مهمة الأنثى الأوليَّة : بخلاف ما يسري تلك الأيام فأنا... 💬 أقوال Kholoodayman1994 Saafan 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Kholoodayman1994 Saafan 📖
█ مهمة الأنثى الأوليَّة : بخلاف ما يسري تلك الأيام فأنا من مُناصري التفات المرأة لدورها الرئيسي الحياة ليس تقليلاً أهمية دورها العمل ولكن أجل تكثيف التركيز وعدم الشعور بالتقصير تجاه أي منهما لأنه الصعب المرء تشتيت انتباهه أكثر أمر خاصةً إنْ كان كلاهما بحاجة لمزيد الجهد والطاقة والصبر وقوة التَحمُّل لذا كل امرأة أنْ تُحدِّد أولوياتها بداية فترة الشباب حتى لا تضيع بين مُختَلف الأمنيات بلا قدرة تقديم إياها أفضل وجه ممكن ومن رأيي أن هي رعاية الصِغار والحفاظ مملكتها التي تحاول صُنعَها بكل بداخلها إرادة وعزيمة بدايةً إيجاد ذاك الرجل الذي تستكين وتهدأ بجواره وتشعر بالأمان والذي يستحق التضحيات سوف تقدمها فيما بَعْد ثم محاولة العناية بهؤلاء الأبناء الذين ستنجبهم بمرور الوقت فهذا الدور الشاق يقع عاتقها المسئوليات تضيفها إليه فهو أصعب المهام قد تُفرَض امرئ مهما بلغت قدراته فسوف يَهلك ذات يوم كثرة التكرار وتخور قواه ويحاول الهرب منها بقدر المستطاع فمِن موقعي هذا أناشد بإلغاء الضغط المستمر صار المجتمع يفرضه بوجوب تحقيق الذات كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ مهمة الأنثى الأوليَّة : بخلاف ما يسري تلك الأيام فأنا من مُناصري التفات المرأة لدورها الرئيسي في الحياة ليس تقليلاً من أهمية دورها في العمل ولكن من أجل تكثيف التركيز وعدم الشعور بالتقصير تجاه أي منهما لأنه من الصعب على المرء تشتيت انتباهه في أكثر من أمر خاصةً إنْ كان كلاهما بحاجة لمزيد من الجهد والطاقة والصبر وقوة التَحمُّل ، لذا على كل امرأة أنْ تُحدِّد أولوياتها في بداية فترة الشباب حتى لا تضيع بين مُختَلف الأمنيات بلا قدرة على تقديم إياها على أفضل وجه ممكن ومن رأيي أن مهمة الأنثى الأوليَّة هي رعاية الصِغار والحفاظ على مملكتها التي تحاول صُنعَها بكل ما بداخلها من إرادة وعزيمة بدايةً من إيجاد ذاك الرجل الذي تستكين وتهدأ بجواره وتشعر بالأمان والذي يستحق تلك التضحيات التي سوف تقدمها فيما بَعْد ثم محاولة العناية بهؤلاء الأبناء الذين ستنجبهم بمرور الوقت ، فهذا الدور الشاق الذي يقع على عاتقها ليس بحاجة لمزيد من المسئوليات التي تضيفها إليه فهو من أصعب المهام التي قد تُفرَض على امرئ مهما بلغت قدراته فسوف يَهلك ذات يوم من كثرة التكرار وتخور قواه ويحاول الهرب منها بقدر المستطاع ، فمِن موقعي هذا أناشد بإلغاء هذا الضغط المستمر الذي صار المجتمع يفرضه على المرأة بوجوب العمل من أجل تحقيق الذات وخلافها من الأمور الوهمية التي صارت أغلب النساء تركض وراءها وقد تلجأ لإرجاء تلك الواجبات الأخرى التي تسعى أخريات من أجل الظفر بإحداها ومَنْ تفعل خلاف ذلك اُتهِمت بالفشل والتهاون في حقها ، فلا بد أنْ يتوقف المجتمع عن تلك الشعارات المُزيَّفة التي يرفعها لتحرير المرأة وإشعارها بالنجاح أو إلهائها عن دورها الأساسي الهام ، فالنجاح يمكن تحقيقه في أمور أخرى بخلاف العمل وتكون أقل إجهاداً منه بحيث يحدث التوازن بين نجاح المرأة في حياتها الشخصية وبين دورها الأساسي في تكوين أسرة وبناء مجتمع ملئ بالأبناء الصالحين الأصحاء القادرين على التأثير الفعال فيه بشكل أو بآخر وبهذا تكون قد حققت كلا الأمرين دون إتيان على أيهما وتستحق أنْ تفخر بذاتها وأنْ يُشيد المجتمع بنجاحها الساحق لقدرتها على تحقيق التوازن بين مُختَلف أمور الحياة دون سحق أهم أولويات الحياة لديها ، فِمن حق كل امرأة الشعور بكونها أنثى قبل أنْ تلهث وراء مغريات ومسميات وهمية يدَّعيها المجتمع وتتفشى بين أبنائه بين الفينة والأخرى فتُشعِرها بقلة قدرها وبأنها لم تُحقِّق شيئاً من أجل نفسها ، فمَنْ أرادت العمل فعليها ومَنْ لم تُرِد فمن حقها ممارسة حياتها كما شاءت دون أنْ تشعر بالتقصير في حق نفسها ولو للحظة تندم فيها على مجمل اختياراتها في حياتها بالكامل ..
