تعلم أن تكن لا أن تكون، أن تكن بنفسك، لا أن تكون بهم، أن... 💬 أقوال إسماعيل إبراهيم 📖 كتاب ذكريات تشرين
- 📖 من ❞ كتاب ذكريات تشرين ❝ إسماعيل إبراهيم 📖
█ تعلم أن تكن لا تكون بنفسك بهم عالمك وحدك مهمشا بعالمهم نورك يوم تظلم روحك شمعة يحرقونها ليزهروا هم مكتف مستغنيا ً وأغنى عن كل الأيدي التي تمد ضعيفا مهزوما صاحب الرايات والانتصارات لا جنديا بحروبهم أنت أقوى مما تظن لذا أطلق سراح المكبلة وحلق سماء الأحلام تأخذ ما يليق بك كتاب ذكريات تشرين مجاناً PDF اونلاين 2025 الكتاب عبارة مجموعة من النصوص النثرية والاقتباسات اقتباس تشرين: "كنت فقط أريد رحيلاً صادقاً حتى يلتئم جُرح قصيدتي ويتوقف هذيان قلمي ورجفة يداي مرة أكتب لفتاة الحبِ "
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ تعلم أن تكن لا أن تكون، أن تكن بنفسك، لا أن تكون بهم، أن تكن عالمك وحدك ، لا أن تكون مهمشا بعالمهم، أن تكن نورك يوم تظلم روحك، لا أن تكون شمعة يحرقونها ليزهروا هم ، أن تكن مكتف مستغنيا ً وأغنى عن كل الأيدي التي تمد، لا أن تكون ضعيفا ، مهزوما ، أن تكن صاحب الرايات والانتصارات، لا أن تكون جنديا ً بحروبهم أنت أقوى مما تظن لذا أطلق سراح روحك المكبلة، وحلق في سماء الأحلام ، تأخذ ما يليق بك. ❝ ⏤إسماعيل إبراهيم❞ تعلم أن تكن لا أن تكون، أن تكن بنفسك، لا أن تكون بهم، أن تكن
عالمك وحدك ، لا أن تكون مهمشا بعالمهم، أن تكن نورك يوم
تظلم روحك، لا أن تكون شمعة يحرقونها ليزهروا هم ، أن تكن
مكتف مستغنيا ً وأغنى عن كل الأيدي التي تمد، لا أن تكون
ضعيفا ، مهزوما ، أن تكن صاحب الرايات والانتصارات،
لا أن تكون جنديا ً بحروبهم أنت أقوى مما تظن
لذا أطلق سراح روحك المكبلة، وحلق في سماء الأحلام ، تأخذ ما يليق بك. ❝
⏤ إسماعيل إبراهيم
- ❞ من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم حين علمت زوجة أبولهب مانزل فيها وفي زوجها من آيات قرآنية ذهبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس عند الكعبة ومعه أبوبكر الصديق رضي الله عنه،وفي يدها فهر من حجارة،فلما وقفت عليهما قالت: يا أبا بكر، أين صاحبك؟ فقد بلغني أنه يهجوني والله لووجدته لضربت بهذا الفهر فاه،ثم انصرفت،فقال أبو بكر: يارسول الله أما تراها رأتك؟ فقال: لقد أخذ الله ببصرها عني،وأنزل ملك وقف أمامي فلم تراني.. ❝ ⏤إسماعيل إبراهيم❞ من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم
حين علمت زوجة أبولهب مانزل فيها وفي زوجها من آيات قرآنية ذهبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس عند الكعبة ومعه أبوبكر الصديق رضي الله عنه،وفي يدها فهر من حجارة،فلما وقفت عليهما قالت: يا أبا بكر، أين صاحبك؟ فقد بلغني أنه يهجوني والله لووجدته لضربت بهذا الفهر فاه،ثم انصرفت،فقال أبو بكر: يارسول الله أما تراها رأتك؟ فقال: لقد أخذ الله ببصرها عني،وأنزل ملك وقف أمامي فلم تراني. ❝
⏤ إسماعيل إبراهيم
