*حبًا قديم* أتذكر عندما كنا صغار نلعب... 💬 أقوال گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖
█ *حبًا قديم* أتذكر عندما كنا صغار نلعب معًا حينها كان لا يسمح لأحد بلعب معي كنت هذا الوقت أتذمر كثيرًا وأحزن ولكنني أكتفي بالعب منذ ونحن أرى نظرة لم أفهما لصغر سني الأن كل شيء ونذهب إلي المدرسة ولكن أتي اليوم وعلمت بأنه سيغادر حزنت وأتذكر بأنني بكيت وامتعنت عن الطعام أنه سيارته وانا واقفه الخارج وظللنا نبكي حتي أبتعد عني ما زالت هذه الذكريات عالقه داخلي أقدر أن أنسها يومًا أعلم أكن أشعر به لقد فهمت النظرة وهذه الغيرة شئ والان هو واقف أمامي كبر الطفل الذي ألعب معه أصبح شابًا كبيرًا عاقلا زمن وقف من حولي ولم يعد أحد موجود إلا أنا وهو فقط أشتقت إليه ماذا أفعل تلعثمت الكلام وقد ذهب حرف عقلي لحظت موجودة قلبي سعيد للغاية أغباني ركضت بعيد عنه وأصبح يضحك يهم الأهم دقات تتسارع وكأنها سباق أعترف وبكل ثقه أنني أحبه بل أعشقه دمت لي حبيبًا وأخًا وأبًا سأظل أعشقك أخر عمري كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*حبًا قديم* أتذكر عندما كنا صغار نلعب معًا أتذكر حينها كان لا يسمح لأحد بلعب معي كنت في هذا الوقت أتذمر كثيرًا وأحزن ولكنني كنت أكتفي بالعب معي منذ ونحن صغار أرى نظرة لم كنت أفهما لصغر سني ولكنني الأن أفهما كنت معًا في كل شيء ونذهب معًا إلي المدرسة ولكن عندما أتي اليوم وعلمت بأنه سيغادر حزنت كثيرًا وأتذكر بأنني بكيت كثيرًا وامتعنت عن الطعام أتذكر في هذا اليوم أنه كان في سيارته وانا واقفه في الخارج وظللنا نبكي حتي أبتعد عني ما زالت هذه الذكريات عالقه في داخلي لم أقدر أن أنسها يومًا أعلم بأنني لم أكن أشعر به ونحن صغار ولكنني اليوم لقد فهمت هذه النظرة وهذه الغيرة فهمت كل شئ والان هو واقف أمامي لقد كبر كثيرًا لم هذا الطفل الذي كنت ألعب معه أصبح شابًا كبيرًا عاقلا أشعر أن زمن وقف من حولي ولم يعد أحد موجود إلا أنا وهو فقط لقد أشتقت إليه كثيرًا لم أعلم ماذا أفعل لقد تلعثمت في الكلام وقد ذهب كل حرف من عقلي ولكنني لحظت شيء ما زالت هذه النظرة موجودة قلبي سعيد للغاية ولكن ما أغباني لقد ركضت بعيد عنه وأصبح هو يضحك على ولكن لا يهم الأهم أنه معي أصبح دقات قلبي تتسارع وكأنها في سباق أعترف اليوم وبكل ثقه أنني أحبه لا بل أعشقه كثيرًا دمت لي حبيبًا وأخًا وأبًا سأظل أعشقك إلي أخر يومًا في عمري فجرح قلبي لقد دويته من نظرة من عينك أدعوا الله بأن تظل هذه النظرة لأنها تحبني من جديد وكأنها الحياة بالنسبة لي كان دائمًا قلبي يقول لي بأنك ستعود ولم يخطأ قلبي أبدًا. لِ/ أسماء الزغاوي˝✍🏻 ˝الأميرة الصغيرة ˝. ❝
