ماذا لو عاد معتذراً؟! لصفعته قلمًا شديدًا يجعل وجهه... 💬 أقوال ڪَ: منَىٰ الشامي\"صمت\". 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ ڪَ: منَىٰ الشامي\"صمت\". 📖
█ ماذا لو عاد معتذراً؟! لصفعته قلمًا شديدًا يجعل وجهه ينزف دمًا مثلمَا جعلني أبكي بدل الدموع دمًا؛ فلو يعلم الحزن الذي قلبي لعذرني هذا القلم يستحقه؛ عن أي شيء يعتذر؟ يعتذر رحيله بدون أسباب؟ أم أوجاعي أحزاني والألم أشعر به كل يوم؟ ما؟ وقوفي أمام المرآة وأنا أنظر لنفسي وأتساءل بصوت أنيني كان يصدر من داخلي محاوط بالمزيد التعب ضيق الصدر ليلة؟ أتساءل أنا كنت سبب ذلك؟ أستحق لست صالحة للبقاء معه؟ كمٌّ الأسئلة يدور فـِي رأسي حتى كاد ينفجر كثرة التفكير معتذر ماذا؟ عذرًا فأنا ذاك الشخص اعتدت تراه منتظرك دائمًا وأنت تعلم أنه لن يرحل وضمنت بقاءه بأنك إذا اختفيت ذات مرة ورجعت ثانية وجدته بانتظارك ولكن لا تعافي تمامًا منك ولايوجد لديه مشاعر لديك وتخطاك أشكرك حقًا لأنك علمتني درسًا لم أنسَه طوال حياتي وداعًا #بقلم الكاتبه: منَىٰ الشاميٰ "صمت " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ ماذا لو عاد معتذراً؟! لصفعته قلمًا شديدًا يجعل وجهه ينزف دمًا مثلمَا جعلني أبكي بدل الدموع دمًا؛ فلو يعلم الحزن الذي في قلبي لعذرني على هذا القلم الذي يستحقه؛ عن أي شيء يعتذر؟ هل يعتذر عن رحيله بدون أسباب؟ أم يعتذر عن أوجاعي، أحزاني، والألم الذي جعلني أشعر به كل يوم؟ يعتذر عن ما؟ عن وقوفي أمام المرآة وأنا أنظر لنفسي، وأتساءل بصوت أنيني الذي كان يصدر من داخلي محاوط بالمزيد من التعب، ضيق الصدر، والألم كل ليلة؟ أتساءل هل أنا كنت سبب ذلك؟ هل أنا أستحق ذلك؟ هل أنا لست صالحة للبقاء معه؟ كمٌّ من الأسئلة يدور فـِي رأسي حتى كاد رأسي ينفجر من كثرة التفكير، معتذر عن ماذا؟ عذرًا فأنا لست ذاك الشخص الذي اعتدت تراه منتظرك دائمًا، وأنت تعلم أنه لن يرحل، وضمنت بقاءه بأنك إذا اختفيت ذات مرة ورجعت ثانية وجدته بانتظارك، ولكن لا تعلم أنه تعافي تمامًا منك، ولايوجد لديه أي مشاعر لديك وتخطاك، أشكرك حقًا لأنك علمتني درسًا لم أنسَه طوال حياتي، وداعًا.
❞ ماذا لو عاد معتذراً؟! لصفعته قلمًا شديدًا يجعل وجهه ينزف دمًا مثلمَا جعلني أبكي بدل الدموع دمًا؛ فلو يعلم الحزن الذي في قلبي لعذرني على هذا القلم الذي يستحقه؛ عن أي شيء يعتذر؟ هل يعتذر عن رحيله بدون أسباب؟ أم يعتذر عن أوجاعي، أحزاني، والألم الذي جعلني أشعر به كل يوم؟ يعتذر عن ما؟ عن وقوفي أمام المرآة وأنا أنظر لنفسي، وأتساءل بصوت أنيني الذي كان يصدر من داخلي محاوط بالمزيد من التعب، ضيق الصدر، والألم كل ليلة؟ أتساءل هل أنا كنت سبب ذلك؟ هل أنا أستحق ذلك؟ هل أنا لست صالحة للبقاء معه؟ كمٌّ من الأسئلة يدور فـِي رأسي حتى كاد رأسي ينفجر من كثرة التفكير، معتذر عن ماذا؟ عذرًا فأنا لست ذاك الشخص الذي اعتدت تراه منتظرك دائمًا، وأنت تعلم أنه لن يرحل، وضمنت بقاءه بأنك إذا اختفيت ذات مرة ورجعت ثانية وجدته بانتظارك، ولكن لا تعلم أنه تعافي تمامًا منك، ولايوجد لديه أي مشاعر لديك وتخطاك، أشكرك حقًا لأنك علمتني درسًا لم أنسَه طوال حياتي، وداعًا. #بقلم الكاتبه: منَىٰ الشاميٰ\"صمت\".. ❝ ⏤ڪَ: منَىٰ الشامي\"صمت\".