❞ مهمة الأنثى الأوليَّة : بخلاف ما يسري تلك الأيام فأنا من مُناصري التفات المرأة لدورها الرئيسي في الحياة ليس تقليلاً من أهمية دورها في العمل ولكن من أجل تكثيف التركيز وعدم الشعور بالتقصير تجاه أي منهما لأنه من الصعب على المرء تشتيت انتباهه في أكثر من أمر خاصةً إنْ كان كلاهما بحاجة لمزيد من الجهد والطاقة والصبر وقوة التَحمُّل ، لذا على كل امرأة أنْ تُحدِّد أولوياتها في بداية فترة الشباب حتى لا تضيع بين مُختَلف الأمنيات بلا قدرة على تقديم إياها على أفضل وجه ممكن ومن رأيي أن مهمة الأنثى الأوليَّة هي رعاية الصِغار والحفاظ على مملكتها التي تحاول صُنعَها بكل ما بداخلها من إرادة وعزيمة بدايةً من إيجاد ذاك الرجل الذي تستكين وتهدأ بجواره وتشعر بالأمان والذي يستحق تلك التضحيات التي سوف تقدمها فيما بَعْد ثم محاولة العناية بهؤلاء الأبناء الذين ستنجبهم بمرور الوقت ، فهذا الدور الشاق الذي يقع على عاتقها ليس بحاجة لمزيد من المسئوليات التي تضيفها إليه فهو من أصعب المهام التي قد تُفرَض على امرئ مهما بلغت قدراته فسوف يَهلك ذات يوم من كثرة التكرار وتخور قواه ويحاول الهرب منها بقدر المستطاع ، فمِن موقعي هذا أناشد بإلغاء هذا الضغط المستمر الذي صار المجتمع يفرضه على المرأة بوجوب العمل من أجل تحقيق الذات وخلافها من الأمور الوهمية التي صارت أغلب النساء تركض وراءها وقد تلجأ لإرجاء تلك الواجبات الأخرى التي تسعى أخريات من أجل الظفر بإحداها ومَنْ تفعل خلاف ذلك اُتهِمت بالفشل والتهاون في حقها ، فلا بد أنْ يتوقف المجتمع عن تلك الشعارات المُزيَّفة التي يرفعها لتحرير المرأة وإشعارها بالنجاح أو إلهائها عن دورها الأساسي الهام ، فالنجاح يمكن تحقيقه في أمور أخرى بخلاف العمل وتكون أقل إجهاداً منه بحيث يحدث التوازن بين نجاح المرأة في حياتها الشخصية وبين دورها الأساسي في تكوين أسرة وبناء مجتمع ملئ بالأبناء الصالحين الأصحاء القادرين على التأثير الفعال فيه بشكل أو بآخر وبهذا تكون قد حققت كلا الأمرين دون إتيان على أيهما وتستحق أنْ تفخر بذاتها وأنْ يُشيد المجتمع بنجاحها الساحق لقدرتها على تحقيق التوازن بين مُختَلف أمور الحياة دون سحق أهم أولويات الحياة لديها ، فِمن حق كل امرأة الشعور بكونها أنثى قبل أنْ تلهث وراء مغريات ومسميات وهمية يدَّعيها المجتمع وتتفشى بين أبنائه بين الفينة والأخرى فتُشعِرها بقلة قدرها وبأنها لم تُحقِّق شيئاً من أجل نفسها ، فمَنْ أرادت العمل فعليها ومَنْ لم تُرِد فمن حقها ممارسة حياتها كما شاءت دون أنْ تشعر بالتقصير في حق نفسها ولو للحظة تندم فيها على مجمل اختياراتها في حياتها بالكامل ... #خلود_أيمن # مقالات #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ مهمة الأنثى الأوليَّة : بخلاف ما يسري تلك الأيام فأنا من مُناصري التفات المرأة لدورها الرئيسي في الحياة ليس تقليلاً من أهمية دورها في العمل ولكن من أجل تكثيف التركيز وعدم الشعور بالتقصير تجاه أي منهما لأنه من الصعب على المرء تشتيت انتباهه في أكثر من أمر خاصةً إنْ كان كلاهما بحاجة لمزيد من الجهد والطاقة والصبر وقوة التَحمُّل ، لذا على كل امرأة أنْ تُحدِّد أولوياتها في بداية فترة الشباب حتى لا تضيع بين مُختَلف الأمنيات