لا يعيش المرء لأجل غايتهِ، وإن فعل حتماً سيشقى! ماذا لو... 💬 أقوال مازن غازي 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ مازن غازي 📖
█ لا يعيش المرء لأجل غايتهِ وإن فعل حتماً سيشقى! ماذا لو أخبرتك بأن الغاية خدعة واحتيال المرء! خُلق لملاحقة السعادة؟ فما تعريف الحزن؟ لتحقيق الأحلام للظفر بالمجد؟ اليأس والواقع الفشل ألم نعش ذلك أيضاً؟ أو ربما ليلهث وراء أعظم شعور الحب؟ فكم وجهاً لديه؟ لما يشعره جيداً فقط؟ لأن ينظر إلى الجانب ويتجاهل وجود نقيضه؟ لمَ الإنسان عدو نفسه إذاً؟ إن عظّم مشاعره فقد حقّر من ذاتهِ عاش لأجلها مات خالي الوفاض ولمَ؟ كيف لشيء متغير أن يصبح أساس مجتمع فانظر مدى فوضويته وعبثه! الشيء العظيم الذي يبجّلونه مشاعرهم! يا لسذاجة الأمر يشعر بأنه حيّ بواسطة ولكنه لم يُخلق إطلاقاً – رواية “مجازاة” كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ لا يعيش المرء لأجل غايتهِ، وإن فعل حتماً سيشقى! ماذا لو أخبرتك بأن الغاية خدعة واحتيال على المرء! هل خُلق المرء لملاحقة السعادة؟ فما تعريف الحزن؟ لتحقيق الأحلام، للظفر بالمجد؟ اليأس والواقع، الفشل، ألم نعش لأجل ذلك أيضاً؟ أو ربما خُلق ليلهث وراء أعظم شعور، الحب؟ فكم وجهاً لديه؟ هل يعيش المرء لما يشعره جيداً فقط؟ لأن ينظر إلى ذلك الجانب ويتجاهل وجود نقيضه؟ لمَ الإنسان عدو نفسه إذاً؟ إن عظّم المرء مشاعره فقد حقّر من ذاتهِ، وإن عاش لأجلها مات خالي الوفاض، ولمَ؟ كيف لشيء متغير أن يصبح أساس مجتمع، فانظر إلى مدى فوضويته وعبثه! إلى ذلك الشيء العظيم الذي يبجّلونه، مشاعرهم! يا لسذاجة الأمر، المرء يشعر بأنه حيّ بواسطة مشاعره، ولكنه لم يُخلق لأجلها إطلاقاً.
❞ لا يعيش المرء لأجل غايتهِ، وإن فعل حتماً سيشقى! ماذا لو أخبرتك بأن الغاية خدعة واحتيال على المرء! هل خُلق المرء لملاحقة السعادة؟ فما تعريف الحزن؟ لتحقيق الأحلام، للظفر بالمجد؟ اليأس والواقع، الفشل، ألم نعش لأجل ذلك أيضاً؟ أو ربما خُلق ليلهث وراء أعظم شعور، الحب؟ فكم وجهاً لديه؟ هل يعيش المرء لما يشعره جيداً فقط؟ لأن ينظر إلى ذلك الجانب ويتجاهل وجود نقيضه؟ لمَ الإنسان عدو نفسه إذاً؟ إن عظّم المرء مشاعره فقد حقّر من ذاتهِ، وإن عاش لأجلها مات خالي الوفاض، ولمَ؟ كيف لشيء متغير أن يصبح أساس مجتمع، فانظر إلى مدى فوضويته وعبثه! إلى ذلك الشيء العظيم الذي يبجّلونه، مشاعرهم! يا لسذاجة الأمر، المرء يشعر بأنه حيّ بواسطة مشاعره، ولكنه لم يُخلق لأجلها إطلاقاً. – من رواية “مجازاة”.. ❝ ⏤مازن غازي
❞ لا يعيش المرء لأجل غايتهِ، وإن فعل حتماً سيشقى! ماذا لو أخبرتك بأن الغاية خدعة واحتيال على المرء! هل خُلق المرء لملاحقة السعادة؟ فما تعريف الحزن؟ لتحقيق الأحلام، للظفر بالمجد؟ اليأس والواقع، الفشل، ألم نعش لأجل ذلك أيضاً؟ أو ربما خُلق ليلهث وراء أعظم شعور، الحب؟ فكم وجهاً لديه؟ هل يعيش المرء لما يشعره جيداً فقط؟ لأن ينظر إلى ذلك الجانب ويتجاهل وجود نقيضه؟ لمَ الإنسان عدو نفسه إذاً؟ إن عظّم المرء مشاعره فقد حقّر من ذاتهِ، وإن عاش لأجلها مات خالي الوفاض، ولمَ؟ كيف لشيء متغير أن يصبح أساس مجتمع، فانظر إلى مدى فوضويته وعبثه! إلى ذلك الشيء العظيم الذي يبجّلونه، مشاعرهم! يا لسذاجة الأمر، المرء يشعر بأنه حيّ بواسطة مشاعره، ولكنه لم يُخلق لأجلها إطلاقاً.
❞ خشيت الغرق مرة فبت أكره الماء، فركضت مبتعدًا حتى وجدت نفسي بين صحراء قاحلة، فما بالي لا زلت أشعر بالغرق وأنا بين أحضان الرمال. – من رواية \"مجازاة\".. ❝ ⏤مازن غازي
❞ خشيت الغرق مرة فبت أكره الماء، فركضت مبتعدًا حتى وجدت نفسي بين صحراء قاحلة، فما بالي لا زلت أشعر بالغرق وأنا بين أحضان الرمال.