قصة قصيرة فتاة المقبرة كعادة على اليومية.. كان يمر... 💬 أقوال أحمد عصام أبو قايد 📖 قصة فتاة المقبرة

- 📖 من ❞ قصة فتاة المقبرة ❝ أحمد عصام أبو قايد 📖

█ قصة قصيرة فتاة المقبرة كعادة اليومية كان يمر المقابر ليلا تمام الساعة 3 صباحا لعمله حارسا للمقابر وذلك تفاديا لنبش القبور او هؤلاء الاشقياء الذين يأتون جنح الليل يتعاطون المخدرات بين فذلك ابعد مكان عن عيون الشرطة والاهالى تلك القرية من صعيد مصر واثناء مرورة وجد جسم اسود بقرب قبر اطراف منطقة فأرتجف خوفا أول الامر ثم تمالك اعصابه بعد طمأن نفسه بأن هذا المؤكد انه احد يتعاطى مخدر ما الظلام وعندما وصل وجدها فتاة متشحة بالسواد فقال لها: أنت ؟ و مالذى اتى بك هنا التوقيت المتأخر؟ فنظرت له الفتاة بهدوء وقالت : أنا زهرة اتيت لاننى لا اجد الراحة الاحياء ولكننى وجدتها الاموات وجدت السكينة والهدوء فقال الوقت متأخر يجوز أن تكونى خارج المنزل الأن هيا معى لأخرجك وأذهبي لمنزلك ذهبت معه طاعة واخرجها حدود ولم يتحرك حتى تحركت ذاهبة طريقها عاد لغرفته واستلقى فراشه وظل يفكر أمر هذه والتى أخذه جمالها ورقتها ذهب نوم عميق وفى اليوم التالى واثناء مروره الليلي نفسها جالسه امام نفس القبر مثل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025 رعب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات