ها أنا ذا صغيرٌ بهيئة شيخٌ ڪبير، سني قد بلغ السبعون... 💬 أقوال الكاتبة والمدققة اللغوية/ ساجدة حسن 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة والمدققة اللغوية/ ساجدة حسن 📖

█ ها أنا ذا صغيرٌ بهيئة شيخٌ ڪبير سني قد بلغ السبعون عامًا ومازال بداخلي سجين بعمر السبعة أعوام بلغني الڪِبر وشاب رأسي حتى تجاعيد يدي أصبحت بالغة الوضوح وما وراء ڪِبري طفل؛ طفلٌ حُرم من طفولته مما يهواه لم يعش ڪما يجب؛ فڪبر وأصبح مسجونًا خلف زنزانات الشيب حُرمت ڪل شيء يجب أن يعيش ذلك الطفل طفولته؛ ليتحرر سجنه وليتناسى ماضيه الذي يعشه ڪباقي أطفال عُمره محزنٌ كيف مازلت صغير شاب وبداخلي بان وصغيري الڪاتبة سَـاجدة حسَـن " يُونِيڤيرس "★ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ها أنا ذا صغيرٌ بهيئة شيخٌ ڪبير , سني قد بلغ السبعون عامًا ومازال بداخلي سجين بعمر السبعة أعوام , قد بلغني الڪِبر وشاب رأسي , حتى تجاعيد يدي أصبحت بالغة الوضوح , وما وراء ڪِبري طفل؛ طفلٌ حُرم من طفولته , حُرم مما يهواه , لم يعش طفولته ڪما يجب؛ فڪبر وأصبح مسجونًا خلف زنزانات الشيب , حُرمت من ڪل شيء يجب أن يعيش ذلك الطفل طفولته؛ ليتحرر من سجنه , وليتناسى ماضيه الذي لم يعشه ڪباقي أطفال عُمره.
محزنٌ كيف مازلت صغير , الشيب قد شاب وبداخلي صغير , الشيب بان وصغيري سجين.

الڪاتبة / سَـاجدة حسَـن ˝ يُونِيڤيرس ˝★. ❝
2
0 تعليقاً 0 مشاركة