بحنين جارف إلى موطنه الأصلي ˝بورسعيد˝، وبحميمية مفرطة... 💬 أقوال حسين عبدالرحيم 📖 كتاب زووم إن
- 📖 من ❞ كتاب زووم إن ❝ حسين عبدالرحيم 📖
█ بحنين جارف إلى موطنه الأصلي ”بورسعيد” وبحميمية مفرطة مع تلك المدينة الباسلة ومشاعر تقف أحيانًا حافة الجنون من فرط عبثية ما وصل إليه حال معشوقته يواصل القاص والروائي “حسين عبدالرحيم” مجموعته الجديدة “زووم إن” الصادرة حديثًا عن المجلس الأعلى للثقافة ضمن سلسلة إبداعات التفرغ الإبحار عالمه الخاص هذا العالم الذي تشكل عبر ذاكرة معبأة بأنين الفراق والحنين والتي يستقي منها قصصه ورواياته بدءًا “عربة تجرها الخيول” انتهاءً التي يلملم فيها أشلاء هذه الذاكرة المبعثرة غير الانتقائية تحت وطأة العصف والتلاشي والهذيان وعبر 21 نصًا يرثي «عبد الرحيم» مدينته عاش أكثر 20 عامًا قبل تهجيره زمن الحرب إحدى قرى محافظة الدقهلية معلنًا سخطه وغضبه آلات الأمكنة والشخوص وتشوهات الروح والجسد لمدينة كانت تسقى مضى بماء الورد كتاب زووم إن مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ بحنين جارف إلى موطنه الأصلي ”بورسعيد”، وبحميمية مفرطة مع تلك المدينة الباسلة، ومشاعر تقف أحيانًا على حافة الجنون، من فرط عبثية ما وصل إليه حال معشوقته، يواصل القاص والروائي “حسين عبدالرحيم” في مجموعته الجديدة “زووم إن” الصادرة حديثًا عن المجلس الأعلى للثقافة، ضمن سلسلة إبداعات التفرغ، الإبحار في عالمه الخاص، هذا العالم الذي تشكل عبر ذاكرة معبأة بأنين الفراق والحنين والتي يستقي منها قصصه ورواياته، بدءًا من “عربة تجرها الخيول”، انتهاءً إلى “زووم إن” التي يلملم فيها أشلاء هذه الذاكرة المبعثرة غير الانتقائية، تحت وطأة العصف والتلاشي والهذيان.
وعبر 21 نصًا يرثي «عبد الرحيم» حال مدينته التي عاش فيها أكثر من 20 عامًا، قبل تهجيره في زمن الحرب إلى إحدى قرى محافظة الدقهلية، معلنًا سخطه وغضبه على ما آلات الأمكنة والشخوص إليه، وتشوهات الروح والجسد لمدينة كانت تسقى في زمن مضى بماء الورد. ❝
❞ بحنين جارف إلى موطنه الأصلي ”بورسعيد”، وبحميمية مفرطة مع تلك المدينة الباسلة، ومشاعر تقف أحيانًا على حافة الجنون، من فرط عبثية ما وصل إليه حال معشوقته، يواصل القاص والروائي “حسين عبدالرحيم” في مجموعته الجديدة “زووم إن” الصادرة حديثًا عن المجلس الأعلى للثقافة، ضمن سلسلة إبداعات التفرغ، الإبحار في عالمه الخاص، هذا العالم الذي تشكل عبر ذاكرة معبأة بأنين الفراق والحنين والتي يستقي منها قصصه ورواياته، بدءًا من “عربة تجرها الخيول”، انتهاءً إلى “زووم إن” التي يلملم فيها أشلاء هذه الذاكرة المبعثرة غير الانتقائية، تحت وطأة العصف والتلاشي والهذيان. وعبر 21 نصًا يرثي «عبد الرحيم» حال مدينته التي عاش فيها أكثر من 20 عامًا، قبل تهجيره في زمن الحرب إلى إحدى قرى محافظة الدقهلية، معلنًا سخطه وغضبه على ما آلات الأمكنة والشخوص إليه، وتشوهات الروح والجسد لمدينة كانت تسقى في زمن مضى بماء الورد.. ❝ ⏤حسين عبدالرحيم
❞ بحنين جارف إلى موطنه الأصلي ”بورسعيد”، وبحميمية مفرطة مع تلك المدينة الباسلة، ومشاعر تقف أحيانًا على حافة الجنون، من فرط عبثية ما وصل إليه حال معشوقته، يواصل القاص والروائي “حسين عبدالرحيم” في مجموعته الجديدة “زووم إن” الصادرة حديثًا عن المجلس الأعلى للثقافة، ضمن سلسلة إبداعات التفرغ، الإبحار في عالمه الخاص، هذا العالم الذي تشكل عبر ذاكرة معبأة بأنين الفراق والحنين والتي يستقي منها قصصه ورواياته، بدءًا من “عربة تجرها الخيول”، انتهاءً إلى “زووم إن” التي يلملم فيها أشلاء هذه الذاكرة المبعثرة غير الانتقائية، تحت وطأة العصف والتلاشي والهذيان.
