اسم الكتاب : لحظات مفقودة نوعه : رواية اجتماعية عدد... 💬 أقوال صفاء فوزي 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ صفاء فوزي 📖
█ اسم الكتاب : لحظات مفقودة
نوعه رواية اجتماعية
عدد الصفحات 140 صفحة
شدني لأن كل شخص مر عليه أوقات ألم فقد فيها أعز الأشخاص قلبه وأوقات يريد معرفة ما حدث
لون الغلاف مناسب مع بين الأسود والرمادي والأبيض تدل الحزن والشر والذكريات والسعادة والخير غرق السفينة يعبر عن بداية الرواية وبناء الأحداث ذلك المشهد
السرد رائع جعل القارئ يستمتع بالقراءة اللغة شعرية كثير من الأحيان غلبت عليها المواقف العاطفية قصة النفس الإنسانية وما بداخلها مشاعر حقد وغيرة وتنمر ومشاعر الحب والتسامح حكم روحانية تجعلنا نتأمل تدابير الله
الحبكة رائعة تطور بدأت روايتها تعبر الفقد والظلم التي تعرضت لها الأسرة وكانت سبب تغير حياتهم والأذى الذي تعرضوا له القريب بسبب الحقد والغيره
بها قصتين ضحيتن لحادث العبارة وطريقة مواجهة منهما للحياة قيم ومعتقدات هناك حياة مستقرة بما يرضي والأخرى تسعى لما تعتقد أنه حقها بطريقه ذكية وحكيمة لتربطهم النهاية الصدفة وتتضح القصة
وهناك حلم فتاة تكوين عش زوجية وحياة سعيدة مستقرة؛ لكنها تصدم بواقع تحطمت فيه أحلامها وتوقعاتها فتختار الأخلاق والمبادئ رفضت كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ اسم الكتاب : لحظات مفقودة نوعه : رواية اجتماعية عدد الصفحات : 140 صفحة شدني اسم الكتاب لأن كل شخص مر عليه أوقات ألم فقد فيها أعز الأشخاص على قلبه و وأوقات يريد معرفة ما حدث فيها. لون الغلاف مناسب مع اسم الكتاب بين الأسود والرمادي والأبيض
, تدل على الحزن والشر والذكريات والسعادة والخير
, غرق السفينة يعبر عن بداية الرواية وبناء الأحداث على ذلك المشهد. السرد رائع جعل القارئ يستمتع بالقراءة
, اللغة شعرية في كثير من الأحيان غلبت عليها المواقف العاطفية
, قصة النفس الإنسانية وما بداخلها من مشاعر حقد وغيرة وتنمر ومشاعر الحب والتسامح وما فيها من حكم روحانية تجعلنا نتأمل تدابير الله. الحبكة رائعة
, الأحداث في تطور
, بدأت روايتها تعبر فيها عن مشاعر الفقد والظلم التي تعرضت لها الأسرة وكانت سبب تغير حياتهم
, والأذى الذي تعرضوا له من القريب بسبب الحقد والغيره. بها قصتين ضحيتن لحادث العبارة وطريقة مواجهة كل منهما للحياة من قيم ومعتقدات
, هناك من يريد حياة مستقرة بما يرضي الله
, والأخرى تسعى لما تعتقد أنه حقها بطريقه ذكية وحكيمة
, لتربطهم في النهاية الصدفة وتتضح القصة. وهناك حلم كل فتاة في تكوين عش زوجية وحياة سعيدة مستقرة؛ لكنها تصدم بواقع تحطمت فيه كل أحلامها وتوقعاتها
, فتختار الأخلاق والمبادئ
, رفضت الانحلال والظلم
, لأنها اختارت طريق الله
, ارسل الله من يحررها من هذا الظلم لم تعلم إلى أين تذهب مع احساسها بالضياع والصدمة
, حدث لها معجزه كأن الله يقول لها ألم يجدك يتما فأوى وأرسل الله من يساعدها ويعينها ويعوضها عن الفقد والألم والظلم الذي تعرضت له. والضحية الأخرى تبدأ بمشاعر غامضة تتصرف بذكاء وحكمة رغم تعويضها حنان الأب ودخولها كلية الطب لكنها تسعى إلى ما تظن أنه حقها. من الحكم الروحانية الله سبحانه وتعالى لا يخرج العبد من الدنيا إلا عندما يرجع الحقوق لأصحابها والتدبير الإلهي إن الله لا يترك عبدًا لجأ إليه واختاره. النهايه كانت مقنعه بأنها النفس البشرية
