منه منصباً، ويهيئ لها الظروف للقاء، ولكنها لا تربح الا مع أصحاب النفوس الضعيفة. ويا ليت المستقبل قد كشف لي هذا.
❞ اعرفكم بنفسي... الاسم أدهم احمد إسماعيل ماهر، خريج كلية اعلام، كنت في طفولتي أسعى لتحقيق أمنيتي وهي العمل كصحفي أو مراسل أو مذيع تليفزيوني، كانت أسرتي لا تستطيع الأنفاق على مصاريف تعليمي، فكنت اعمل في أثناء الدراسة في كل شيء، لدرجة أنى كنت ابيع حلوي \"غزل البنات\" للأطفال والعشاق والمارة، إلي أن استكملت دراستي بعد شقاء من عمل الي آخر، والآن قد حققت أمنيتي بالعمل مراسل وصحفي. أما عن حبيبتي \"مي\" فأسمها مي محسن مسعد فؤاد، خريجة كلية آداب قسم صحافة، وتعمل حالياً صحفية، عانت الكثير في حياتها مثلي ولكن عكس حالي، فهي كانت تعاني من الرفاهية المفرطة، وبعد تخرجها التحقت بالعمل مباشرةً بوساطة من شخصية مسئولة، وتنقلت بين هذا العمل وذاك بنفس الطريقة، قد تكون غير مسئولة في بعض تصرفاتها، وينعكس هذا أيضا علي حياتها الشخصية وعلاقتها بالآخرين، غالباً ما تشعر أنها تستطيع أن تصل إلي أي شيء بأنوثتها واستخدام تعاطف الناس معها ان لزم الامر، فتكسب قلوبهم بذات الطريقة، وإذا استعصى شيء فلا مانع من استخدام سلاح الإناث مع الرجال، فلا طريق لها مع الإناث وغالباً ما تفضل التعامل مع الرجال. وعن خطتها الحالية، فهي تحاول بأنوثتها ان تكون حلقة الوصل والوساطة ما بين المرؤوس ورئيسة، وما بين الرئيس وقيادته، تلك هي شبكة الفساد التي تحاول تكوينها، والغريب ان كل ذي مصلحه معها يساعدها في الوصول للأعلى منه منصباً، ويهيئ لها الظروف للقاء، ولكنها لا تربح الا مع أصحاب النفوس الضعيفة. ويا ليت المستقبل قد كشف لي هذا. بطل الرواية أدهم ماهر. ❝ ⏤سيد عبد العزيز
❞ اعرفكم بنفسي.. الاسم أدهم احمد إسماعيل ماهر، خريج كلية اعلام، كنت في طفولتي أسعى لتحقيق أمنيتي وهي العمل كصحفي أو مراسل أو مذيع تليفزيوني، كانت أسرتي لا تستطيع الأنفاق على مصاريف تعليمي، فكنت اعمل في أثناء الدراسة في كل شيء، لدرجة أنى كنت ابيع حلوي ˝غزل البنات˝ للأطفال والعشاق والمارة، إلي أن استكملت دراستي بعد شقاء من عمل الي آخر، والآن قد حققت أمنيتي بالعمل مراسل وصحفي.
أما عن حبيبتي ˝مي˝ فأسمها مي محسن مسعد فؤاد، خريجة كلية آداب قسم صحافة، وتعمل حالياً صحفية، عانت الكثير في حياتها مثلي ولكن عكس حالي، فهي كانت تعاني من الرفاهية المفرطة، وبعد تخرجها التحقت بالعمل مباشرةً بوساطة من شخصية مسئولة، وتنقلت بين هذا العمل وذاك بنفس الطريقة، قد تكون غير مسئولة في بعض تصرفاتها، وينعكس هذا أيضا علي حياتها الشخصية وعلاقتها بالآخرين، غالباً ما تشعر أنها تستطيع أن تصل إلي أي شيء بأنوثتها واستخدام تعاطف الناس معها ان لزم الامر، فتكسب قلوبهم بذات الطريقة، وإذا استعصى شيء فلا مانع من استخدام سلاح الإناث مع الرجال، فلا طريق لها مع الإناث وغالباً ما تفضل التعامل مع الرجال. وعن خطتها الحالية، فهي تحاول بأنوثتها ان تكون حلقة الوصل والوساطة ما بين المرؤوس ورئيسة، وما بين الرئيس وقيادته، تلك هي شبكة الفساد التي تحاول تكوينها، والغريب ان كل ذي مصلحه معها يساعدها في الوصول للأعلى منه منصباً، ويهيئ لها الظروف للقاء، ولكنها لا تربح الا مع أصحاب النفوس الضعيفة. ويا ليت المستقبل قد كشف لي هذا.