❞ ماذا لو عاد معتذراً؟! لصفعته قلمًا شديدًا يجعل وجهه ينزف دمًا مثلمَا جعلني أبكي بدل الدموع دمًا؛ فلو يعلم الحزن الذي في قلبي لعذرني على هذا القلم الذي يستحقه؛ عن أي شيء يعتذر؟ هل يعتذر عن رحيله بدون أسباب؟ أم يعتذر عن أوجاعي، أحزاني، والألم الذي جعلني أشعر به كل يوم؟ يعتذر عن ما؟ عن وقوفي أمام المرآة وأنا أنظر لنفسي، وأتساءل بصوت أنيني الذي كان يصدر من داخلي محاوط بالمزيد من التعب، ضيق الصدر، والألم كل ليلة؟ أتساءل هل أنا كنت سبب ذلك؟ هل أنا أستحق ذلك؟ هل أنا لست صالحة للبقاء معه؟ كمٌّ من الأسئلة يدور فـِي رأسي حتى كاد رأسي ينفجر من كثرة التفكير، معتذر عن ماذا؟ عذرًا فأنا لست ذاك الشخص الذي اعتدت تراه منتظرك دائمًا، وأنت تعلم أنه لن يرحل، وضمنت بقاءه بأنك إذا اختفيت ذات مرة ورجعت ثانية وجدته بانتظارك، ولكن لا تعلم أنه تعافي تمامًا منك، ولايوجد لديه أي مشاعر لديك وتخطاك، أشكرك حقًا لأنك علمتني درسًا لم أنسَه طوال حياتي، وداعًا.
❞ يظن أحدهم أنني شخص صارم، شخص لا يهزمه شيء، ولا يهمه أحد، ولا يعلم ما بداخلي؛ فأنا هشة ومحطمة من الداخل بسبب ما رأيتهُ ومررت بهِ في حياتي من الناس ومن خذلانهم، وقتها وأنا بِتُّ أسير وراء عقلي، وسيطرت علىٰ قلبي؛ ولكن أول مرة بعد التعافي من كل الشعور واللامبالاة شعرت بألم في قلبي لم أشعر بهِ من قبل، بالرغم من أني لا أعرفه أكثر من يومان؛ ربما لأنه شخص مميز دون عن الباقيه، أم أنا تعلقت به، أم أنا مغرمًة به، صراع بين قلبي وعقلي، عقلي يوهمني بأن أظلّ ثابتة لا تهزمني مشاعري خوفًا من الله وألا أقع في الذنب ويكسر بخاطري، وبين قلبي الذي لايعلم هل وقع فى الحُب أم لا؟ اتعارك مع قلبي وعقلي وينتصر عقلي ويهزم قلبي في النهاية؛ لكن كل ما تأكدت منه أني أصابني عشق؛ ولكن عقلي يرفض ذالك تمامًا. #بقلم الكاتبه: منَىٰ الشامي\"صمت\".. ❝ ⏤ڪَ: منَىٰ الشامي\"صمت\".
❞ يظن أحدهم أنني شخص صارم، شخص لا يهزمه شيء، ولا يهمه أحد، ولا يعلم ما بداخلي؛ فأنا هشة ومحطمة من الداخل بسبب ما رأيتهُ ومررت بهِ في حياتي من الناس ومن خذلانهم، وقتها وأنا بِتُّ أسير وراء عقلي، وسيطرت علىٰ قلبي؛ ولكن أول مرة بعد التعافي من كل الشعور واللامبالاة شعرت بألم في قلبي لم أشعر بهِ من قبل، بالرغم من أني لا أعرفه أكثر من يومان؛ ربما لأنه شخص مميز دون عن الباقيه، أم أنا تعلقت به، أم أنا مغرمًة به، صراع بين قلبي وعقلي، عقلي يوهمني بأن أظلّ ثابتة لا تهزمني مشاعري خوفًا من الله وألا أقع في الذنب ويكسر بخاطري، وبين قلبي الذي لايعلم هل وقع فى الحُب أم لا؟ اتعارك مع قلبي وعقلي وينتصر عقلي ويهزم قلبي في النهاية؛ لكن كل ما تأكدت منه أني أصابني عشق؛ ولكن عقلي يرفض ذالك تمامًا.