█ ولأنّى أتعودُ الشَئ بين لحظةٍ وأُختِها دائِمًا ما يكون التّخلِّى قاسيًا بالنسبة لِى مرّتيْن التوالى أَفقِدُ أَحبّ الأشياء التى ألِفتُهَا وأَلِفَتْنِى مرّتيْن فى نفس العام يُفلتُ من يداىّ قلبى رُغمَ تمسّكُى الشديد بهِ؛ دائِمًا خُطُواتِى لا تكون الطريق الذى بَنَيْتُه أو أَردتُهُ ودائما أَبنِى الطرُق آلاء محمد سلامة كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025