˝لا أعلم هل أنا عشقت الوحدة، أم أن الوحدة هي نصيبي؟ ˝ ... 💬 أقوال Wr/Aya Mohamed Hamoda 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Wr/Aya Mohamed Hamoda 📖
█ "لا أعلم أنا عشقت الوحدة أم أن هي نصيبي؟ "
رغم كُل من حولي لكنني وحيد ما هذه الافاق التي تعتم طريقي معتم؟ العمياء؟
أنى بالعكس تماماً استعدت بصيرتي العمى وبدأت بإشتقاق الصحيح ؟ وإنما السابق كان تخبطًا غواية شققته هو طريق الصحيح؟ وحياتي الحقيقيه تمت إزالة غشاء عيناي العامي لها أمشي فيه بمفردي بوحدتي فهما وضعوني بكل المتاهة أفات التعب ذنبي وما الذي أكترثته يعقل غبائى يمكنه صنع كل هذا؟ كيف كنت جاهلة وأنا لدي العديد الشهائد تثبت مستواي الراقي العلم؟ جاهله وعقلي متروساً بالرقي العلم والثقافه العلمية يرى غبائي يظن بأني طفلة الأطفال حنكةً الذكاء لا يمكنني وصف شعوري؟ نفسي يرىٰ عمق وجهلي ظن تم إرضائها وإسعادها بقطعة الحلوى أو شيء الشوكولاتة حقاً أرضا بكلمات بسيطة أصدق أسمح لطرف لأخر بأن يبرر لي موقف حدث أقوم بإيقافه وأيضا أصدقه لم أعد أستطيع تفسير براءة؟ كمية ضئيلة الغباء؟
ك آية محمد كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ˝لا أعلم هل أنا عشقت الوحدة
, أم أن الوحدة هي نصيبي؟˝ رغم كُل من حولي لكنني وحيد
, ما هذه الافاق التي تعتم طريقي
, هل طريقي معتم؟ أم أنا هي العمياء؟ أم أنى بالعكس تماماً استعدت بصيرتي من العمى
, وبدأت بإشتقاق طريقي الصحيح ؟ وإنما طريقي السابق كان تخبطًا و غواية
, هل ما شققته هو طريق الصحيح؟ وحياتي الحقيقيه
, هل تمت إزالة غشاء عيناي العامي لها ؟ طريق أمشي فيه بمفردي
, بوحدتي
, فهما من وضعوني بكل هذه المتاهة و أفات التعب
, ما كان ذنبي
, وما الذي أكترثته
, هل يعقل ان غبائى يمكنه صنع كل هذا؟ كيف كنت جاهلة وأنا لدي العديد من الشهائد التي تثبت مستواي الراقي من العلم؟ كيف كنت جاهله وعقلي متروساً بالرقي العلم والثقافه العلمية ؟ من يرى غبائي يظن بأني طفلة
, و الأطفال حنكةً في الذكاء
, لا أعلم كيف يمكنني وصف شعوري؟ وصف نفسي
, من يرىٰ عمق غبائي
, وجهلي ظن بأني طفلة تم إرضائها وإسعادها بقطعة من الحلوى
, أو شيء ما من الشوكولاتة
, أنا حقاً أرضا بكلمات بسيطة
, أصدق لا أسمح لطرف لأخر بأن يبرر لي شيء
, أو موقف
, أو حدث
, أقوم بإيقافه
, وأيضا أصدقه
, لم أعد أستطيع تفسير شيء
, هل هذه براءة؟ أم كمية ضئيلة من الغباء؟ ك/ آية محمد. ❝
