˝لكل تنهيدة جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسه ˝ فوحدها هذه... 💬 أقوال الكاتبة/رينادا عمر. 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة/رينادا عمر. 📖
█ "لكل تنهيدة جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسه " فوحدها هذه التنهيدة كشفت عن صوت آنيني الذي باح صوتي المُرتجف من حزنٍ رافقني عيوني التي أدمعت فخلف ستارة هذا الوجه يختبئ حكايات منذُ الإزل فلم تكن تلك الحكايات كحكايا عادية باتت منسيةً مع مرور الأيام بل كانت خالدةً كظلي أبى الرحيل الهجران فكانت لملامح إنتكاساتي جواباً لكل ذلك الإنكار المُجحف حق نفسي جراء إحتراقي صراعاتٍ لم يُحكم عليها بالإنتصار أبرمتُ وعد خالص بالوفاء ألا أبوح عما يتواردني أحزان؛ لعلي أبقى أمنة بدون خذلان بشري يستعمرني لكن لبرهةٍ أتضح لي أنني كنت أحاول جاهدةً أن أجمد المشاعر متحديةً إياها لكنها كل مرة تتصداني منتصرةً عليي مُوقظةً فيني العبرات المُشتكية حالي فما قوة الإنسان يصمدُ عند آخر لحظةٍ تنهمر فيها الدموع منه نبرة صوته المجعدة حزن إعتلاه تكاد تفصح حاله مُفشيةً لسره أمام الآخريين فهذا بالنسبة كحرب هزلية لا خلاص لها فلكل تنهيدةٍ نفسهُ عاجلاً أم آجلاً الكاتبة رينادا عمر كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ لكل تنهيدة جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسه˝ فوحدها هذه التنهيدة قد كشفت عن صوت آنيني الذي باح عن صوتي المُرتجف من حزنٍ رافقني ، و عن عيوني التي أدمعت،فخلف ستارة هذا الوجه يختبئ حكايات منذُ الإزل فلم تكن تلك الحكايات كحكايا عادية قد باتت منسيةً مع مرور الأيام، بل كانت خالدةً كظلي الذي أبى عن الرحيل و الهجران، فكانت لملامح إنتكاساتي جواباً لكل ذلك الإنكار المُجحف في حق نفسي جراء إحتراقي مع صراعاتٍ لم يُحكم عليها بالإنتصار، أبرمتُ وعد مع نفسي خالص بالوفاء ألا أبوح عما يتواردني من أحزان؛ لعلي أبقى أمنة بدون خذلان بشري يستعمرني، و لكن لبرهةٍ قد أتضح لي أنني كنت أحاول جاهدةً أن أجمد تلك المشاعر متحديةً إياها، و لكنها في كل مرة تتصداني منتصرةً عليي، مُوقظةً فيني العبرات المُشتكية عن حالي، فما قوة ذلك الإنسان يصمدُ عند آخر لحظةٍ قد تنهمر فيها الدموع منه، و عن نبرة صوته المجعدة من حزن قد إعتلاه تكاد أن تفصح عن حاله مُفشيةً لسره أمام الآخريين، فهذا بالنسبة لي كحرب هزلية لا خلاص لها مع نفسي، فلكل تنهيدةٍ جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسهُ عاجلاً أم آجلاً. الكاتبة/رينادا عمر. ❝
❞ \"لكل تنهيدة جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسه\" فوحدها هذه التنهيدة قد كشفت عن صوت آنيني الذي باح عن صوتي المُرتجف من حزنٍ رافقني ، و عن عيوني التي أدمعت،فخلف ستارة هذا الوجه يختبئ حكايات منذُ الإزل فلم تكن تلك الحكايات كحكايا عادية قد باتت منسيةً مع مرور الأيام، بل كانت خالدةً كظلي الذي أبى عن الرحيل و الهجران، فكانت لملامح إنتكاساتي جواباً لكل ذلك الإنكار المُجحف في حق نفسي جراء إحتراقي مع صراعاتٍ لم يُحكم عليها