أموت كي أكون أنا تأليف أنيتا مورجاني جمانة الأخرس... 💬 أقوال صفاء فوزي 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ صفاء فوزي 📖
█ أموت كي أكون أنا
تأليف أنيتا مورجاني
جمانة الأخرس (ترجمة)
نبذة عن الكتاب
كتاب سوف يلامس روحك
عن مريضة بالسرطان تحكي رحلتها من المرض إلى الشفاء والتعافي
استغرقت غيبوبة عميقة وهي محاطة بأحبائها وفريق طبي يراقب نفسها الأخير أي لحظة مع ذلك تم إعطاؤها الفرصة تعود جسدها المنهك متحدية كل الخلافات وتخوض تجربة الذي لا يصدق خلال عربة الحب غير المشروط لقد سمح لها بالعودة حجرة الموت تعطينا تقريراً كيف تبدو الحياة الطرف الأخر هذه المادية وبدقة أكثر الشعور هناك
#اقتباسات
من سوء الحظ أننا نبحث باستمرار خارج أنفسنا إجابات: الدين الطب الدراسات العلمية الكتب وعند الآخرين
نحن نعتقد أنّ الحقيقة مكان ما تزال مُحيّرة إلا أنه عند القيام بذلك نزداد فقط ضياعًا وكأننا نبتعد عمّا هو حقيقتنا
#إنّ الكون كلّه داخلنا أجوبتي داخلي وأجوبتك داخلك أيضًا كلّ يبدو يحدث الخارج يقدح زناد شيء ويُوسّعنا ويعود بنا
#في الوقت نفسه وجدتُ نفسي قادرة إعادة التواصل الكثيرين أصدقائي القدامى الذين حاولتُ مُقابلتهم الغداء أو شرب القهوة
#كان الكلّ مُتلهفا لقائي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
نبذة عن الكتاب كتاب سوف يلامس روحك عن مريضة بالسرطان تحكي رحلتها من المرض إلى الشفاء والتعافي
استغرقت أنيتا في غيبوبة عميقة
, وهي محاطة بأحبائها وفريق طبي يراقب نفسها الأخير في أي لحظة
, مع ذلك تم إعطاؤها الفرصة كي تعود إلى جسدها المنهك بالسرطان
, متحدية كل الخلافات
, وتخوض تجربة الشفاء الذي لا يصدق .من خلال عربة الحب غير المشروط
, لقد سمح لها بالعودة من حجرة الموت كي تعطينا تقريراً كيف تبدو الحياة في الطرف الأخر من هذه الحياة المادية
, وبدقة أكثر كيف الشعور هناك .
اقتباسات
من سوء الحظ أننا نبحث باستمرار خارج أنفسنا عن إجابات: في الدين
, الطب
, الدراسات العلمية
, الكتب
, وعند الآخرين. نحن نعتقد أنّ الحقيقة هناك في مكان ما
, ما تزال مُحيّرة.إلا أنه عند القيام بذلك
, نزداد فقط ضياعًا
, وكأننا نبتعد عمّا هو حقيقتنا.
إنّ الكون كلّه داخلنا. أجوبتي داخلي
, وأجوبتك داخلك أيضًا. كلّ ما يبدو أنه يحدث في الخارج يحدث كي يقدح زناد شيء داخلنا
, ويُوسّعنا ويعود بنا إلى حقيقتنا.
في الوقت نفسه وجدتُ نفسي غير قادرة على إعادة التواصل مع الكثيرين من أصدقائي القدامى الذين حاولتُ مُقابلتهم على الغداء أو شرب القهوة.
كان الكلّ مُتلهفا إلى لقائي
, إلا أنّ مُعظمهم لم يفهم العُمق والمدى الذي غيرتني به هذه التجربة. وجدتُ أنني أضجر وأفقد صبري في المواقف الاجتماعية. لم أقدر على الجلوس فترات طويلة
, أو المُشاركة في مُناقشات حول الأمور الاعتيادية الدنيوية. شعرتُ وكأنّ الناس فقدوا قدرتهم على رؤية سحر الحياة.
وجدتُ نفسي مُتعاطفة مع المجرمين والإرهابيين في العالم
, بالإضافة إلى ضحاياهم. فهمتُ على نحو لم يسبق لي فهمه أنه كي يقوم الناس بمثل هذه الأفعال
, فلابُدّ أن يكونوا حقيقةً مليئين بالارتباك
, اليأس
, الألم
, كره الذات. إنّ الشخص المُدرك لذاته والسعيد لا يُمكن أبداً أن يقوم بهذه الفظائع!