❞ *حبًا قديم* أتذكر عندما كنا صغار نلعب معًا أتذكر حينها كان لا يسمح لأحد بلعب معي كنت في هذا الوقت أتذمر كثيرًا وأحزن ولكنني كنت أكتفي بالعب معي منذ ونحن صغار أرى نظرة لم كنت أفهما لصغر سني ولكنني الأن أفهما كنت معًا في كل شيء ونذهب معًا إلي المدرسة ولكن عندما أتي اليوم وعلمت بأنه سيغادر حزنت كثيرًا وأتذكر بأنني بكيت كثيرًا وامتعنت عن الطعام أتذكر في هذا اليوم أنه كان في سيارته وانا واقفه في الخارج وظللنا نبكي حتي أبتعد عني ما زالت هذه الذكريات عالقه في داخلي لم أقدر أن أنسها يومًا أعلم بأنني لم أكن أشعر به ونحن صغار ولكنني اليوم لقد فهمت هذه النظرة وهذه الغيرة فهمت كل شئ والان هو واقف أمامي لقد كبر كثيرًا لم هذا الطفل الذي كنت ألعب معه أصبح شابًا كبيرًا عاقلا أشعر أن زمن وقف من حولي ولم يعد أحد موجود إلا أنا وهو فقط لقد أشتقت إليه كثيرًا لم أعلم ماذا أفعل لقد تلعثمت في الكلام وقد ذهب كل حرف من عقلي ولكنني لحظت شيء ما زالت هذه النظرة موجودة قلبي سعيد للغاية ولكن ما أغباني لقد ركضت بعيد عنه وأصبح هو يضحك على ولكن لا يهم الأهم أنه معي أصبح دقات قلبي تتسارع وكأنها في سباق أعترف اليوم وبكل ثقه أنني أحبه لا بل أعشقه كثيرًا دمت لي حبيبًا وأخًا وأبًا سأظل أعشقك إلي أخر يومًا في عمري فجرح قلبي لقد دويته من نظرة من عينك أدعوا الله بأن تظل هذه النظرة لأنها تحبني من جديد وكأنها الحياة بالنسبة لي كان دائمًا قلبي يقول لي بأنك ستعود ولم يخطأ قلبي أبدًا. لِ/ أسماء الزغاوي\"✍🏻 \"الأميرة الصغيرة \". ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*حبًا قديم* أتذكر عندما كنا صغار نلعب معًا أتذكر حينها كان لا يسمح لأحد بلعب معي كنت في هذا الوقت أتذمر كثيرًا وأحزن ولكنني كنت أكتفي بالعب معي منذ ونحن صغار أرى نظرة لم كنت أفهما لصغر سني ولكنني الأن أفهما كنت معًا في كل شيء ونذهب معًا إلي المدرسة ولكن عندما أتي اليوم وعلمت بأنه سيغادر حزنت كثيرًا وأتذكر بأنني بكيت كثيرًا وامتعنت عن الطعام أتذكر في هذا اليوم أنه كان في سيارته وانا واقفه في الخارج وظللنا نبكي حتي أبتعد عني ما زالت هذه الذكريات عالقه في داخلي لم أقدر أن أنسها يومًا أعلم بأنني لم أكن أشعر به ونحن صغار ولكنني اليوم لقد فهمت هذه النظرة وهذه الغيرة فهمت كل شئ والان هو واقف أمامي لقد كبر كثيرًا لم هذا الطفل الذي كنت ألعب معه أصبح شابًا كبيرًا عاقلا أشعر أن زمن وقف من حولي ولم يعد أحد موجود إلا أنا وهو فقط لقد أشتقت إليه كثيرًا لم أعلم ماذا أفعل لقد تلعثمت في الكلام وقد ذهب كل حرف من عقلي ولكنني لحظت شيء ما زالت هذه النظرة موجودة قلبي سعيد للغاية ولكن ما أغباني لقد ركضت بعيد عنه وأصبح هو يضحك على ولكن لا يهم الأهم أنه معي أصبح دقات قلبي تتسارع وكأنها في سباق أعترف اليوم وبكل ثقه أنني أحبه لا بل أعشقه كثيرًا دمت لي حبيبًا وأخًا وأبًا سأظل أعشقك إلي أخر يومًا في عمري فجرح قلبي لقد دويته من نظرة من عينك أدعوا الله بأن تظل هذه النظرة لأنها تحبني من جديد وكأنها الحياة بالنسبة لي كان دائمًا قلبي يقول لي بأنك ستعود ولم يخطأ قلبي أبدًا. لِ/ أسماء الزغاوي˝✍🏻 ˝الأميرة الصغيرة ˝. ❝
❞ *هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟* هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟*
هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