, وأنها لا تسعى للمال فقط وانما تسعى أن تعيش بقلب سعيد
, وذكائها في أحد حقها بدون أذيه أحد اقتباس: أنفسنا مختلفه؛ مطمئنه كانت أو لوامه
, راضيه أو أماره
, أنه الإنسان أي كان المكان أو الزمان
, فاختر يا ابن آدم من تكون
, فكل ساقي سيسقي مما سقى
, ولا يظلم ربك أحد بقلم شيماء نائل. ❝
❞ رواية : سجن البتار
للكاتبة الرائعة: صفاء فوزي
الغلاف تصميم الأستاذة: شيماء عشري
تدقيق لغوي الدكتورة: هبه ماردين
التنسيق الداخلى الدكتور: محمد وجيه
صادرة عن ديوان العرب للنشر و التوزيع - وطن العرب ٢٠٢٤ م
عدد الصفحات: ١٤٢ صفحة
التصنيف الأدبي: رواية اجتماعية
الغلاف:
صورة الغلاف
لأول وهلة تشعر إنك أمام لقطة من مسلسل الجرئ والجميلات أو مسلسل عربي من زمن الفن الجميل
العنوان: سجن البتار
الإهداء :
جاء الإهداء إلى كل من خذلنا، ولكنه بكلمات باكية مؤلمة، تصب علينا الكاتبة جرعة وجع في صفحة الإهداء وكيف لا وهي تقول
إلى من ذهبنا إليهم كطفل يهرب إلى أمه باكيًا لتحتضنه فأعطونا صفعة لنكف عن البكاء
إلى كل شخص اعتبرناه وطنا وخان إلى كل من سبب لنا الألم
ياله من إهداء يحمل في طياته الكثير والكثير من الوجع والألم يكاد ينبأ بكم الألم الذي ينتظرك داخل طيات الرواية
السرد:
لغته سليمة سلسة تضمن احتواء القارئ بين ضفتي الرواية فلا يوجد أسلوب ملتف يأخذ القارئ بعيدا عن الأحداث بل لغة سلسة وأسلوب مميز يجذب القارئ حتى ينهي الرواية في جلسة واحدة
الحوار:
باللغة العربية الفصحى موظف في مكانه بعناية يخدم الأحداث ويوضح مالا يستطيع السرد توصيله للقارئ
الحبكة:
في الرواية أكثر من حبكة قصصية، يتوق القارئ لمعرفة كيفية الخروج من كل مأزق يتعرض له أبطال الرواية
ومن براعة الكاتبة أنها تترك لنا مساحة لتخيل وضع نهاية لكل أزمة ولكن سرعان ما تباغتنا بنهاية لكل أزمة غير ما توقعنا
الأحداث :
الرواية اجتماعية، متشابكة الأحداث ومتشعبة، تدور في اطار درامي وحلقات متعددة وشخوص كُثر ، يطالعك كل منهم بقصته الدامية الباكية، مما يجعلك مشدوه كأنك تتابع مسلسل درامي اجتماعي بحلقات متفرقة ولكن يجمعهم هدف واحد هو صورة الفتاة أو السيدة في المجتمع من خلال الرباط المقدس وكيف أن بعض الأزواج ينتهكون هذا الرباط ولا يقيمون له وزنا
سوف تقابل أبطال الرواية ومنهم من يصدمك بعد أن تتوسم فيه الشهامة والرجولة والحب لزوجته، ثم تكتشف أنك غير محق في هذه النظرة، وبعد أن كنت متاعطف معه تود لو أنه قريب منك حتى تنتقم منه لفعلته الشنعاء
لقد برعت الكاتبة ونجحت في تصوير بعض المشكلات الحياتية في صورة دراما كتابية ووضعت يدها على جُرح ينغص حياة الكثيرات من النساء تحت مسمى من الشرعية والقدسية التي تحترق داخلها في بوتقة من الذل والخضوع والمهانة لا شيء غير أنها فتاة أنثى بنت
لقد كانت الكاتبة بارعة في إيجاد الحلول المناسبة لكل مشكلة ولكل صورة مأساوية أرقتنا طوال الأحداث
نرفع القبعة للكاتبة الكبيرة في اختيار الأسماء فلكل صاحب اسم نصيب من اسمه
الرواية رائعة ممتعة تود لو تقرأها مرة أخرى في نفس الجلسة التي أتممت فيها قراءتها
مقتبسات من الرواية
كيف لي أن أكون لغيرك وقلبي معك،؟ ليتك تثق بي وتقدر حبي
في الصباح تناولت نور فطورها مع صارم وخرجت رآها أحمد وأدار وجهه مبتعدا عن طريقها غاضبا
لا أنها مجرد أبنة خادمة، كلهن خائنات لا أمان لامرأة
تتوالى صرخاتها ترجوه باكية، ارجوك اتركني، سأنفذ كل ما تريد. ارحمني
