في البحث عن الوفاء.. عن معنى أن يكون لك صديقاً.. يراقبك... 💬 أقوال خالد الخطيب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ خالد الخطيب 📖
█ البحث عن الوفاء معنى أن يكون لك صديقاً يراقبك الطرقات خوفاً عليك من السقوط بركة ماءٍ إن حل الشتاء ينشغل بك غِبت عنه يسأل عنك وإن تأخر غيابك طال سؤالك أن تجد يطبب جرحك ويجبر كسرك ويُنهي حزنك يستبدله بضحكاتٍ وفرح ينقلك تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة بالأمل ينتزع همك ويُلقي به غياهب الزمن وفاءً ما كان بشرٍ ثم أنه تجسد ذاك الملاك هنا وجب تسجد شكراً ترفع أكفك حمداً تتباهىٰ ترقص فرحاً تطرَب وتُغني تكتب حرفك فيه تنثر عطر كلماتك أجله أما أنا ذاك حياتي هيئة أنثى حبٍ وروحٍ تسربت جنبات روحي كانت ولا زالت كل ليتشكل قلبي وعقلي وكل جوارحي حباً يستعصي أحدٍ إلا لها أسميتها الروح أسميتها النبض العطر والأرض والسماء طيفي وبقايا أثر كانت حلوٍ جميلٍ لذ وطاب تشتهي الأنفس في إحتقان المشاعر وكبت الأحاسيس يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار للزحف إليها نعم الموج علا واشتعل الحرف شوقاً حدث لم يحدث تاريخ الحب أنفاسها نبضها الشهيق والزفير كله كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ في البحث عن الوفاء. عن معنى أن يكون لك صديقاً. يراقبك في الطرقات.خوفاً عليك من السقوط في بركة ماءٍ إن حل الشتاء. ينشغل بك إن غِبت عنه. يسأل عنك وإن تأخر غيابك. وإن طال سؤالك عنه. أن تجد من يطبب جرحك. ويجبر كسرك. ويُنهي حزنك. يستبدله بضحكاتٍ وفرح. ينقلك من تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة. ممتلأ بالأمل. أن تجد من ينتزع همك. ويُلقي به في غياهب الزمن. أن تجد وفاءً ما كان من بشرٍ. ثم أنه تجسد في ذاك الملاك. هنا وجب عليك ان تسجد شكراً. أن ترفع أكفك حمداً. أن تتباهىٰ. أن ترقص فرحاً. أن تطرَب وتُغني. أن تكتب حرفك فيه. أن تنثر عطر كلماتك من أجله. أما أنا ذاك الملاك في حياتي. كان على هيئة أنثى. كان على هيئة حبٍ. وروحٍ تسربت في جنبات روحي. كانت ولا زالت كل الوفاء. ليتشكل في قلبي. وعقلي. وكل جوارحي. حباً يستعصي على أحدٍ إلا أن يكون لها أسميتها. الروح. أسميتها النبض. أسميتها العطر والأرض والسماء. أسميتها طيفي وبقايا أثر كانت ولا زالت كل حلوٍ. كل جميلٍ. كل ما لذ وطاب. كل ما تشتهي الأنفس في إحتقان المشاعر. وكبت الأحاسيس. يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار. يتهيأ للزحف إليها. نعم الموج علا. واشتعل الحرف شوقاً. نعم حدث ما لم يحدث في تاريخ الحب. أنفاسها. نبضها. ذاك الشهيق والزفير. كله تلبّسني. أصبح مني. في داخلي. في كل خلاياي لكن. ليتها هنا. لأحمل وزرها. وهمها. وحزنها. لتطيب. فأطيب لتحيا. فأحيا لتنبض من جديد. لأنبض أنا من جديد
