❞ أشتاقُ إليك.* وكيف نحيا مرةً أخرى؟! بعدما ذهبت أرواحنا مع ذلك الشخص الذي تركنا، ورحل. كم كنتُ أتمنى أن تبقى معي قليلاً، و أن أراك مرةً أخرى أمامي، تجلسُ بجانبي، ونتحدّثُ سويًا عمّا بداخلنا إتجاه بعضنا. أشتاقُ لتلك اللمعة التي كانت في عيناى وقتما أنظر إليك، أشتاق لتلك الراحة التي كانت تسكن داخلي حينما أجلس بجوارك، أشتاق لصوتك، وضحكتك ولمعةِ عيناك معي، أشتاقُ إليك. فهل يمكنك أن تعود لي مرةً أخرى؟! لكي أستند على كتفك؛ حين تميل بي الدنيا. أنا الآن بمفردي أحتاج إليك لكى تُكملني؛ فأنا ناقصٌ بدونك. گ/أمنية خميس\"الداعية\". ❝ ⏤أمنية خميس خلف
❞ أشتاقُ إليك.*
وكيف نحيا مرةً أخرى؟! بعدما ذهبت أرواحنا مع ذلك الشخص الذي تركنا، ورحل. كم كنتُ أتمنى أن تبقى معي قليلاً، و أن أراك مرةً أخرى أمامي، تجلسُ بجانبي، ونتحدّثُ سويًا عمّا بداخلنا إتجاه بعضنا. أشتاقُ لتلك اللمعة التي كانت في عيناى وقتما أنظر إليك، أشتاق لتلك الراحة التي كانت تسكن داخلي حينما أجلس بجوارك، أشتاق لصوتك، وضحكتك ولمعةِ عيناك معي، أشتاقُ إليك.
فهل يمكنك أن تعود لي مرةً أخرى؟! لكي أستند على كتفك؛ حين تميل بي الدنيا. أنا الآن بمفردي أحتاج إليك لكى تُكملني؛ فأنا ناقصٌ بدونك.
گ/أمنية خميس˝الداعية˝. ❝