بالإنتصار، أبرمتُ وعد مع نفسي خالص بالوفاء ألا أبوح عما يتواردني من أحزان؛ لعلي أبقى أمنة بدون خذلان بشري يستعمرني، و لكن لبرهةٍ قد أتضح لي أنني كنت أحاول جاهدةً أن أجمد تلك المشاعر متحديةً إياها، و لكنها في كل مرة تتصداني منتصرةً عليي، مُوقظةً فيني العبرات المُشتكية عن حالي، فما قوة ذلك الإنسان يصمدُ عند آخر لحظةٍ قد تنهمر فيها الدموع منه، و عن نبرة صوته المجعدة من حزن قد إعتلاه تكاد أن تفصح عن حاله مُفشيةً لسره أمام الآخريين، فهذا بالنسبة لي كحرب هزلية لا خلاص لها مع نفسي، فلكل تنهيدةٍ جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسهُ عاجلاً أم آجلاً. الكاتبة/رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ لكل تنهيدة جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسه˝ فوحدها هذه التنهيدة قد كشفت عن صوت آنيني الذي باح عن صوتي المُرتجف من حزنٍ رافقني ، و عن عيوني التي أدمعت،فخلف ستارة هذا الوجه يختبئ حكايات منذُ الإزل فلم تكن تلك الحكايات كحكايا عادية قد باتت منسيةً مع مرور الأيام، بل كانت خالدةً كظلي الذي أبى عن الرحيل و الهجران، فكانت لملامح إنتكاساتي جواباً لكل ذلك الإنكار المُجحف في حق نفسي جراء إحتراقي مع صراعاتٍ لم يُحكم عليها بالإنتصار، أبرمتُ وعد مع نفسي خالص بالوفاء ألا أبوح عما يتواردني من أحزان؛ لعلي أبقى أمنة بدون خذلان بشري يستعمرني، و لكن لبرهةٍ قد أتضح لي أنني كنت أحاول جاهدةً أن أجمد تلك المشاعر متحديةً إياها، و لكنها في كل مرة تتصداني منتصرةً عليي، مُوقظةً فيني العبرات المُشتكية عن حالي، فما قوة ذلك الإنسان يصمدُ عند آخر لحظةٍ قد تنهمر فيها الدموع منه، و عن نبرة صوته المجعدة من حزن قد إعتلاه تكاد أن تفصح عن حاله مُفشيةً لسره أمام الآخريين، فهذا بالنسبة لي كحرب هزلية لا خلاص لها مع نفسي، فلكل تنهيدةٍ جواب لسؤال قد يطرح علينا نفسهُ عاجلاً أم آجلاً. الكاتبة/رينادا عمر. ❝
❞ عجبا على عبد سولَ لنفسه المعاذير لعله يستريح بمبرر يقترفه في حقه ليستقيم فأين المفر يا من ثُرب ضميره بضرائب التأنيب وأتت صحوته نادمًا أيا قلبًا معللاً بشكواه فأين السبيل بعد هذا العناء المهلك سل المجدين عن صنيع ما جنوه في دنياهم من مغانم فهُبوا يا عباد الله نحو العلا مطالبًا إنما بالمكارم يكون الفلاح منازلا زانتها الجنان مكاسبًا فعلو الهمة يكمن بعظمة المنال سهامًا يمتطيها الإصرار بالمرام فلا مُحالَ أن ينتهي مجد الأفاضل حتى آخر الأزمان بل سيبقى كشمعة يُوقدها شرف بلوغ الغايات فلا تتبع هوى الملذات منقادًا وراء الزوائلِ واشدد بالعزائم صولة الرشاد متنبهًا للحصاد بقلم الكاتبة/رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ عجبا على عبد سولَ لنفسه المعاذير لعله يستريح بمبرر يقترفه في حقه ليستقيم
فأين المفر يا من ثُرب ضميره بضرائب التأنيب وأتت صحوته نادمًا
أيا قلبًا معللاً بشكواه فأين السبيل بعد هذا العناء المهلك
سل المجدين عن صنيع ما جنوه في دنياهم من مغانم
فهُبوا يا عباد الله نحو العلا مطالبًا إنما بالمكارم يكون الفلاح منازلا زانتها الجنان مكاسبًا