عيوني تنظر كل يومٍ وجوهاً شتىٰ. بعضها جميل. وبعضها مُستحسن. والبعض ألوذُ منه. في نهاية الأمر قلبي لا يرق ولا يُشرِّعُ أبوابه إلا لوجبةٍ أحبها. لوجهٍ نقي المعالم. وجهاً تفرد لنبض القلب.وجهاً حين أرآه أحسُ بالإرتياح .أشعرُ بالهدوء. أتراقص ضحكاً معه ليت المشاعر تُرى. ليعرف كل ذي حقٍ حقه . ولأن أصواتنا ميتةٌ .أصبحت أصابعنا وحدها تُحاكي الروح . إنها مثاليةٌ حد التميز.إنه الحب الذي ولد بيني و بينها . أصبحت هي العنوان الأسمىٰ . هي الأنقىٰ لا أعلم إن كانت صدفة. ولا أدري كيف استقرت في جوفي. واثقٌ أنا من أني محظوظاً جداً . لا تُشبهها أنثى. ولا تشبهُ أي أنثى غامضةٌ. واضحةٌ كفلق الصبح. لا يُفهم حديثها من كم الخجل الذي يرافقها . أحبها حباً جماً. أهتم جداً لأمرها . لتفاصيلها. أتراها تَراني كما أراها.؟ . وتهتم كما أهتم.؟ لا علم لي غير أنها ملكتني كُلي. من أخمصي. حتى أطرافي البعيدة المنتاهية
❞ في البحث عن الوفاء.. عن معنى أن يكون لك صديقاً.. يراقبك في الطرقات..خوفاً عليك من السقوط في بركة ماءٍ إن حل الشتاء.. ينشغل بك إن غِبت عنه.. يسأل عنك وإن تأخر غيابك.. وإن طال سؤالك عنه.. أن تجد من يطبب جرحك.. ويجبر كسرك.. ويُنهي حزنك.. يستبدله بضحكاتٍ وفرح.. ينقلك من تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة.. ممتلأ بالأمل.. أن تجد من ينتزع همك.. ويُلقي به في غياهب الزمن.. أن تجد وفاءً ما كان من بشرٍ.. ثم أنه تجسد في ذاك الملاك.. هنا وجب عليك ان تسجد شكراً.. أن ترفع أكفك حمداً.. أن تتباهىٰ.. أن ترقص فرحاً.. أن تطرَب وتُغني.. أن تكتب حرفك فيه.. أن تنثر عطر كلماتك من أجله. أما أنا ذاك الملاك في حياتي.. كان على هيئة أنثى.. كان على هيئة حبٍ.. وروحٍ تسربت في جنبات روحي.. كانت ولا زالت كل الوفاء.. ليتشكل في قلبي.. وعقلي.. وكل جوارحي.. حباً يستعصي على أحدٍ إلا أن يكون لها أسميتها.. الروح. أسميتها النبض.. أسميتها العطر والأرض والسماء.. أسميتها طيفي وبقايا أثر كانت ولا زالت كل حلوٍ.. كل جميلٍ.. كل ما لذ وطاب.. كل ما تشتهي الأنفس في إحتقان المشاعر.. وكبت الأحاسيس.. يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار.. يتهيأ للزحف إليها.. نعم الموج علا.. واشتعل الحرف شوقاً.. نعم حدث ما لم يحدث في تاريخ الحب.. أنفاسها.. نبضها.. ذاك الشهيق والزفير.. كله تلبّسني.. أصبح مني.. في داخلي.. في كل خلاياي لكن.. ليتها هنا.. لأحمل وزرها.. وهمها.. وحزنها.. لتطيب.. فأطيب لتحيا.. فأحيا لتنبض من جديد.. لأنبض أنا من جديد عيوني تنظر كل يومٍ وجوهاً شتىٰ.. بعضها جميل.. وبعضها مُستحسن.. والبعض ألوذُ منه.. في نهاية الأمر قلبي لا يرق ولا يُشرِّعُ أبوابه إلا لوجبةٍ أحبها.. لوجهٍ نقي المعالم.. وجهاً تفرد لنبض القلب..وجهاً حين أرآه أحسُ بالإرتياح ..أشعرُ بالهدوء.. أتراقص ضحكاً معه ليت المشاعر تُرى.. ليعرف كل ذي حقٍ حقه .. ولأن أصواتنا ميتةٌ ..أصبحت أصابعنا وحدها تُحاكي الروح .. إنها مثاليةٌ حد التميز..إنه الحب الذي ولد بيني و بينها .. أصبحت هي العنوان الأسمىٰ .. هي الأنقىٰ لا أعلم إن كانت صدفة.. ولا أدري كيف استقرت في جوفي.. واثقٌ أنا من أني محظوظاً جداً .. لا تُشبهها أنثى.. ولا تشبهُ أي أنثى غامضةٌ.. واضحةٌ كفلق الصبح.. لا يُفهم حديثها من كم الخجل الذي يرافقها .. أحبها حباً جماً.. أهتم جداً لأمرها .. لتفاصيلها.. أتراها تَراني كما أراها..؟ .. وتهتم كما أهتم..؟ لا علم لي غير أنها ملكتني كُلي.. من أخمصي.. حتى أطرافي البعيدة المنتاهية #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ في البحث عن الوفاء. عن معنى أن يكون لك صديقاً. يراقبك في الطرقات.