█ لمَن أُفضفضُ كي أرتاحَ من تعبي ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويدُ كتاب أخاديد مجاناً PDF اونلاين 2025 لقد ضجرتُ منَ الدنيا وما ضَجِرَتْ للآنَ تُحرقُني فيها الأخاديدُ ** كأنّني غُصّةٌ صدرِ مُغتَربٍ يمشي بأُبَّهَةٍ والحَيْلُ مهدودُ! ** لمَن تعبي ومن ** إنْ كانَ وجهي فَتيّاً ملامحهِ فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