█ لاَ يطُولُ الطَّريقُ علىٰ مُحبٍ حَملَهُ قلبُه! لا يطول الطريق حبيبٍ أحب بصدقٍ فقلبه دائمًا يحيد إليه يجعله يهرول إلى المحبوب دون مراعاة لمسافات أو ظروف يجد أن كل الطرق تؤدي الحبيب يفعل المستحيل من أجل لقاءٍ واحدٍ ويجذم ألاف المسافات وإن حدث ذلك القاء يكون لكليهما عيدًا تدون فيه أجمل العبارات تلتهب إعصار الإشتياق ويدون ذكراهم أنه يومًا أهم الأيام اليوم التقى المحبوبين أتحسب صعبًا حمله قلبهُ! فلا تمنعه ولا الظروف ستعجزه فمن أحب؛ سيصل ومن اشتاق؛ نحت الصخر؛ لعبور والتقى بالحبيب فلا تغرنك الخداعات الساذجة الذين يحاولون إقناعك بها بحجة والقدر والمسافات وإلى ما لا نهاية له فالخداعات والحُجج لن تنفذ ولكن المحب إذا بصدقٍ؛ فإذا دق باب الحب قلبك؛ فأحب وحافظ تحب الكاتبةُ: رحـمـة نـظـيـر ديـاب اللؤلؤة المكنونة • كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ لاَ يطُولُ الطَّريقُ علىٰ مُحبٍ حَملَهُ قلبُه!. لا يطول الطريق على حبيبٍ أحب بصدقٍ، فقلبه دائمًا يحيد إليه، يجعله يهرول دائمًا إلى المحبوب دون مراعاة لمسافات أو ظروف، يجد أن كل الطرق تؤدي إلى الحبيب، يفعل المستحيل من أجل لقاءٍ واحدٍ، ويجذم ألاف المسافات، وإن حدث ذلك القاء يكون لكليهما عيدًا تدون فيه أجمل العبارات، تلتهب فيه إعصار الإشتياق، ويدون في ذكراهم أنه يومًا من أهم الأيام، في ذلك اليوم التقى المحبوبين، أتحسب أن ذلك صعبًا على حبيبٍ حمله قلبهُ! فلا المسافات تمنعه، ولا الظروف ستعجزه، فمن أحب؛ سيصل، ومن اشتاق؛ نحت الصخر؛ لعبور المسافات والتقى بالحبيب، فلا تغرنك الخداعات الساذجة الذين يحاولون إقناعك بها بحجة الظروف، والقدر، والمسافات، وإلى ما لا نهاية له، فالخداعات والحُجج لن تنفذ، ولكن المحب إذا أحب بصدقٍ؛ سيصل، فإذا دق باب الحب يومًا قلبك؛ فأحب بصدقٍ، وحافظ على من تحب.
❞ لاَ يطُولُ الطَّريقُ علىٰ مُحبٍ حَملَهُ قلبُه!.. لا يطول الطريق على حبيبٍ أحب بصدقٍ، فقلبه دائمًا يحيد إليه، يجعله يهرول دائمًا إلى المحبوب دون مراعاة لمسافات أو ظروف، يجد أن كل الطرق تؤدي إلى الحبيب، يفعل المستحيل من أجل لقاءٍ واحدٍ، ويجذم ألاف المسافات، وإن حدث ذلك القاء يكون لكليهما عيدًا تدون فيه أجمل العبارات، تلتهب فيه إعصار الإشتياق، ويدون في ذكراهم أنه يومًا من أهم الأيام، في ذلك اليوم التقى المحبوبين، أتحسب أن ذلك صعبًا على حبيبٍ حمله قلبهُ! فلا المسافات تمنعه، ولا الظروف ستعجزه، فمن أحب؛ سيصل، ومن اشتاق؛ نحت الصخر؛ لعبور المسافات والتقى بالحبيب، فلا تغرنك الخداعات الساذجة الذين يحاولون إقناعك بها بحجة الظروف، والقدر، والمسافات، وإلى ما لا نهاية له، فالخداعات والحُجج لن تنفذ، ولكن المحب إذا أحب بصدقٍ؛ سيصل، فإذا دق باب الحب يومًا قلبك؛ فأحب بصدقٍ، وحافظ على من تحب. الكاتبةُ: رحـمـة نـظـيـر ديـاب || اللؤلؤة المكنونة ||•. ❝ ⏤رحـمــة نـظـيـر ديـاب
❞ لاَ يطُولُ الطَّريقُ علىٰ مُحبٍ حَملَهُ قلبُه!. لا يطول الطريق على حبيبٍ أحب بصدقٍ، فقلبه دائمًا يحيد إليه، يجعله يهرول دائمًا إلى المحبوب دون مراعاة لمسافات أو ظروف، يجد أن كل الطرق تؤدي إلى الحبيب، يفعل المستحيل من أجل لقاءٍ واحدٍ، ويجذم ألاف المسافات، وإن حدث ذلك القاء يكون لكليهما عيدًا تدون فيه أجمل العبارات، تلتهب فيه إعصار الإشتياق، ويدون في ذكراهم أنه يومًا من أهم الأيام، في ذلك اليوم التقى المحبوبين، أتحسب أن ذلك صعبًا على حبيبٍ حمله قلبهُ! فلا المسافات تمنعه، ولا الظروف ستعجزه، فمن أحب؛ سيصل، ومن اشتاق؛ نحت الصخر؛ لعبور المسافات والتقى بالحبيب، فلا تغرنك الخداعات الساذجة الذين يحاولون إقناعك بها بحجة الظروف، والقدر، والمسافات، وإلى ما لا نهاية له، فالخداعات والحُجج لن تنفذ، ولكن المحب إذا أحب بصدقٍ؛ سيصل، فإذا دق باب الحب يومًا قلبك؛ فأحب بصدقٍ، وحافظ على من تحب.
❞ إجهادُ النفسِ سببًا من أسباب الفلاح والنجاح، بداية سلم المجد، فلا هناك وقتٌ للتفكير، ولا ومتسعٌ من الأفكار الدنيئة التي تُهلك العقل السليم، فبداية النجاح تأتي من العمل، والجد، والاجتهاد، أما إذا سكنت منطقة الراحة الخاصة بك؛ تتزاحم عليك الأفكار السلبية والسيئة، وتُلقي بك إلى الهلاك؛ حيثُ الاكتئاب الشديد، والحزن الأليم، فحاول جاهدًا أن تستغل فراغك فيما يُفيد، واشغل ذاتك بكل ما هو نافعٌ ومفيد؛ فلا مكان هنا لليأس أو الحزن الشديد. الكاتبةُ: رحـمـة نـظـيـر ديـاب ⤶|| اللؤلؤة المكنونة ||•↺. ❝ ⏤رحـمــة نـظـيـر ديـاب
❞ إجهادُ النفسِ سببًا من أسباب الفلاح والنجاح، بداية سلم المجد، فلا هناك وقتٌ للتفكير، ولا ومتسعٌ من الأفكار الدنيئة التي تُهلك العقل السليم، فبداية النجاح تأتي من العمل، والجد، والاجتهاد، أما إذا سكنت منطقة الراحة الخاصة بك؛ تتزاحم عليك الأفكار السلبية والسيئة، وتُلقي بك إلى الهلاك؛ حيثُ الاكتئاب الشديد، والحزن الأليم، فحاول جاهدًا أن تستغل فراغك فيما يُفيد، واشغل ذاتك بكل ما هو نافعٌ ومفيد؛ فلا مكان هنا لليأس أو الحزن الشديد.