ان الاسلام ينبغي ان يكون هو القاعدة التي يستند اليها... 💬 أقوال محسن محمد صالح 📖 كتاب دراسات منهجية في القضية الفلسطينية
- 📖 من ❞ كتاب دراسات منهجية في القضية الفلسطينية ❝ محسن محمد صالح 📖
█ الاسلام ينبغي يكون هو القاعدة التي يستند اليها مشروع التحرير تتبير المشروع الصهيوني , لان الله سبحانه تكفل بنصر عباده الصادقين عقيدة الامة به خيرها فلاحها تجارب التاريخ سواء فتح القدس او تحريرها من الصليبيين التتار أثبتت نجاح الحل الاسلامي كما اثبت تاريخنا الجديد فشل الايديولوجيات الاخرى كتاب دراسات منهجية القضية الفلسطينية مجاناً PDF اونلاين 2025 منهجي يتناول القضايا بشمولية ويسر مثل تاريخ فلسطين والصهيونية والحركات السياسية وغير ذلك من تأليف مدير مركز الزيتونة للدراسات د محسن صالح
❞ ان الاسلام ينبغي ان يكون هو القاعدة التي يستند اليها مشروع التحرير و تتبير المشروع الصهيوني , لان الله سبحانه تكفل بنصر عباده الصادقين , و لان الاسلام هو عقيدة الامة و به خيرها و فلاحها ,.و لان تجارب التاريخ سواء في فتح القدس او تحريرها من الصليبيين و التتار أثبتت نجاح الحل الاسلامي كما اثبت تاريخنا الجديد فشل الايديولوجيات الاخرى. ❝
❞ ان الاسلام ينبغي ان يكون هو القاعدة التي يستند اليها مشروع التحرير و تتبير المشروع الصهيوني , لان الله سبحانه تكفل بنصر عباده الصادقين , و لان الاسلام هو عقيدة الامة و به خيرها و فلاحها ,.و لان تجارب التاريخ سواء في فتح القدس او تحريرها من الصليبيين و التتار أثبتت نجاح الحل الاسلامي كما اثبت تاريخنا الجديد فشل الايديولوجيات الاخرى .. ❝ ⏤محسن محمد صالح
❞ ان الاسلام ينبغي ان يكون هو القاعدة التي يستند اليها مشروع التحرير و تتبير المشروع الصهيوني , لان الله سبحانه تكفل بنصر عباده الصادقين , و لان الاسلام هو عقيدة الامة و به خيرها و فلاحها ,.و لان تجارب التاريخ سواء في فتح القدس او تحريرها من الصليبيين و التتار أثبتت نجاح الحل الاسلامي كما اثبت تاريخنا الجديد فشل الايديولوجيات الاخرى. ❝
❞ قد عاش العالم الاسلامي و اوروبا المسيحية ثلاثة عشر قرنا من الصراع و التنافس و الحروب , و بشكل عام كانت الكفة راجحة بأيدي المسلمين, و كان الاوروبيون لا يكادون يفرحون بسقوط دولة مسلمة الا و تظهر مكانها جولة اشد قوة . و يبدو ان الضعف العثماني و تفكك قوة المسلمين و تأخرهم الحضاري قد اعطى الغرب الاوروبي فرصة ذهبية لا تعوض , فكان السؤال هو كيفية ضمان الا تظهر قوة اسلامية كبرى تحل مكان الدولة العثمانية حال سقوطها؟ و لذلك كانت فكرة الدولة الحاجزة في قلب العالم الاسلامي لضرب أي نمو حضاري في المنطقة , او على الاقل اشغال العالم الاسلامي بمشكلة طويلة معقدة تستنزف طاقاته و جهوده و تبقيه في فلك التبعية و الصعف .. ❝ ⏤محسن محمد صالح
❞ قد عاش العالم الاسلامي و اوروبا المسيحية ثلاثة عشر قرنا من الصراع و التنافس و الحروب , و بشكل عام كانت الكفة راجحة بأيدي المسلمين, و كان الاوروبيون لا يكادون يفرحون بسقوط دولة مسلمة الا و تظهر مكانها جولة اشد قوة . و يبدو ان الضعف العثماني و تفكك قوة المسلمين و تأخرهم الحضاري قد اعطى الغرب الاوروبي فرصة ذهبية لا تعوض , فكان السؤال هو كيفية ضمان الا تظهر قوة اسلامية كبرى تحل مكان الدولة العثمانية حال سقوطها؟ و لذلك كانت فكرة الدولة الحاجزة في قلب العالم الاسلامي لضرب أي نمو حضاري في المنطقة , او على الاقل اشغال العالم الاسلامي بمشكلة طويلة معقدة تستنزف طاقاته و جهوده و تبقيه في فلك التبعية و الصعف. ❝