لم أعرف معني الأمان إلا وأنا معك، أنت فقط من أستطعت أن تجعلني أشعر بالأمان، لا أريد الذهاب إلى أي مكان إلا وأنت فيه، أنسي كل همومي وأنا معك، لا أريد سواك في حياتي أريدك معي هنا بجواري، انت بالنسبه لي الحياة كلها، وماذا أفعل أنا لو أنت لم تكن معي؟ هل تعلم ماذا إجابة هذا السؤال؟ الإجابة هي أنني سوف أموت؛ لأن لا أستطيع أن أعيش من غير روح وأنت روحي التي أعيش بها. ك/هويدا صبري (أسيرة الليل)
: لم أعرف معني الأمان إلا وأنا معك، أنت فقط من أستطعت أن تجعلني أشعر بالأمان، لا أريد الذهاب إلى أي مكان إلا وأنت فيه، أنسي كل همومي وأنا معك، لا أريد سواك في حياتي أريدك معي هنا بجواري، انت بالنسبه لي الحياة كلها، وماذا أفعل أنا لو أنت لم تكن معي؟ هل تعلم ماذا إجابة هذا السؤال؟ الإجابة هي أنني سوف أموت؛ لأن لا أستطيع أن أعيش من غير روح وأنت روحي التي أعيش بها. ك/هويدا صبري (أسيرة الليل) . ❝ ⏤Howayda Sabry
لم أعرف معني الأمان إلا وأنا معك، أنت فقط من أستطعت أن تجعلني أشعر بالأمان، لا أريد الذهاب إلى أي مكان إلا وأنت فيه، أنسي كل همومي وأنا معك، لا أريد سواك في حياتي أريدك معي هنا بجواري، انت بالنسبه لي الحياة كلها، وماذا أفعل أنا لو أنت لم تكن معي؟ هل تعلم ماذا إجابة هذا السؤال؟ الإجابة هي أنني سوف أموت؛ لأن لا أستطيع أن أعيش من غير روح وأنت روحي التي أعيش بها. ك/هويدا صبري (أسيرة الليل)
❞ يحلّ رمضان كزائر كريم، يحمل بين طياته نفحات الرحمة وروحانية تسكن القلوب المتعبة. هو ليس مجرد شهرٍ نصوم فيه عن الطعام والشراب، بل هو رحلة نورانية نحو الصفاء، فرصة لنعود إلى أنفسنا أنقى وأقرب إلى الله، في لياليه، تنير المساجد بالمصلين، تتعالى أصوات التهجد، وتفيض الأرواح بخشوع نادر. على موائد الإفطار، تمتد الأيادي بالعطاء قبل أن تمتد إلى الطعام، ويصبح للبسمة طعم آخر، طعم الامتنان والدفء العائلي الذي يضفي على اللحظات بريقًا لا يُمحى، أما السحور، فهو ذلك الهدوء المبارك حيث يهمس الليل بأدعية صادقة، وتتهيأ الأرواح ليوم جديد من الصبر واليقين. وبين لحظات الجوع والعطش، نجد أن الجسد يصوم، لكن الروح ترتوي بنور الإيمان والطمأنينة، رمضان هو مدرسة نتعلم فيها الصبر، العطاء، والتأمل في نعم الله التي لا تعدّ ولا تحصى. ومع نهايته، نكتشف أن أعظم هداياه ليست العيد فقط، بل القلب الذي أصبح أكثر نقاءً، والنفس التي اقتربت خطوة أخرى من السلام الحقيقي، يعز علينا أن نقول أنتهي نتقابل العام القادم إن كان في العمر بقيةلِـ أجل أننا مُسلمون وتعظيم شعائرِ الله فريضة عيدكم مُبارك، وڪل عامٍ وأنتم بخير اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات💙. بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ يحلّ رمضان كزائر كريم، يحمل بين طياته نفحات الرحمة وروحانية تسكن القلوب المتعبة. هو ليس مجرد شهرٍ نصوم فيه عن الطعام والشراب، بل هو رحلة نورانية نحو الصفاء، فرصة لنعود إلى أنفسنا أنقى وأقرب إلى الله، في لياليه، تنير المساجد بالمصلين، تتعالى أصوات التهجد، وتفيض الأرواح بخشوع نادر. على موائد الإفطار، تمتد الأيادي بالعطاء قبل أن تمتد إلى الطعام، ويصبح للبسمة طعم آخر، طعم الامتنان والدفء العائلي الذي يضفي على اللحظات بريقًا لا يُمحى، أما السحور، فهو ذلك الهدوء المبارك حيث يهمس الليل بأدعية صادقة، وتتهيأ الأرواح ليوم جديد من الصبر واليقين. وبين لحظات الجوع والعطش، نجد أن الجسد يصوم، لكن الروح ترتوي بنور الإيمان والطمأنينة، رمضان هو مدرسة نتعلم فيها الصبر، العطاء، والتأمل في نعم الله التي لا تعدّ ولا تحصى. ومع نهايته، نكتشف أن أعظم هداياه ليست العيد فقط، بل القلب الذي أصبح أكثر نقاءً، والنفس التي اقتربت خطوة أخرى من السلام الحقيقي، يعز علينا أن نقول أنتهي نتقابل العام القادم إن كان في العمر بقيةلِـ أجل أننا مُسلمون وتعظيم شعائرِ الله فريضة عيدكم مُبارك، وڪل عامٍ وأنتم بخير اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات💙.