فتحت عينيها، ظلام قاتم، وجدت نفسها موثوقة اليدين والقدمين
انتابها ذعر وفزع
مع خالص تحياتي
للكاتبة الكبيرة/ صفاء
وتمنياتي بدوام التوفيق والنجاح
سنا الشرق ام محمد مقلد. ❝ ⏤صفاء فوزي
❞ رواية : سجن البتار
للكاتبة الرائعة: صفاء فوزي
الغلاف تصميم الأستاذة: شيماء عشري
تدقيق لغوي الدكتورة: هبه ماردين
التنسيق الداخلى الدكتور: محمد وجيه
صادرة عن ديوان العرب للنشر و التوزيع وطن العرب ٢٠٢٤ م
عدد الصفحات: ١٤٢ صفحة
التصنيف الأدبي: رواية اجتماعية
الغلاف:
صورة الغلاف
لأول وهلة تشعر إنك أمام لقطة من مسلسل الجرئ والجميلات أو مسلسل عربي من زمن الفن الجميل
العنوان: سجن البتار
الإهداء :
جاء الإهداء إلى كل من خذلنا، ولكنه بكلمات باكية مؤلمة، تصب علينا الكاتبة جرعة وجع في صفحة الإهداء وكيف لا وهي تقول
إلى من ذهبنا إليهم كطفل يهرب إلى أمه باكيًا لتحتضنه فأعطونا صفعة لنكف عن البكاء
إلى كل شخص اعتبرناه وطنا وخان إلى كل من سبب لنا الألم
ياله من إهداء يحمل في طياته الكثير والكثير من الوجع والألم يكاد ينبأ بكم الألم الذي ينتظرك داخل طيات الرواية
السرد:
لغته سليمة سلسة تضمن احتواء القارئ بين ضفتي الرواية فلا يوجد أسلوب ملتف يأخذ القارئ بعيدا عن الأحداث بل لغة سلسة وأسلوب مميز يجذب القارئ حتى ينهي الرواية في جلسة واحدة
الحوار:
باللغة العربية الفصحى موظف في مكانه بعناية يخدم الأحداث ويوضح مالا يستطيع السرد توصيله للقارئ
الحبكة:
في الرواية أكثر من حبكة قصصية، يتوق القارئ لمعرفة كيفية الخروج من كل مأزق يتعرض له أبطال الرواية
ومن براعة الكاتبة أنها تترك لنا مساحة لتخيل وضع نهاية لكل أزمة ولكن سرعان ما تباغتنا بنهاية لكل أزمة غير ما توقعنا
الأحداث :
الرواية اجتماعية، متشابكة الأحداث ومتشعبة، تدور في اطار درامي وحلقات متعددة وشخوص كُثر ، يطالعك كل منهم بقصته الدامية الباكية، مما يجعلك مشدوه كأنك تتابع مسلسل درامي اجتماعي بحلقات متفرقة ولكن يجمعهم هدف واحد هو صورة الفتاة أو السيدة في المجتمع من خلال الرباط المقدس وكيف أن بعض الأزواج ينتهكون هذا الرباط ولا يقيمون له وزنا
سوف تقابل أبطال الرواية ومنهم من يصدمك بعد أن تتوسم فيه الشهامة والرجولة والحب لزوجته، ثم تكتشف أنك غير محق في هذه النظرة، وبعد أن كنت متاعطف معه تود لو أنه قريب منك حتى تنتقم منه لفعلته الشنعاء
لقد برعت الكاتبة ونجحت في تصوير بعض المشكلات الحياتية في صورة دراما كتابية ووضعت يدها على جُرح ينغص حياة الكثيرات من النساء تحت مسمى من الشرعية والقدسية التي تحترق داخلها في بوتقة من الذل والخضوع والمهانة لا شيء غير أنها فتاة أنثى بنت
لقد كانت الكاتبة بارعة في إيجاد الحلول المناسبة لكل مشكلة ولكل صورة مأساوية أرقتنا طوال الأحداث
نرفع القبعة للكاتبة الكبيرة في اختيار الأسماء فلكل صاحب اسم نصيب من اسمه
الرواية رائعة ممتعة تود لو تقرأها مرة أخرى في نفس الجلسة التي أتممت فيها قراءتها
مقتبسات من الرواية
كيف لي أن أكون لغيرك وقلبي معك،؟ ليتك تثق بي وتقدر حبي
في الصباح تناولت نور فطورها مع صارم وخرجت رآها أحمد وأدار وجهه مبتعدا عن طريقها غاضبا
لا أنها مجرد أبنة خادمة، كلهن خائنات لا أمان لامرأة
تتوالى صرخاتها ترجوه باكية، ارجوك اتركني، سأنفذ كل ما تريد. ارحمني
فتحت عينيها، ظلام قاتم، وجدت نفسها موثوقة اليدين والقدمين
انتابها ذعر وفزع
مع خالص تحياتي
للكاتبة الكبيرة/ صفاء
وتمنياتي بدوام التوفيق والنجاح