█ كالشلال تسقط الدموعُ منهمرة على عزيزٍ لم يعلم معنى المحبة على الرأس كالتاج كان موضعه وكنت أنا كالثقلِ عاتقه من أفنان الحب بحورا منحته ومن القسوةِ أمواجا ردُّهُ ارتديت لثوب العمى من شدةِ حبه والطعنات تتساقط عليا عشقه رأيتُ ألوان العذاب خيانته لكن أبى ذاك المغفل عن تركه حينها أصابه الموت بسهمه ولم يكن المحبينَ بناقذه #الكاتبة_آلاء_أبوعصا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025