إنّ الناس الذين يُراعون ويدللون ذواتهم
, حتى الاقتراب منهم فرحة
, ولا يُشاركون حُبّهم إلا عندما يكون بلا شروط. كي يكون المرء قادراً على مثل هذه الجرائم
, لا بُدّ أن يكون مريضاً عاطفياً
, في الحقيقة تماماً كمريض السرطان. نحن نتاج صنعتنا
, نتاج كلّ أفكارنا
, أفعالنا
, مُعتقداتنا. حتى المُعتدون
, هم ضحايا كرههم ذواتهم
, وضحايا الألم.. ❝
❞ رواية : سجن البتار
للكاتبة الرائعة: صفاء فوزي
الغلاف تصميم الأستاذة: شيماء عشري
تدقيق لغوي الدكتورة: هبه ماردين
التنسيق الداخلى الدكتور: محمد وجيه
صادرة عن ديوان العرب للنشر و التوزيع - وطن العرب ٢٠٢٤ م
عدد الصفحات: ١٤٢ صفحة
التصنيف الأدبي: رواية اجتماعية
الغلاف:
صورة الغلاف
لأول وهلة تشعر إنك أمام لقطة من مسلسل الجرئ والجميلات أو مسلسل عربي من زمن الفن الجميل
العنوان: سجن البتار
الإهداء :
جاء الإهداء إلى كل من خذلنا، ولكنه بكلمات باكية مؤلمة، تصب علينا الكاتبة جرعة وجع في صفحة الإهداء وكيف لا وهي تقول
إلى من ذهبنا إليهم كطفل يهرب إلى أمه باكيًا لتحتضنه فأعطونا صفعة لنكف عن البكاء
إلى كل شخص اعتبرناه وطنا وخان إلى كل من سبب لنا الألم
ياله من إهداء يحمل في طياته الكثير والكثير من الوجع والألم يكاد ينبأ بكم الألم الذي ينتظرك داخل طيات الرواية
السرد:
لغته سليمة سلسة تضمن احتواء القارئ بين ضفتي الرواية فلا يوجد أسلوب ملتف يأخذ القارئ بعيدا عن الأحداث بل لغة سلسة وأسلوب مميز يجذب القارئ حتى ينهي الرواية في جلسة واحدة
الحوار:
باللغة العربية الفصحى موظف في مكانه بعناية يخدم الأحداث ويوضح مالا يستطيع السرد توصيله للقارئ
الحبكة:
في الرواية أكثر من حبكة قصصية، يتوق القارئ لمعرفة كيفية الخروج من كل مأزق يتعرض له أبطال الرواية
ومن براعة الكاتبة أنها تترك لنا مساحة لتخيل وضع نهاية لكل أزمة ولكن سرعان ما تباغتنا بنهاية لكل أزمة غير ما توقعنا
الأحداث :
الرواية اجتماعية، متشابكة الأحداث ومتشعبة، تدور في اطار درامي وحلقات متعددة وشخوص كُثر ، يطالعك كل منهم بقصته الدامية الباكية، مما يجعلك مشدوه كأنك تتابع مسلسل درامي اجتماعي بحلقات متفرقة ولكن يجمعهم هدف واحد هو صورة الفتاة أو السيدة في المجتمع من خلال الرباط المقدس وكيف أن بعض الأزواج ينتهكون هذا الرباط ولا يقيمون له وزنا
سوف تقابل أبطال الرواية ومنهم من يصدمك بعد أن تتوسم فيه الشهامة والرجولة والحب لزوجته، ثم تكتشف أنك غير محق في هذه النظرة، وبعد أن كنت متاعطف معه تود لو أنه قريب منك حتى تنتقم منه لفعلته الشنعاء
لقد برعت الكاتبة ونجحت في تصوير بعض المشكلات الحياتية في صورة دراما كتابية ووضعت يدها على جُرح ينغص حياة الكثيرات من النساء تحت مسمى من الشرعية والقدسية التي تحترق داخلها في بوتقة من الذل والخضوع والمهانة لا شيء غير أنها فتاة أنثى بنت
لقد كانت الكاتبة بارعة في إيجاد الحلول المناسبة لكل مشكلة ولكل صورة مأساوية أرقتنا طوال الأحداث
نرفع القبعة للكاتبة الكبيرة في اختيار الأسماء فلكل صاحب اسم نصيب من اسمه
الرواية رائعة ممتعة تود لو تقرأها مرة أخرى في نفس الجلسة التي أتممت فيها قراءتها
مقتبسات من الرواية
كيف لي أن أكون لغيرك وقلبي معك،؟ ليتك تثق بي وتقدر حبي
في الصباح تناولت نور فطورها مع صارم وخرجت رآها أحمد وأدار وجهه مبتعدا عن طريقها غاضبا
لا أنها مجرد أبنة خادمة، كلهن خائنات لا أمان لامرأة
تتوالى صرخاتها ترجوه باكية، ارجوك اتركني، سأنفذ كل ما تريد. ارحمني
