همسة محِبة فى ممرات الحياة تغمرنا لحظات جميلة ، تسعدنا... 💬 أقوال سميرة عبدالهادي 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ سميرة عبدالهادي 📖
█ همسة محِبة فى ممرات الحياة تغمرنا لحظات جميلة تسعدنا تم ترحل ولا تعود وكأنها تخبرنا أن لا شيء يدوم للأبد فالأشخاص والمشاعر والحب والألم تبقى حالها إما تتغير أو ! فلا تعجب بتغير من حولك أحد حتى الشمس ستكسر يوماً ما القانون وتشرق الغرب لتعلن نهاية العالم مادام الأمر كذلك لما نستسلم للمواقف والمنغصات التي تعكر صفو حياتنا ؟ونجعل همنا هو إرضاء الغير !! فنلتمس رضاهم حساب أنفسنا برغم أننا نوقن أنهم راحلون محالة مهما حاولنا الحفاظ عليهم لذا ؛ عليك تتعلم فن التخلي تتمسك بمن يتمسك بك تتعلق بشيء ليس لك ولاتبالغ الاهتمام وتقلل قيمة نفسك إمنح الأشخاص الذين فرصة اتخاذ القرار أما البقاء معك الرحيل عنك فالمحن خيرُ دليلٍ لترى مدى صدقهم فذلك سيوفر عناءاً طويلاً يجب الإتزان بين قبلك وعقلك كيفية المحافظة كرامتك التهمش يستحق منك أيُّ اندفاع تعلق وأن الدمعة تسيل وتحرق وجنيتك يستحقها أيّاً كان ويجب تثق أنه عندما تبتعد عن أرض ٍلا تناسب بذور روحك تغيير طريق يوصلك إلى هدفك الإنتصار بعينه حاول تكتفي بنفسك ينقصك قرب يؤلمك بعد حينها ستدرك أنك كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ همسة محِبة فى ممرات الحياة تغمرنا لحظات جميلة ، تسعدنا تم ترحل ولا تعود وكأنها تخبرنا أن لا شيء يدوم للأبد ، فالأشخاص والمشاعر والحب والألم لا تبقى على حالها إما أن تتغير أو ترحل ! فلا تعجب بتغير من حولك فلا أحد يدوم للأبد ، حتى الشمس ستكسر يوماً ما القانون وتشرق من الغرب لتعلن نهاية العالم ، مادام الأمر كذلك لما نستسلم للمواقف والمنغصات التي تعكر صفو حياتنا ؟ونجعل همنا هو إرضاء الغير !! فنلتمس رضاهم على حساب أنفسنا برغم أننا نوقن أنهم راحلون لا محالة مهما حاولنا الحفاظ عليهم ، لذا ؛ عليك أن تتعلم فن التخلي ، فلا تتمسك بمن لا يتمسك بك ، ولا تتعلق بشيء ليس لك ، ولاتبالغ في الاهتمام وتقلل من قيمة نفسك . إمنح الأشخاص الذين من حولك فرصة اتخاذ القرار أما البقاء معك أو الرحيل عنك ، فالمحن خيرُ دليلٍ لترى مدى صدقهم ، فذلك سيوفر عليك عناءاً طويلاً ، يجب أن تتعلم الإتزان بين قبلك وعقلك ، و كيفية المحافظة على كرامتك من التهمش ، فلا أحد يستحق منك أيُّ اندفاع أو تعلق ، وأن الدمعة التي تسيل وتحرق وجنيتك لا يستحقها أيّاً من كان ، ويجب أن تثق أنه عندما تبتعد عن أرض ٍلا تناسب بذور روحك ، أو تغيير طريق لا يوصلك إلى هدفك هو الإنتصار بعينه ، حاول أن تكتفي بنفسك فلا ينقصك قرب أحد ، ولا يؤلمك بعد أحد ، حينها ستدرك أنك كنت تقلق أكثر مما ينبغي . وأن نصف أحزانك كانت من فعلك أنت ، وأن آهاتك وأوجاعك وصرخاتك التي كبرت بداخلك لن تكون ضماداً لجروحك ، فانهض وكن أقوى مما كنت عليه ، وتقبل كل شيءٍ يمر بك سواءً كان حلواً أو مر ، فالحياة لا زالت مستمرة ، وقطاراتها لا تتوقف ، والعابرون كُثر والراحلون لا يعودون ، وأن القادم أجمل بإذن الله . الكاتبة / سميرة عبدالهادي. ❝