بلا قدرة على تقديم إياها على أفضل وجه ممكن ومن رأيي أن مهمة الأنثى الأوليَّة هي رعاية الصِغار والحفاظ على مملكتها التي تحاول صُنعَها بكل ما بداخلها من إرادة وعزيمة بدايةً من إيجاد ذاك الرجل الذي تستكين وتهدأ بجواره وتشعر بالأمان والذي يستحق تلك التضحيات التي سوف تقدمها فيما بَعْد ثم محاولة العناية بهؤلاء الأبناء الذين ستنجبهم بمرور الوقت ، فهذا الدور الشاق الذي يقع على عاتقها ليس بحاجة لمزيد من المسئوليات التي تضيفها إليه فهو من أصعب المهام التي قد تُفرَض على امرئ مهما بلغت قدراته فسوف يَهلك ذات يوم من كثرة التكرار وتخور قواه ويحاول الهرب منها بقدر المستطاع ، فمِن موقعي هذا أناشد بإلغاء هذا الضغط المستمر الذي صار المجتمع يفرضه على المرأة بوجوب العمل من أجل تحقيق الذات وخلافها من الأمور الوهمية التي صارت أغلب النساء تركض وراءها وقد تلجأ لإرجاء تلك الواجبات الأخرى التي تسعى أخريات من أجل الظفر بإحداها ومَنْ تفعل خلاف ذلك اُتهِمت بالفشل والتهاون في حقها ، فلا بد أنْ يتوقف المجتمع عن تلك الشعارات المُزيَّفة التي يرفعها لتحرير المرأة وإشعارها بالنجاح أو إلهائها عن دورها الأساسي الهام ، فالنجاح يمكن تحقيقه في أمور أخرى بخلاف العمل وتكون أقل إجهاداً منه بحيث يحدث التوازن بين نجاح المرأة في حياتها الشخصية وبين دورها الأساسي في تكوين أسرة وبناء مجتمع ملئ بالأبناء الصالحين الأصحاء القادرين على التأثير الفعال فيه بشكل أو بآخر وبهذا تكون قد حققت كلا الأمرين دون إتيان على أيهما وتستحق أنْ تفخر بذاتها وأنْ يُشيد المجتمع بنجاحها الساحق لقدرتها على تحقيق التوازن بين مُختَلف أمور الحياة دون سحق أهم أولويات الحياة لديها ، فِمن حق كل امرأة الشعور بكونها أنثى قبل أنْ تلهث وراء مغريات ومسميات وهمية يدَّعيها المجتمع وتتفشى بين أبنائه بين الفينة والأخرى فتُشعِرها بقلة قدرها وبأنها لم تُحقِّق شيئاً من أجل نفسها ، فمَنْ أرادت العمل فعليها ومَنْ لم تُرِد فمن حقها ممارسة حياتها كما شاءت دون أنْ تشعر بالتقصير في حق نفسها ولو للحظة تندم فيها على مجمل اختياراتها في حياتها بالكامل ..
❞ المفاجأة الثانية عشر ، مشاركتي في كتاب الكابوس الإلكتروني بنص \" الكابوس المفزع \" ؛ الكابوس المفزع : استيقظت فزعةً على هذا الكابوس المُروِّع الذي سلَب النوم من جفونها ، لقد كان كابوساً شنيعاً فقد رأت حبلاً يلتف حول عنقها حتى كادت تختنق وتموت في الحال ، لم تعرف كيف تتصرف ، نظرت حولها ولم تجد مَنْ ينجدها أو تستغيث به ، كان الخوف يزداد داخلها ، تضطرب نبضات قلبها حتى يكاد يتوقف ، صار ضيق التنفس يراودها ويتضاعف حتى صحَت فجأة وكأن شيئاً لم يكن ، لم يأتِها حلمٌ كهذا من قَبْل ولكنها أدركت لِمَ جاء بتلك القسوة تلك المرة فقد كانت تعاني من نوبات قلق في حياتها اليومية وهي ما جعلت تلك الحالة تنعكس عليها عند النوم وتنتابها وقت الحُلم بهذا الشكل المخيف ، قامت تتوضأ حتى تهدأ قليلاً وتنتظم دقات قلبها نوعاً ما ، أدَّت صلاتها وتوسلت لله أنْ يزيح عنها تلك الأمور المُقلقَة التي تسيطر عليها وتسبِّب لها تلك المخاوف حتى لا تعاودها تلك الكوابيس المفزعة تارة أخرى ، اتجهت لحجرتها وارتدت ملابسها وقررت استئناف حياتها والذهاب للعمل