فتحت عينيها، ظلام قاتم، وجدت نفسها موثوقة اليدين والقدمين
انتابها ذعر وفزع
مع خالص تحياتي
للكاتبة الكبيرة/ صفاء
وتمنياتي بدوام التوفيق والنجاح
سنا الشرق ام محمد مقلد. ❝ ⏤صفاء فوزي
❞ رواية : سجن البتار
للكاتبة الرائعة: صفاء فوزي
الغلاف تصميم الأستاذة: شيماء عشري
تدقيق لغوي الدكتورة: هبه ماردين
التنسيق الداخلى الدكتور: محمد وجيه
صادرة عن ديوان العرب للنشر و التوزيع وطن العرب ٢٠٢٤ م
عدد الصفحات: ١٤٢ صفحة
التصنيف الأدبي: رواية اجتماعية
الغلاف:
صورة الغلاف
لأول وهلة تشعر إنك أمام لقطة من مسلسل الجرئ والجميلات أو مسلسل عربي من زمن الفن الجميل
العنوان: سجن البتار
الإهداء :
جاء الإهداء إلى كل من خذلنا، ولكنه بكلمات باكية مؤلمة، تصب علينا الكاتبة جرعة وجع في صفحة الإهداء وكيف لا وهي تقول
إلى من ذهبنا إليهم كطفل يهرب إلى أمه باكيًا لتحتضنه فأعطونا صفعة لنكف عن البكاء
إلى كل شخص اعتبرناه وطنا وخان إلى كل من سبب لنا الألم
ياله من إهداء يحمل في طياته الكثير والكثير من الوجع والألم يكاد ينبأ بكم الألم الذي ينتظرك داخل طيات الرواية
السرد:
لغته سليمة سلسة تضمن احتواء القارئ بين ضفتي الرواية فلا يوجد أسلوب ملتف يأخذ القارئ بعيدا عن الأحداث بل لغة سلسة وأسلوب مميز يجذب القارئ حتى ينهي الرواية في جلسة واحدة
الحوار:
باللغة العربية الفصحى موظف في مكانه بعناية يخدم الأحداث ويوضح مالا يستطيع السرد توصيله للقارئ
الحبكة:
في الرواية أكثر من حبكة قصصية، يتوق القارئ لمعرفة كيفية الخروج من كل مأزق يتعرض له أبطال الرواية
ومن براعة الكاتبة أنها تترك لنا مساحة لتخيل وضع نهاية لكل أزمة ولكن سرعان ما تباغتنا بنهاية لكل أزمة غير ما توقعنا
الأحداث :
الرواية اجتماعية، متشابكة الأحداث ومتشعبة، تدور في اطار درامي وحلقات متعددة وشخوص كُثر ، يطالعك كل منهم بقصته الدامية الباكية، مما يجعلك مشدوه كأنك تتابع مسلسل درامي اجتماعي بحلقات متفرقة ولكن يجمعهم هدف واحد هو صورة الفتاة أو السيدة في المجتمع من خلال الرباط المقدس وكيف أن بعض الأزواج ينتهكون هذا الرباط ولا يقيمون له وزنا
سوف تقابل أبطال الرواية ومنهم من يصدمك بعد أن تتوسم فيه الشهامة والرجولة والحب لزوجته، ثم تكتشف أنك غير محق في هذه النظرة، وبعد أن كنت متاعطف معه تود لو أنه قريب منك حتى تنتقم منه لفعلته الشنعاء
لقد برعت الكاتبة ونجحت في تصوير بعض المشكلات الحياتية في صورة دراما كتابية ووضعت يدها على جُرح ينغص حياة الكثيرات من النساء تحت مسمى من الشرعية والقدسية التي تحترق داخلها في بوتقة من الذل والخضوع والمهانة لا شيء غير أنها فتاة أنثى بنت
لقد كانت الكاتبة بارعة في إيجاد الحلول المناسبة لكل مشكلة ولكل صورة مأساوية أرقتنا طوال الأحداث
نرفع القبعة للكاتبة الكبيرة في اختيار الأسماء فلكل صاحب اسم نصيب من اسمه
الرواية رائعة ممتعة تود لو تقرأها مرة أخرى في نفس الجلسة التي أتممت فيها قراءتها
مقتبسات من الرواية
كيف لي أن أكون لغيرك وقلبي معك،؟ ليتك تثق بي وتقدر حبي
في الصباح تناولت نور فطورها مع صارم وخرجت رآها أحمد وأدار وجهه مبتعدا عن طريقها غاضبا
لا أنها مجرد أبنة خادمة، كلهن خائنات لا أمان لامرأة
تتوالى صرخاتها ترجوه باكية، ارجوك اتركني، سأنفذ كل ما تريد. ارحمني
فتحت عينيها، ظلام قاتم، وجدت نفسها موثوقة اليدين والقدمين
انتابها ذعر وفزع
مع خالص تحياتي
للكاتبة الكبيرة/ صفاء
وتمنياتي بدوام التوفيق والنجاح