وكانت مشقة طويلة، لكني عبرت جميع عواقبي، نجحت، كان... 💬 أقوال مــنــة شـعبان ;طــيــف 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ مــنــة شـعبان ;طــيــف 📖
█ وكانت مشقة طويلة لكني عبرت جميع عواقبي نجحت كان طريق صعب لكن الان يمكنني قول لقد فعلتها ک: ايسل هلال "فراشة " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ وكانت مشقة طويلة، لكني عبرت جميع عواقبي، نجحت، كان طريق صعب، لكن الان يمكنني قول لقد فعلتها. ک: ايسل هلال \"فراشة\". ❝ ⏤مــنــة شـعبان ;طــيــف
❞ وكانت مشقة طويلة، لكني عبرت جميع عواقبي، نجحت، كان طريق صعب، لكن الان يمكنني قول لقد فعلتها. ک: ايسل هلال ˝فراشة. ❝
❞ أشتاق لشخص لا يفيدني اشتياقي له بشيء، سيبقى حبه نارًا عالقة تأكل في روحي طوال الوقت، كنت أظن أنني سأنسى هذا الشخص و حبي له مع مرور الوقت؛ لكنه كان ظنًا و خاب، كما خيب من أحببته ظني به، لماذا ما زال قلبي متعلقًا بذلك الحب؟ و كأنني أصبحت حطامًا لا فائدة منها، و كأنه كان أنفاسي ونبضاتي، حقًا لم يفدني هذا الإشتياق؛ لكن يحن داخلي لما كان بيننا من ذكريات و أيام عشناها سويًا، من شدة حاجتي و اشتياقي له أشعر و كأن جمارًا تحرق جوفي و تهلكني، يظن الجميع أنني تعافيت و أصبح ماضِ، أقسم أنني كل يوم يزداد ألمي على ذلك الفراق، مرارته تجتاح صدري، كان دائمًا أحدنا أجبن من أن يقول للآخر انتهينا؛ هكذا كنا في مدّ و جزر نغيب و نعود إلى أن أنطفئ كل شيء و ما بقى سوى الاعتياد، الاعتياد الذي يخيفني فقدانه أكثر مما يفعل الحب، لا أفهم ما أنا عليه الآن؛ أنتظره أم أنتظر من سيأتي و يمحي هذا العشق الذي قيدني وسكن داخلي؟ أيهما أنتظر؟ أرى الأشياء بخافقي المحطم الذي نزعت منه الطمأنينة و السكينة حين استيقظت على غيابك و لم أشعر بعدها سوى بالذكريات المؤلمة و الوعود الفارغة و الاشتياق؛ أشتاق لك شعورًا ممتدًا من أقصى قلبي لقاع غيابك؛ أفلم تشتاق لي مثلما أشتاق أنا؟ لِـ☜مـنـَّة شَعبان «طِــيف».. ❝ ⏤مــنــة شـعبان ;طــيــف
❞ أشتاق لشخص لا يفيدني اشتياقي له بشيء، سيبقى حبه نارًا عالقة تأكل في روحي طوال الوقت، كنت أظن أنني سأنسى هذا الشخص و حبي له مع مرور الوقت؛ لكنه كان ظنًا و خاب، كما خيب من أحببته ظني به، لماذا ما زال قلبي متعلقًا بذلك الحب؟ و كأنني أصبحت حطامًا لا فائدة منها، و كأنه كان أنفاسي ونبضاتي، حقًا لم يفدني هذا الإشتياق؛ لكن يحن داخلي لما كان بيننا من ذكريات و أيام عشناها سويًا، من شدة حاجتي و اشتياقي له أشعر و كأن جمارًا تحرق جوفي و تهلكني، يظن الجميع أنني تعافيت و أصبح ماضِ، أقسم أنني كل يوم يزداد ألمي على ذلك الفراق، مرارته تجتاح صدري، كان دائمًا أحدنا أجبن من أن يقول للآخر انتهينا؛ هكذا كنا في مدّ و جزر نغيب و نعود إلى أن أنطفئ كل شيء و ما بقى سوى الاعتياد، الاعتياد الذي يخيفني فقدانه أكثر مما يفعل الحب، لا أفهم ما أنا عليه الآن؛ أنتظره أم أنتظر من سيأتي و يمحي هذا العشق الذي قيدني وسكن داخلي؟ أيهما أنتظر؟ أرى الأشياء بخافقي المحطم الذي نزعت منه الطمأنينة و السكينة حين استيقظت على غيابك و لم أشعر بعدها سوى بالذكريات المؤلمة و الوعود الفارغة و الاشتياق؛ أشتاق لك شعورًا ممتدًا من أقصى قلبي لقاع غيابك؛ أفلم تشتاق لي مثلما أشتاق أنا؟ لِـ☜مـنـَّة شَعبان «طِــيف». ❝