مع تجاهل مع حدث ليلة البارحة حتى لا تساهم في توقف عجلة الحياة ، فلم يكن سوى حلماً عابراً ستتمكن من تجاوزه بكل سهولة إنْ لم تَصُب كل تركيزها عليه ، نزلت الدرَج محاولة استعادة قوتها وتجميع رباطة جأشها حتى تستكمل اليوم بكل هدوء ، حينما قابلت الجميع لم تُبدِ لهم سوى المرح والضحك الذي لا يتوقف حتى لا يشعر أحدهم بشيء ممَّا مرَّت به ، كانت دوماً كذلك لا تُظهِر للغير ما يكمُن داخل نفسها ، فهي لا تستدر عطف أحد أو تستلهم حنانه أو تنتظر نظرة شفقة من أحد ، كانت أبيةً شامخة لا تنتظر شيئاً من امرئ قط مهما كان ما يَلُج داخلها من الحزن والضيق ، فليس لأحد ذنب في تحمُّل ما تعانيه أو مواجهة المشقات نيابةً عنها مهما كانت بسيطة ، فهكذا كانت نظرتها للحياة وكانت تُطبِّق رؤيتها ونظريتها بكل ودٍ دون أنْ تلتجئ أو تتكئ على أحد مهما اشتدت حاجتها للمساعدة أو الدعم ، فكان الاكتفاء الذاتي هو الحل الأسلم لها كي تتمكن من مواصلة الحياة الشاقة التي كانت تعيشها بمفردها ... #خلود_أيمن #مشاركات #كتب_إلكترونية .. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ المفاجأة الثانية عشر ، مشاركتي في كتاب الكابوس الإلكتروني بنص ˝ الكابوس المفزع ˝ ؛ الكابوس المفزع : استيقظت فزعةً على هذا الكابوس المُروِّع الذي سلَب النوم من جفونها ، لقد كان كابوساً شنيعاً فقد رأت حبلاً يلتف حول عنقها حتى كادت تختنق وتموت في الحال ، لم تعرف كيف تتصرف ، نظرت حولها ولم تجد مَنْ ينجدها أو تستغيث به ، كان الخوف يزداد داخلها ، تضطرب نبضات قلبها حتى يكاد يتوقف ، صار ضيق التنفس يراودها ويتضاعف حتى صحَت فجأة وكأن شيئاً لم يكن ، لم يأتِها حلمٌ كهذا من قَبْل ولكنها أدركت لِمَ جاء بتلك القسوة تلك المرة فقد كانت تعاني من نوبات قلق في حياتها اليومية وهي ما جعلت تلك الحالة تنعكس عليها عند النوم وتنتابها وقت الحُلم بهذا الشكل المخيف ، قامت تتوضأ حتى تهدأ قليلاً وتنتظم دقات قلبها نوعاً ما ، أدَّت صلاتها وتوسلت لله أنْ يزيح عنها تلك الأمور المُقلقَة التي تسيطر عليها وتسبِّب لها تلك المخاوف حتى لا تعاودها تلك الكوابيس المفزعة تارة أخرى ، اتجهت لحجرتها وارتدت ملابسها وقررت استئناف حياتها والذهاب للعمل مع تجاهل مع حدث ليلة البارحة حتى لا تساهم في توقف عجلة الحياة ، فلم يكن سوى حلماً عابراً ستتمكن من تجاوزه بكل سهولة إنْ لم تَصُب كل تركيزها عليه ، نزلت الدرَج محاولة استعادة قوتها وتجميع رباطة جأشها حتى تستكمل اليوم بكل هدوء ، حينما قابلت الجميع لم تُبدِ لهم سوى المرح والضحك الذي لا يتوقف حتى لا يشعر أحدهم بشيء ممَّا مرَّت به ، كانت دوماً كذلك لا تُظهِر للغير ما يكمُن داخل نفسها ، فهي لا تستدر عطف أحد أو تستلهم حنانه أو تنتظر نظرة شفقة من أحد ، كانت أبيةً شامخة لا تنتظر شيئاً من امرئ قط مهما كان ما يَلُج داخلها من الحزن والضيق ، فليس لأحد ذنب في تحمُّل ما تعانيه أو مواجهة المشقات نيابةً عنها مهما كانت بسيطة ، فهكذا كانت نظرتها للحياة وكانت تُطبِّق رؤيتها ونظريتها بكل ودٍ دون أنْ تلتجئ أو تتكئ على أحد مهما اشتدت حاجتها للمساعدة أو الدعم ، فكان الاكتفاء الذاتي هو الحل الأسلم لها كي تتمكن من مواصلة الحياة الشاقة التي كانت تعيشها بمفردها ..