نظرت للأمام، ولكن لم أتخطى الماضي، ظلت الدموع تتهادى بين عينيَّ، ولكن بماذا تفيد الدموع بعدما كُسِر فؤادي؟ ملأ الديچور أركان فؤادى، مال الطريق عن وجهتى، اختلفت الأفق عن مرادي، فما ذنب فؤادى؟ لما هذا الديچور؟ كيف أصبحت هكذا؟ وتظل الإجابة ذاتها، ما حدث كان هذا ناتجه، بتُّ هكذا من قسوة الحياة، وأصبح قلبي مجرَّد من السعادة، كنت قديمًا خائفة، لكن الآن أنا مرحبة بذلك الديچور الخافي، ولكني ما زلتُ أفكر ألهذه الدرجة تملك الديجور حياتى؟! هل كل ذنبى أنى كنت بريئة؟ هل كل ذنبى أنى أحببتهم؟ وكانت إجابة الحياة نعم، بماذا تفيد براءتك بين عالم الذئاب؟ لا صديق يبقى، ولا عهد يوفى، ولا روح تؤتمن بين يدي الأحباب، معكِ حق يا نفسى فأنتِ من عانيتِ، أنتِ من تحطمتِ، فماذا أفعل لكي تعودي؟ وهل ستعودين بعد كل هذا الحطام؟
ردت قائلةً صارخةً: كيف أعود؟ هل جننتِ؟ ءأعود تلك الساذجة من جديد؟ ءأعود حتى تبكيني كلمة وتسعدني عكسها، بل سأبقى كما أنا الآن، سأبقى تلك المتمردة، ردَّدتُ قائلةً: معكِ حق ولكن قلبي محطم، وذلك الديچور أصبح فؤادى، أريد أن أبكي و أشعر بقلبي، أعلم أن العالم قاسي ولكن أنا أنثى، خلقت ضعيفة و أريد أن أكون أقوى، ولكن ليست لهذه الدرجة المرعبة، أصبحتُ لا أثق، لا أبتسم، لا أريد أى شيء، أصبحتُ أريد العزلة ، أريد الموت، أريد السكون والصمت، ولكني أبصرت فرأيت أنَّ القوة تتمثل بي عندما أقسو على من كنتُ أحب، فالعزلة علمتني الصمت، والصمت كان أخًا للموت، والبسمة اختفت من الوجود عندما مات داخلي آخر شعاع للنور، نعم خلقت ضعيفة، ولكن من يبالي؟ فالأنثى القوية المتمردة هي الأنثى الفائزة، وتلك الرقيقة دفنتها تحت تربة الغدر، وما الغدر إلا من الأقربون، كنت قوية وقاسية، دفنت الفؤاد وكان الجسد قبرى، فماذا أريد بعد دفني! ولكن من المؤكد أني لا أريد الآن الإستسلام، لا أريد الهزيمة، سئمت البكاء، سأرفع رأسي عاليًا حد السماء، وبكل كبرياء وغرور أنثى أمتلك سأردد: أصبحتُ الآن كمان كان يجب أن أكون، أصبحتُ الآن أنا سيدةُ النساء.
ڪ/ آيـة محمد ˝عاشقة الوحدة˝
ڪ/ روان أحمد ”آيــلا♡‟. ❝ ⏤Wr/Aya Mohamed Hamoda
❞ ˝أنيـــن أفــكاري˝
نظرت للأمام، ولكن لم أتخطى الماضي، ظلت الدموع تتهادى بين عينيَّ، ولكن بماذا تفيد الدموع بعدما كُسِر فؤادي؟ ملأ الديچور أركان فؤادى، مال الطريق عن وجهتى، اختلفت الأفق عن مرادي، فما ذنب فؤادى؟ لما هذا الديچور؟ كيف أصبحت هكذا؟ وتظل الإجابة ذاتها، ما حدث كان هذا ناتجه، بتُّ هكذا من قسوة الحياة، وأصبح قلبي مجرَّد من السعادة، كنت قديمًا خائفة، لكن الآن أنا مرحبة بذلك الديچور الخافي، ولكني ما زلتُ أفكر ألهذه الدرجة تملك الديجور حياتى؟! هل كل ذنبى أنى كنت بريئة؟ هل كل ذنبى أنى أحببتهم؟ وكانت إجابة الحياة نعم، بماذا تفيد براءتك بين عالم الذئاب؟ لا صديق يبقى، ولا عهد يوفى، ولا روح تؤتمن بين يدي الأحباب، معكِ حق يا نفسى فأنتِ من عانيتِ، أنتِ من تحطمتِ، فماذا أفعل لكي تعودي؟ وهل ستعودين بعد كل هذا الحطام؟ ردت قائلةً صارخةً: كيف أعود؟ هل جننتِ؟ ءأعود تلك الساذجة من جديد؟ ءأعود حتى تبكيني كلمة وتسعدني عكسها، بل سأبقى كما أنا الآن، سأبقى تلك المتمردة، ردَّدتُ قائلةً: معكِ حق ولكن قلبي محطم، وذلك الديچور أصبح فؤادى، أريد أن أبكي و أشعر بقلبي، أعلم أن العالم قاسي ولكن أنا أنثى، خلقت ضعيفة و أريد أن أكون أقوى، ولكن ليست لهذه الدرجة المرعبة، أصبحتُ لا أثق، لا أبتسم، لا أريد أى شيء، أصبحتُ أريد العزلة ، أريد الموت، أريد السكون والصمت، ولكني أبصرت فرأيت أنَّ القوة تتمثل بي عندما أقسو على من كنتُ أحب، فالعزلة علمتني الصمت، والصمت كان أخًا للموت، والبسمة اختفت من الوجود عندما مات داخلي آخر شعاع للنور، نعم خلقت ضعيفة، ولكن من يبالي؟ فالأنثى القوية المتمردة هي الأنثى الفائزة، وتلك الرقيقة دفنتها تحت تربة الغدر، وما الغدر إلا من الأقربون، كنت قوية وقاسية، دفنت الفؤاد وكان الجسد قبرى، فماذا أريد بعد دفني! ولكن من المؤكد أني لا أريد الآن الإستسلام، لا أريد الهزيمة، سئمت البكاء، سأرفع رأسي عاليًا حد السماء، وبكل كبرياء وغرور أنثى أمتلك سأردد: أصبحتُ الآن كمان كان يجب أن أكون، أصبحتُ الآن أنا سيدةُ النساء.
ڪ/ آيـة محمد ˝عاشقة الوحدة˝ ڪ/ روان أحمد ”آيــلا♡‟ . ❝
❞ السلام على قلبك يا حبيبة فؤادى أما أشتقتى للحديث معى؟بل إن القلب لكِ مشتاق، وأنينه يسمع الآفاق، غبتِ وغابت الحياة، فلا تفارقي روحي يا حبيبة الفؤاد،غبت ولكن لم تغيبى عن فؤادى، كنتى ومازلتى معى فى سجودى و دعائى، أتعتقدى أنى أستطيع أن أبعد عنكى ، فارقنى قلبى ولكن لم تفارقكى تفكيرى.ويظل الأطيبان لكِ ذاكرًا، وتظل الكريمتان لكِ حافظةً، دائمًا معي في البال والخاطر، وصورتك كالنقش على الحجر في القلب لا البال فقط، دُمتي بالوجدان وإن لم تكوني حاضرة، دُمتي لي ودامت ذكراكِ. كنتى لى أمانى ، وأصبحتى وتينى، فبعدك عنى لحظات يقودنى للجنون، عشقتك كحب الولهان بدون قيود، أحببت كريمتاكى و عشقت فؤادك ، لا أعلم متى أراكى ولكن أنتى حلمى الذى سأصل إلية يا وتين فؤادى. يا معتصم ألجأ إليه في خوفي، ويا مأوى للحب كما أنكِ بابه، دائمًا ما أتخيل كيف يكون دفء أحضانك، والقلب لكِ يومًا بعد يومٍ يزداد اشتياقًا لحنانك، وتميد بي الأرض ولا أجد مكانًا آمنًا سواكِ، فالأم هي الحب والحنان والأمن، عشقتك عشق لو قمت بتوزيعه لفاض، ألا ترحمي متيم بشباك حبِّكِ قد وقع؟ لا أعلم هل هو عشق أم هوس ولكنى أعلم أنى بدونكى مفارق لحياتى، فكنتى أنتى العوض و الحب و الحياة لى ، أنتى من رسمتى ضحكة على وجهى من جديد، كنتى و مازلتى أنتى شعاع النور لديجور حياتى، كنتى الطريق الصحيح فى حياتى ، كنتى الأمل الذى جاء بعد يأس ، كنتى إبتسامة وجدانى . ولكن عليك رفيقتي أن تعتادي دوني، فما أحد منا للحياة بضامنٍ، وأنا وإن كنتُ العوض فأنتِ لي الحياة، وإن كنتُ الحب فأنتِ عشقي المخلد، وإن كنتُ الحياة فدونك يعني الموت، دونك الليل لا يفنى، فأنتِ قمر ونجوم الليل، وشمسي التي لا تغيب.
