█ استوطّنتُ ذاتي فالأوطانُ زاخرةٌ بفَخْرِ الظُلمِ والعَارِ لستُ مُبتّلِيًا بسُوءِ خُلُقٍ أو عَيْب خَلْقٍ؛ حتىٰ أظلَّ مكَاني أُغادرُ القومَ مُبتّسِمًا؛ لبُعدي عن سُوءِ الظّنِ والشانِ لا أُقيمَ بيت سُوءٍ يَظُنُ فيه القّومَ بأني أنا الجانِ! كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025