لَقَدْ تَغَيَّرَتْ حَيَاةُ باك تَغَيُّرًا كَبِيرًا،... 💬 أقوال جاك لندن 📖 رواية نداء البرية
- 📖 من ❞ رواية نداء البرية ❝ جاك لندن 📖
█ لَقَدْ تَغَيَّرَتْ حَيَاةُ باك تَغَيُّرًا كَبِيرًا كُلُّ ذَلِكَ بِسَبَبِ أَنَّ بَعْضَ الرِّجَالِ قَدْ عَثَرُوا عَلَى مَعْدِنٍ أَصْفَرَ فِي الشَّمَالِ وَأَنَّ مانويل مُسَاعِدَ الْبُسْتَانِيِّ كَانَ يُحِبُّ الْمُقَامَرَةَ كتاب نداء البرية مجاناً PDF اونلاين 2025 نبذة عن الرواية: من أبرز روائع المؤلف الأمريكي الشهير بل وتعد عمله الفني الأكثر تميزًا وهي تروي قصة كلب اسمه «باك» يتم اختطافه من حياة الدعة والراحة التي كان يحياها كحيوان مدلل منزل القاضي ميلر وادي سانتا كلارا الذي تغمره الشمس ويُلقى به إلى فوضى منطقة كلونديك استقبلت أناسًا كل حدب وصوب بعد اكتشاف معدن الذهب هناك يواجه قسوة الحياة ومشاقها الثلوج وهو يجر الزلاجات ورغم ذلك يكتشف داخله قوة لم يكن يعرفها وغرائز ورثها أسلافه كلاب البرِّية والتي كانت تكشف نفسها كلما تعرض للخطر وفي النهاية يلبي ويعيش أحضانها رحيل سيده جون ثورنتون — السيد الوحيد أحبه فتنقطع صلته بعالم البشر ويعود عالمه الأصلي
- ❞ لَقَدْ تَغَيَّرَتْ حَيَاةُ باك تَغَيُّرًا كَبِيرًا، كُلُّ ذَلِكَ بِسَبَبِ أَنَّ بَعْضَ الرِّجَالِ قَدْ عَثَرُوا عَلَى مَعْدِنٍ أَصْفَرَ فِي الشَّمَالِ، وَأَنَّ مانويل مُسَاعِدَ الْبُسْتَانِيِّ كَانَ يُحِبُّ الْمُقَامَرَةَ.. ❝ ⏤جاك لندن❞ لَقَدْ تَغَيَّرَتْ حَيَاةُ باك تَغَيُّرًا كَبِيرًا، كُلُّ ذَلِكَ بِسَبَبِ أَنَّ بَعْضَ الرِّجَالِ قَدْ عَثَرُوا عَلَى مَعْدِنٍ أَصْفَرَ فِي الشَّمَالِ، وَأَنَّ مانويل مُسَاعِدَ الْبُسْتَانِيِّ كَانَ يُحِبُّ الْمُقَامَرَةَ. ❝
⏤ جاك لندن
- ❞ كَمَا أَصْبَحَتْ حَاسَّتَا الْبَصَرِ وَالشَّمِّ لَدَيْهِ خَارِقَتَيْنِ، وَبَاتَ سَمْعُهُ حَادًّا لِدَرَجَةِ أَنَّهُ كَانَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَسْمَعَ أَكْثَرَ الْأَصْوَاتِ الْخَافِتَةِ وَهُوَ نَائِمٌ وَيَعْرِفُ مَصْدَرَهَا. وَتَعَلَّمَ باك أَيْضًا أَنْ يَأْكُلَ الثَّلْجَ بِأَسْنَانِهِ عِنْدَمَا يَتَكَوَّمُ بَيْنَ أَصَابِعِ أَقْدَامِهِ، وَعِنْدَما كَانَ يَشْعُرُ بِالْعَطَشِ وَيَجِدُ طَبَقَةَ جَلِيدٍ تُغَطِّي بِرْكَةَ مِيَاهٍ كَانَ يَقِفُ عَلَى قَدَمَيْهِ الْخَلْفِيَّتَيْنِ ثُمَّ يَنْزِلُ بِقَدَمَيْهِ الْأَمَامِيَّتَيْنِ عَلَى الْجَلِيدِ وَيُحَطِّمُهُ. بَلْ وَأَصْبَحَ بِإِمْكَانِهِ كَذَلِكَ أَنْ يَتَنَبَّأَ بِحَالَةِ الطَّقْسِ إِذَا اشْتَمَّ الْهَوَاءَ.. ❝ ⏤جاك لندن❞ كَمَا أَصْبَحَتْ حَاسَّتَا الْبَصَرِ وَالشَّمِّ لَدَيْهِ خَارِقَتَيْنِ، وَبَاتَ سَمْعُهُ حَادًّا لِدَرَجَةِ أَنَّهُ كَانَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَسْمَعَ أَكْثَرَ الْأَصْوَاتِ الْخَافِتَةِ وَهُوَ نَائِمٌ وَيَعْرِفُ مَصْدَرَهَا. وَتَعَلَّمَ باك أَيْضًا أَنْ يَأْكُلَ الثَّلْجَ بِأَسْنَانِهِ عِنْدَمَا يَتَكَوَّمُ بَيْنَ أَصَابِعِ أَقْدَامِهِ، وَعِنْدَما كَانَ يَشْعُرُ بِالْعَطَشِ وَيَجِدُ طَبَقَةَ جَلِيدٍ تُغَطِّي بِرْكَةَ مِيَاهٍ كَانَ يَقِفُ عَلَى قَدَمَيْهِ الْخَلْفِيَّتَيْنِ ثُمَّ يَنْزِلُ بِقَدَمَيْهِ الْأَمَامِيَّتَيْنِ عَلَى الْجَلِيدِ وَيُحَطِّمُهُ. بَلْ وَأَصْبَحَ بِإِمْكَانِهِ كَذَلِكَ أَنْ يَتَنَبَّأَ بِحَالَةِ الطَّقْسِ إِذَا اشْتَمَّ الْهَوَاءَ. ❝
⏤ جاك لندن