❞ همسة محِبة فى ممرات الحياة تغمرنا لحظات جميلة ، تسعدنا تم ترحل ولا تعود وكأنها تخبرنا أن لا شيء يدوم للأبد ، فالأشخاص والمشاعر والحب والألم لا تبقى على حالها إما أن تتغير أو ترحل ! فلا تعجب بتغير من حولك فلا أحد يدوم للأبد ، حتى الشمس ستكسر يوماً ما القانون وتشرق من الغرب لتعلن نهاية العالم ، مادام الأمر كذلك لما نستسلم للمواقف والمنغصات التي تعكر صفو حياتنا ؟ونجعل همنا هو إرضاء الغير !! فنلتمس رضاهم على حساب أنفسنا برغم أننا نوقن أنهم راحلون لا محالة مهما حاولنا الحفاظ عليهم ، لذا ؛ عليك أن تتعلم فن التخلي ، فلا تتمسك بمن لا يتمسك بك ، ولا تتعلق بشيء ليس لك ، ولاتبالغ في الاهتمام وتقلل من قيمة نفسك . إمنح الأشخاص الذين من حولك فرصة اتخاذ القرار أما البقاء معك أو الرحيل عنك ، فالمحن خيرُ دليلٍ لترى مدى صدقهم ، فذلك سيوفر عليك عناءاً طويلاً ، يجب أن تتعلم الإتزان بين قبلك وعقلك ، و كيفية المحافظة على كرامتك من التهمش ، فلا أحد يستحق منك أيُّ اندفاع أو تعلق ، وأن الدمعة التي تسيل وتحرق وجنيتك لا يستحقها أيّاً من كان ، ويجب أن تثق أنه عندما تبتعد عن أرض ٍلا تناسب بذور روحك ، أو تغيير طريق لا يوصلك إلى هدفك هو الإنتصار بعينه ، حاول أن تكتفي بنفسك فلا ينقصك قرب أحد ، ولا يؤلمك بعد أحد ، حينها ستدرك أنك كنت تقلق أكثر مما ينبغي .. وأن نصف أحزانك كانت من فعلك أنت ، وأن آهاتك وأوجاعك وصرخاتك التي كبرت بداخلك لن تكون ضماداً لجروحك ، فانهض وكن أقوى مما كنت عليه ، وتقبل كل شيءٍ يمر بك سواءً كان حلواً أو مر ، فالحياة لا زالت مستمرة ، وقطاراتها لا تتوقف ، والعابرون كُثر والراحلون لا يعودون ، وأن القادم أجمل بإذن الله . الكاتبة / سميرة عبدالهادي. ❝ ⏤سميرة عبدالهادي
❞ همسة محِبة فى ممرات الحياة تغمرنا لحظات جميلة ، تسعدنا تم ترحل ولا تعود وكأنها تخبرنا أن لا شيء يدوم للأبد ، فالأشخاص والمشاعر والحب والألم لا تبقى على حالها إما أن تتغير أو ترحل ! فلا تعجب بتغير من حولك فلا أحد يدوم للأبد ، حتى الشمس ستكسر يوماً ما القانون وتشرق من الغرب لتعلن نهاية العالم ، مادام الأمر كذلك لما نستسلم للمواقف والمنغصات التي تعكر صفو حياتنا ؟ونجعل همنا هو إرضاء الغير !! فنلتمس رضاهم على حساب أنفسنا برغم أننا نوقن أنهم راحلون لا محالة مهما حاولنا الحفاظ عليهم ، لذا ؛ عليك أن تتعلم فن التخلي ، فلا تتمسك بمن لا يتمسك بك ، ولا تتعلق بشيء ليس لك ، ولاتبالغ في الاهتمام وتقلل من قيمة نفسك . إمنح الأشخاص الذين من حولك فرصة اتخاذ القرار أما البقاء معك أو الرحيل عنك ، فالمحن خيرُ دليلٍ لترى مدى صدقهم ، فذلك سيوفر عليك عناءاً طويلاً ، يجب أن تتعلم الإتزان بين قبلك وعقلك ، و كيفية المحافظة على كرامتك من التهمش ، فلا أحد يستحق منك أيُّ اندفاع أو تعلق ، وأن الدمعة التي تسيل وتحرق وجنيتك لا يستحقها أيّاً من كان ، ويجب أن تثق أنه عندما تبتعد عن أرض ٍلا تناسب بذور روحك ، أو تغيير طريق لا يوصلك إلى هدفك هو الإنتصار بعينه ، حاول أن تكتفي بنفسك فلا ينقصك قرب أحد ، ولا يؤلمك بعد أحد ، حينها ستدرك أنك كنت تقلق أكثر مما ينبغي . وأن نصف أحزانك كانت من فعلك أنت ، وأن آهاتك وأوجاعك وصرخاتك التي كبرت بداخلك لن تكون ضماداً لجروحك ، فانهض وكن أقوى مما كنت عليه ، وتقبل كل شيءٍ يمر بك سواءً كان حلواً أو مر ، فالحياة لا زالت مستمرة ، وقطاراتها لا تتوقف ، والعابرون كُثر والراحلون لا يعودون ، وأن القادم أجمل بإذن الله . الكاتبة / سميرة عبدالهادي. ❝