█ إن لم تكُـن قادرًا احتِواء من تحبّ فلَا تزْرَع فِي قلْبِه نبضًا لاَ يعْرف كَيف يهْدَأ فبعد كل هذا صرت أبحث عن المكان الذي يحتويني ويجعلني أمانة مطمئنة بعد مرور الوقت شعرتُ أنني جازفت بمشاعري عبثًا كأني كنت أحاول مع جماد لا يبالي لمشاعري أخطأت عندما أوقعتُ نفسي الكابوس ينتهي شعرت بضياعٍ يكفيني بحر كلمات لأوصفه سكت فمي وكل ما حولي عدا قلبي داخلهُ صراعاتٍ ونِزاعاتٍ تهدأ فها أنا أستطيع التقدم الجديد ولا نزع شعور أدري ماذا عساي أفعل؟ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024