خوفاً عليك من السقوط في بركة ماءٍ إن حل الشتاء. ينشغل بك إن غِبت عنه. يسأل عنك وإن تأخر غيابك. وإن طال سؤالك عنه. أن تجد من يطبب جرحك. ويجبر كسرك. ويُنهي حزنك. يستبدله بضحكاتٍ وفرح. ينقلك من تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة. ممتلأ بالأمل. أن تجد من ينتزع همك. ويُلقي به في غياهب الزمن. أن تجد وفاءً ما كان من بشرٍ. ثم أنه تجسد في ذاك الملاك. هنا وجب عليك ان تسجد شكراً. أن ترفع أكفك حمداً. أن تتباهىٰ. أن ترقص فرحاً. أن تطرَب وتُغني. أن تكتب حرفك فيه. أن تنثر عطر كلماتك من أجله. أما أنا ذاك الملاك في حياتي. كان على هيئة أنثى. كان على هيئة حبٍ. وروحٍ تسربت في جنبات روحي. كانت ولا زالت كل الوفاء. ليتشكل في قلبي. وعقلي. وكل جوارحي. حباً يستعصي على أحدٍ إلا أن يكون لها أسميتها. الروح. أسميتها النبض. أسميتها العطر والأرض والسماء. أسميتها طيفي وبقايا أثر كانت ولا زالت كل حلوٍ. كل جميلٍ. كل ما لذ وطاب. كل ما تشتهي الأنفس في إحتقان المشاعر. وكبت الأحاسيس. يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار. يتهيأ للزحف إليها. نعم الموج علا. واشتعل الحرف شوقاً. نعم حدث ما لم يحدث في تاريخ الحب. أنفاسها. نبضها. ذاك الشهيق والزفير. كله تلبّسني. أصبح مني. في داخلي. في كل خلاياي لكن. ليتها هنا. لأحمل وزرها. وهمها. وحزنها. لتطيب. فأطيب لتحيا. فأحيا لتنبض من جديد. لأنبض أنا من جديد
عيوني تنظر كل يومٍ وجوهاً شتىٰ. بعضها جميل. وبعضها مُستحسن. والبعض ألوذُ منه. في نهاية الأمر قلبي لا يرق ولا يُشرِّعُ أبوابه إلا لوجبةٍ أحبها. لوجهٍ نقي المعالم. وجهاً تفرد لنبض القلب.وجهاً حين أرآه أحسُ بالإرتياح .أشعرُ بالهدوء. أتراقص ضحكاً معه ليت المشاعر تُرى. ليعرف كل ذي حقٍ حقه . ولأن أصواتنا ميتةٌ .أصبحت أصابعنا وحدها تُحاكي الروح . إنها مثاليةٌ حد التميز.إنه الحب الذي ولد بيني و بينها . أصبحت هي العنوان الأسمىٰ . هي الأنقىٰ لا أعلم إن كانت صدفة. ولا أدري كيف استقرت في جوفي. واثقٌ أنا من أني محظوظاً جداً . لا تُشبهها أنثى. ولا تشبهُ أي أنثى غامضةٌ. واضحةٌ كفلق الصبح. لا يُفهم حديثها من كم الخجل الذي يرافقها . أحبها حباً جماً. أهتم جداً لأمرها . لتفاصيلها. أتراها تَراني كما أراها.؟ . وتهتم كما أهتم.؟ لا علم لي غير أنها ملكتني كُلي. من أخمصي. حتى أطرافي البعيدة المنتاهية
❞ الحب خُرافة .. ورقي احترق.. والحرف مني قد سقط.. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ.. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال.. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد.. مثلُ الامس.. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات.. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا.. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب..؟ ولما أراكِ مسافرة..؟ #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ الحب خُرافة . ورقي احترق. والحرف مني قد سقط. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد. مثلُ الامس. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب.؟ ولما أراكِ مسافرة.؟