‏_هل تضن أن هذا المنزل فندق ؟ يشعر أغلب المراهقين أن كل... 💬 أقوال دين برنيت 📖 كتاب لماذا يقودك أبواك إلى الجنون؟

- 📖 من ❞ كتاب لماذا يقودك أبواك إلى الجنون؟ ❝ دين برنيت 📖

█ ‏_هل تضن أن هذا المنزل فندق ؟ يشعر أغلب المراهقين كل ما يُطلَب منهم مبالغ فيه فيما يرى آباؤهم يفعلونه ليس كافيًا ولذا ينتهي الأمر باتهام المراهق بأنه يظن منزله فندقًا أو لوكاندة لأنه يتوقَّع من الجميع تولِّي مهام التنظيف والتقاط يلقيه الأرض رغم أنه كان يُعامِل هكذا منذ صغره ولم يكن أبواه يعترضان بهذا الشكل فقد ظل والداك راضيين بذلك الوضع لأنهما حصلا مكأفاتهما؛ وهي طفل متعلق بهما لكن بعدما كبرت عادا يحصلان نفس تلك الفوائد والحقيقة هناك تغيُّرًا مفاجئًا وجذريًّا وقع لدماغ أثَّر طريقة عمله فدماغ يتغيَّر مستوى الخلايا العصبية وكأنها عملية تحديث لدماغه بينما أدمغة الآباء لا تتغيَّر لأنها سبق وتغيَّرت بالفعل كما ذلك التغيير يقتصر فقط تصوُّر للأشياء وانفعاله تجاهها بل أيضًا تصوره للأشخاص والعلاقات فتصبح لعبة ابنك المفضلة الطفولة تُثير نفسه المشاعر القديمة فبين عشيةٍ وضحاها تحوَّلت كونها الشيء الثمين إلى القديم كتاب لماذا يقودك أبواك الجنون؟ مجاناً PDF اونلاين 2024 "كتاب بديع الفائدة كُتب بذكاء وحكمة" آدم كاي مؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا "هذا سيؤلمك" استيقظ! ستنام طوال النهار؟!" " ألا تضع الهاتف يدك أبدًا؟!" "هل تظن البيت لوكاندة؟!" حدث خلل والديك؟ المئات الكتب التي تشرح للآباء كيف يتعاملون معك للمرة الأولى يكت ب لنا عالِم الأعصاب ومؤلف العالم دين برنت كتابًا للمراهقين ليفهموا يحدث! يغطي الدليل دراما بأسرها مِن سبب هوسهم بالترتيب وبهاتفك يدفعهم منعك النوم تريد هو أعم مما يمنعهم فهم أي شيء تخيل ستكون قادرًا عليه بالوقت والطاقة تُستنزف الشجار حول ترتيب غرفتك

يوجد لديك دعوة للإنضمام من ❞Fatma Mohamed❝
ستحصل على 10 نقاط هديّة 🎁 الإنضمام
❞ ‏_هل تضن أن هذا المنزل فندق ؟



يشعر أغلب المراهقين أن كل ما يُطلَب منهم مبالغ فيه , فيما يرى آباؤهم أن ما يفعلونه ليس كافيًا , ولذا ينتهي الأمر باتهام المراهق بأنه يظن منزله فندقًا أو لوكاندة , لأنه يتوقَّع من الجميع تولِّي مهام التنظيف والتقاط ما يلقيه على الأرض , رغم أنه كان يُعامِل المنزل هكذا منذ صغره , ولم يكن أبواه يعترضان بهذا الشكل , فقد ظل والداك راضيين بذلك الوضع لأنهما حصلا على مكأفاتهما؛ وهي طفل متعلق بهما , لكن بعدما كبرت ما عادا يحصلان على نفس تلك الفوائد , والحقيقة أن هناك تغيُّرًا مفاجئًا وجذريًّا وقع لدماغ المراهق أثَّر في طريقة عمله , فدماغ المراهق يتغيَّر على مستوى الخلايا العصبية وكأنها عملية تحديث لدماغه , بينما أدمغة الآباء لا تتغيَّر لأنها سبق وتغيَّرت بالفعل , كما أن ذلك التغيير لا يقتصر فقط على تصوُّر المراهق للأشياء وانفعاله تجاهها , بل أيضًا في تصوره للأشخاص والعلاقات , فتصبح لعبة ابنك المفضلة في الطفولة لا تُثير في نفسه نفس المشاعر القديمة , فبين عشيةٍ وضحاها تحوَّلت من كونها ذلك الشيء الثمين إلى ذلك الشيء القديم.. ❝
3
0 تعليقاً 0 مشاركة