وعبر 21 نصًا يرثي «عبد الرحيم» حال مدينته التي عاش فيها أكثر من 20 عامًا، قبل تهجيره في زمن الحرب إلى إحدى قرى محافظة الدقهلية، معلنًا سخطه وغضبه على ما آلات الأمكنة والشخوص إليه، وتشوهات الروح والجسد لمدينة كانت تسقى في زمن مضى بماء الورد. ❝
❞ بورسعيد كانت بالنسبة لي الفردوس المفقود، رأيتها في “ريمينيه” المكان الذي ولد فيه المخرج السينمائي الشهير فيلليني، ورأيتها أيضًا في بعض الأعمال الخاصة بنجيب محفوظ، وتعاملت معها بشكل روحي قاتل في الكثير من الأعمال السينمائية وخاصة فيلم “الموت في فينيسيا”، ولذلك عندما بدأت مشروعي الكتابي كان همي الأساسي هو إحياء هذه المدينة عبر التخييل، وهذا ما فعلته في رواية “العربة تجرها الخيول”، ولكنني الآن أحاول لملمة أشلاء الذاكرة، قبل فقدها تحت وطأة هذا الزمن في “زووم إن”، ورغم أنها حاضرة في كل أعمالي إلا أن الكتابة عنها لم تستطع حتى الآن أن تطفئ لهيب الذاكرة، ولم تستطع الكلمات أن تطارد رائحة البحر، وفي كل مره كنت أحس أن علاقتي بها انتهت، تأتي الذاكرة لتحركني من جديد وتدفعني للكتابة ولكن بأشكال مختلفة عن كتاباتي السابقة.. ❝ ⏤حسين عبدالرحيم
❞ بورسعيد كانت بالنسبة لي الفردوس المفقود، رأيتها في “ريمينيه” المكان الذي ولد فيه المخرج السينمائي الشهير فيلليني، ورأيتها أيضًا في بعض الأعمال الخاصة بنجيب محفوظ، وتعاملت معها بشكل روحي قاتل في الكثير من الأعمال السينمائية وخاصة فيلم “الموت في فينيسيا”، ولذلك عندما بدأت مشروعي الكتابي كان همي الأساسي هو إحياء هذه المدينة عبر التخييل، وهذا ما فعلته في رواية “العربة تجرها الخيول”، ولكنني الآن أحاول لملمة أشلاء الذاكرة، قبل فقدها تحت وطأة هذا الزمن في “زووم إن”، ورغم أنها حاضرة في كل أعمالي إلا أن الكتابة عنها لم تستطع حتى الآن أن تطفئ لهيب الذاكرة، ولم تستطع الكلمات أن تطارد رائحة البحر، وفي كل مره كنت أحس أن علاقتي بها انتهت، تأتي الذاكرة لتحركني من جديد وتدفعني للكتابة ولكن بأشكال مختلفة عن كتاباتي السابقة. ❝