تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض... 💬 أقوال باولو كويلو 📖 رواية فيرونيكا تقرر ان تموت _ باولو كويليو

- 📖 من ❞ رواية فيرونيكا تقرر ان تموت _ باولو كويليو ❝ باولو كويلو 📖

█ تُصعق فيرونيكا عندما تفتح عينيها مستشفى للأمراض العقلية حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة لكن قلبها أصيب بضرر مميت ولن تعيش سوى أيام معدودة بعد هذه الحادثة توغل الرواية عميقاً وصف الحياة التي عاشتها وهي تعتقد ستكون آخر لها خلال الفترة تكتشف ذاتها وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة الخوف الفضول الحب الرغبة وتكتشف أيضاً كل لحظة لحظات وجودها هي خيار بين والموت إلى تغدو لحظاتها أكثر إقبالاً أي وقت مضى في يقودنا باولو كويلو رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن وفيما هو يشكّك معنى الجنون نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها بشاعرية مُفعمة بالحيوية الإحساس بأن يوم فرصة متجددة للحياة كتاب تقرر تموت _ كويليو مجاناً PDF اونلاين 2024 قودنا پاولو تعنيه نورَها ظلالُ وايضا فى يطرح أسئلة جوهرية يرددها الملايين الناس وعيهم ولا وعيهم: "ماذا أفعل حياتي هذه؟ ولماذا أستمر بالعيش؟ فيرونيكا فتاة الرابعة والعشرين العمر تملك يمكن تتمناه: الصبا والجمال العشاق الوسيمين الوظيفة المريحة العائلة المحبة غير ثمة فراغاً بداخلها تعذر ملؤه لذا قررت انتحاراً فتناولت حبوباً منومة متوقعة ألا تستفيق أبداً بعدها تُصعق مشفى أُبلِغت ولم يبقَ أيّام بعد قبل والأسباب دعتها للانتحار وتحت وطأة انتظار الموت الرهيبة والرغبة أنّ كلّ لحظةٍ الأخيرة أيّ وقتٍ أرادت الانتحار بملء إرادتها و بما سويّة ويكشف حديثه عن حياة نزلاء الأمراض الذين عاشرتهم يدعوه مجنوناً ليس إلا الآخر المختلف عنهم إنها مؤثرة والتحرّر بأنّ يومٍ

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ تُصعق فيرونيكا , عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية , حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة , لكن قلبها أصيب بضرر مميت , ولن تعيش سوى أيام معدودة.



بعد هذه الحادثة , توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا , وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة , تكتشف فيرونيكا ذاتها , وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة , الخوف , الفضول , الحب , الرغبة. وتكتشف , أيضاً , أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت , إلى أن تغدو في آخر لحظاتها , أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.

في هذه الرواية , يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.



وفيما هو يشكّك في معنى الجنون , نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها , بشاعرية مُفعمة بالحيوية , الإحساس بأن كل يوم آخر , هو فرصة متجددة للحياة.. ❝
5
0 تعليقاً 0 مشاركة