بين أشجار النخيل وحقول الذرة وأمواج النيل وبيوت الطين،... 💬 أقوال محمد خليل قاسم 📖 رواية الشمندورة
- 📖 من ❞ رواية الشمندورة ❝ محمد خليل قاسم 📖
█ بين أشجار النخيل وحقول الذرة وأمواج النيل وبيوت الطين وفي وصف شيق وسرد خالٍ من المبالغة تصور لنا «الشمندورة» خلال الطفل «حامد» حياة النوبيين ومعاناتهم ثلاثينيات القرن العشرين وكيف كانت نكبتهم سبيل الحصول تعويض عن بيوتهم وأراضيهم التي دمرها الطوفان بينما الجالسون القاهرة لا يبالون عاش الناس أم ماتوا! لماذا وحياتهم تجري يسر؟ وقد بدأت أراضيهم تحبل مثنى وثلاثًا العام أتى أراضي الفقراء؟ وتمضي الأحداث ما السجن والترهيب والترغيب والإصرار فكيف تكون النهاية؟ كتاب الشمندورة مجاناً PDF اونلاين 2025 «الشمندورة أعظم روايات صدارة الأعمال المكتوبة باللغة العربية وعدم تقلدها المكانة الحقيقية لها دلالة وجود خلل الحياة الثقافية المصرية والعربية» خيري شلبي • «رغم موضوعها الخاص المحدد هي تعبير رؤية إنسانية شاملة… تجمع والعام الوطني والقومي والإنساني التسجيلي والشعري التقريري والرمزي التفاصيل الصغيرة والرؤية الشاملة المحنة القاسية والشموخ الإنساني شراسة الواقع وعطر العاطفة الإنسانية الزاخرة بالوداعة والطيبة والصدق والشجاعة ومحبة الجمال والحياة رصانة اللغة وشفافيتها الصافية الموحية» محمود أمين العالم • «ملحمة ممتدة الزمان والمكان» سعيد الكفراوي • «تظل هذه الرواية النص المؤسس لكتابة رواية نوبية بل وتتفوق كل جاء بعدها» يوسف القعيد
- ❞ بين أشجار النخيل وحقول الذرة وأمواج النيل وبيوت الطين، وفي وصف شيق وسرد خالٍ من المبالغة، تصور لنا «الشمندورة»، من خلال الطفل «حامد»، حياة النوبيين ومعاناتهم في ثلاثينيات القرن العشرين، وكيف كانت نكبتهم ومعاناتهم في سبيل الحصول على تعويض عن بيوتهم وأراضيهم التي دمرها الطوفان، بينما الجالسون في القاهرة لا يبالون عاش الناس أم ماتوا! لماذا يبالون وحياتهم تجري في يسر؟ لماذا يبالون وقد بدأت أراضيهم تحبل مثنى وثلاثًا في العام بينما أتى الطوفان على أراضي الفقراء؟ وتمضي الأحداث ما بين السجن والترهيب والترغيب والإصرار، فكيف تكون النهاية؟. ❝ ⏤محمد خليل قاسم❞ بين أشجار النخيل وحقول الذرة وأمواج النيل وبيوت الطين، وفي وصف شيق وسرد خالٍ من المبالغة، تصور لنا «الشمندورة»، من خلال الطفل «حامد»، حياة النوبيين ومعاناتهم في ثلاثينيات القرن العشرين، وكيف كانت نكبتهم ومعاناتهم في سبيل الحصول على تعويض عن بيوتهم وأراضيهم التي دمرها الطوفان، بينما الجالسون في القاهرة لا يبالون عاش الناس أم ماتوا! لماذا يبالون وحياتهم تجري في يسر؟ لماذا يبالون وقد بدأت أراضيهم تحبل مثنى وثلاثًا في العام بينما أتى الطوفان على أراضي الفقراء؟ وتمضي الأحداث ما بين السجن والترهيب والترغيب والإصرار، فكيف تكون النهاية؟. ❝
⏤ محمد خليل قاسم
-
يوميّات Iman ELzwam:
-