كيف أعتاد حياتى بدونك وأنتى النبض، ألا تعلمى أن بعدك النبض يقف فتموت روحى ؟ ألا تعلمى أن الحياة بدونك جحيم ، وأن كنتى أنا عشقكك فأنتى الذى ينبض لكى القلب، و أن الليل بالنسبة لى قبرُ لا يحتمل، وأنتى حياتى وكل دقة نبض فهى لكى وليست لسواكى.
ك/ آية محمد ˝ عاشقة الوحدة˝
ك/ روان أحمد ˝ آيلا˝. ❝ ⏤Wr/Aya Mohamed Hamoda
❞ السلام على قلبك يا حبيبة فؤادى أما أشتقتى للحديث معى؟بل إن القلب لكِ مشتاق، وأنينه يسمع الآفاق، غبتِ وغابت الحياة، فلا تفارقي روحي يا حبيبة الفؤاد،غبت ولكن لم تغيبى عن فؤادى، كنتى ومازلتى معى فى سجودى و دعائى، أتعتقدى أنى أستطيع أن أبعد عنكى ، فارقنى قلبى ولكن لم تفارقكى تفكيرى.ويظل الأطيبان لكِ ذاكرًا، وتظل الكريمتان لكِ حافظةً، دائمًا معي في البال والخاطر، وصورتك كالنقش على الحجر في القلب لا البال فقط، دُمتي بالوجدان وإن لم تكوني حاضرة، دُمتي لي ودامت ذكراكِ. كنتى لى أمانى ، وأصبحتى وتينى، فبعدك عنى لحظات يقودنى للجنون، عشقتك كحب الولهان بدون قيود، أحببت كريمتاكى و عشقت فؤادك ، لا أعلم متى أراكى ولكن أنتى حلمى الذى سأصل إلية يا وتين فؤادى. يا معتصم ألجأ إليه في خوفي، ويا مأوى للحب كما أنكِ بابه، دائمًا ما أتخيل كيف يكون دفء أحضانك، والقلب لكِ يومًا بعد يومٍ يزداد اشتياقًا لحنانك، وتميد بي الأرض ولا أجد مكانًا آمنًا سواكِ، فالأم هي الحب والحنان والأمن، عشقتك عشق لو قمت بتوزيعه لفاض، ألا ترحمي متيم بشباك حبِّكِ قد وقع؟ لا أعلم هل هو عشق أم هوس ولكنى أعلم أنى بدونكى مفارق لحياتى، فكنتى أنتى العوض و الحب و الحياة لى ، أنتى من رسمتى ضحكة على وجهى من جديد، كنتى و مازلتى أنتى شعاع النور لديجور حياتى، كنتى الطريق الصحيح فى حياتى ، كنتى الأمل الذى جاء بعد يأس ، كنتى إبتسامة وجدانى . ولكن عليك رفيقتي أن تعتادي دوني، فما أحد منا للحياة بضامنٍ، وأنا وإن كنتُ العوض فأنتِ لي الحياة، وإن كنتُ الحب فأنتِ عشقي المخلد، وإن كنتُ الحياة فدونك يعني الموت، دونك الليل لا يفنى، فأنتِ قمر ونجوم الليل، وشمسي التي لا تغيب. كيف أعتاد حياتى بدونك وأنتى النبض، ألا تعلمى أن بعدك النبض يقف فتموت روحى ؟ ألا تعلمى أن الحياة بدونك جحيم ، وأن كنتى أنا عشقكك فأنتى الذى ينبض لكى القلب، و أن الليل بالنسبة لى قبرُ لا يحتمل، وأنتى حياتى وكل دقة نبض فهى لكى وليست لسواكى. ك/ آية محمد ˝ عاشقة الوحدة˝ ك/ روان أحمد ˝ آيلا˝ . ❝