˝ كن لحوحًا في الدعاء؛ فقد أوشك السهم أن يُصيبُ... 💬 أقوال رحـمــة نـظـيـر ديـاب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ رحـمــة نـظـيـر ديـاب 📖
█ " كن لحوحًا الدعاء؛ فقد أوشك السهم أن يُصيبُ " فلدعواتك عليك أثرٌ تحميك وتُنجيك وتقيقك من الشر فكن الدعاء كالطفل كالشاب الهمة والسعي كعجوزًا الصبر عليها فإن الله يرتبُ لك أمرك لِأجل دعواتك فوالله لن ينساها ربُ العباد؛ حتى وإن نسيتها أنت فهو يقدر الأقدار ويهيئ الأسباب؛ فقط لأنك لجأت إليه ولا شيء سواه خالق السموات والأرض ومن عليهما كل ما الخشوع الدعوات والصبر والإلحاح بها والله مدبر أمرك؛ فإذا كانت هذه خيرٌ لك؛ سيستجيبُ رب العباد لم تكن خيرًا سيبعدها عنك؛ لأنه أعلم بما فيه الخير فحاشاه يكسر قلبك ولكنه يريد الصلاح والفرحة التي تليق بك وإذا تأخرت الدعوات؛ فاعلم يُخبئ علم الغيب شيئًا أفضلَ بدى غير ذلك؛ سيأتي وقتًا وتعلم حكمته التأخير أو المنع فكل عنده بمقدار وكله بحكمة بالغة؛ فلا تيأس الكاتبةُ: رحـمـة نـظـيـر ديـاب اللؤلؤة المكنونة • كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ ˝ كن لحوحًا في الدعاء؛ فقد أوشك السهم أن يُصيبُ˝ فلدعواتك عليك أثرٌ، تحميك، وتُنجيك، وتقيقك من الشر، فكن لحوحًا في الدعاء كالطفل، كالشاب في الهمة والسعي، كعجوزًا في الصبر عليها، فإن الله يرتبُ لك أمرك لِأجل دعواتك، فوالله لن ينساها ربُ العباد؛ حتى وإن نسيتها أنت، فهو يقدر لك الأقدار، ويهيئ لك الأسباب؛ فقط، لأنك لجأت إليه ولا شيء سواه خالق السموات والأرض ومن عليهما، كل ما عليك الخشوع في الدعوات، والصبر عليها، والإلحاح بها، والله مدبر أمرك؛ فإذا كانت هذه الدعوات خيرٌ لك؛ سيستجيبُ رب العباد لك، وإن لم تكن خيرًا لك؛ سيبعدها عنك؛ لأنه أعلم بما فيه الخير لك، فحاشاه رب العباد أن يكسر قلبك، ولكنه يريد الصلاح لك، والفرحة التي تليق بك، وإذا تأخرت الدعوات؛ فاعلم أن الله يُخبئ لك في علم الغيب شيئًا أفضلَ، حتى وإن بدى لك غير ذلك؛ سيأتي وقتًا وتعلم حكمته في التأخير أو المنع، فكل شيء عنده بمقدار، وكله بحكمة بالغة؛ فلا تيأس من الدعاء.
❞ \" كن لحوحًا في الدعاء؛ فقد أوشك السهم أن يُصيبُ\" فلدعواتك عليك أثرٌ، تحميك، وتُنجيك، وتقيقك من الشر، فكن لحوحًا في الدعاء كالطفل، كالشاب في الهمة والسعي، كعجوزًا في الصبر عليها، فإن الله يرتبُ لك أمرك لِأجل دعواتك، فوالله لن ينساها ربُ العباد؛ حتى وإن نسيتها أنت، فهو يقدر لك الأقدار، ويهيئ لك الأسباب؛ فقط، لأنك لجأت إليه ولا شيء سواه خالق السموات والأرض ومن عليهما، كل ما عليك الخشوع في الدعوات، والصبر عليها، والإلحاح بها، والله مدبر أمرك؛ فإذا كانت هذه الدعوات خيرٌ لك؛ سيستجيبُ رب العباد لك، وإن لم تكن خيرًا لك؛ سيبعدها عنك؛ لأنه أعلم بما فيه الخير لك، فحاشاه رب العباد أن يكسر قلبك، ولكنه يريد الصلاح لك، والفرحة التي تليق بك، وإذا تأخرت الدعوات؛ فاعلم أن الله يُخبئ لك في علم الغيب شيئًا أفضلَ، حتى وإن بدى لك غير ذلك؛ سيأتي وقتًا وتعلم حكمته في التأخير أو المنع، فكل شيء عنده بمقدار، وكله بحكمة بالغة؛ فلا تيأس من الدعاء. الكاتبةُ: رحـمـة نـظـيـر ديـاب || اللؤلؤة المكنونة ||•. ❝ ⏤رحـمــة نـظـيـر ديـاب
❞ ˝ كن لحوحًا في الدعاء؛ فقد أوشك السهم أن يُصيبُ˝ فلدعواتك عليك أثرٌ، تحميك، وتُنجيك، وتقيقك من الشر، فكن لحوحًا في الدعاء كالطفل، كالشاب في الهمة والسعي، كعجوزًا في الصبر عليها، فإن الله يرتبُ لك أمرك لِأجل دعواتك، فوالله لن ينساها ربُ العباد؛ حتى وإن نسيتها أنت، فهو يقدر لك الأقدار، ويهيئ لك الأسباب؛ فقط، لأنك لجأت إليه ولا شيء سواه خالق السموات والأرض ومن عليهما، كل ما عليك الخشوع في الدعوات، والصبر عليها، والإلحاح بها، والله مدبر أمرك؛ فإذا كانت هذه الدعوات خيرٌ لك؛ سيستجيبُ رب العباد لك، وإن لم تكن خيرًا لك؛ سيبعدها عنك؛ لأنه أعلم بما فيه الخير لك، فحاشاه رب العباد أن يكسر قلبك، ولكنه يريد الصلاح لك، والفرحة التي تليق بك، وإذا تأخرت الدعوات؛ فاعلم أن الله يُخبئ لك في علم الغيب شيئًا أفضلَ، حتى وإن بدى لك غير ذلك؛ سيأتي وقتًا وتعلم حكمته في التأخير أو المنع، فكل شيء عنده بمقدار، وكله بحكمة بالغة؛ فلا تيأس من الدعاء.
❞ إجهادُ النفسِ سببًا من أسباب الفلاح والنجاح، بداية سلم المجد، فلا هناك وقتٌ للتفكير، ولا ومتسعٌ من الأفكار الدنيئة التي تُهلك العقل السليم، فبداية النجاح تأتي من العمل، والجد، والاجتهاد، أما إذا سكنت منطقة الراحة الخاصة بك؛ تتزاحم عليك الأفكار السلبية والسيئة، وتُلقي بك إلى الهلاك؛ حيثُ الاكتئاب الشديد، والحزن الأليم، فحاول جاهدًا أن تستغل فراغك فيما يُفيد، واشغل ذاتك بكل ما هو نافعٌ ومفيد؛ فلا مكان هنا لليأس أو الحزن الشديد. الكاتبةُ: رحـمـة نـظـيـر ديـاب ⤶|| اللؤلؤة المكنونة ||•↺. ❝ ⏤رحـمــة نـظـيـر ديـاب
❞ إجهادُ النفسِ سببًا من أسباب الفلاح والنجاح، بداية سلم المجد، فلا هناك وقتٌ للتفكير، ولا ومتسعٌ من الأفكار الدنيئة التي تُهلك العقل السليم، فبداية النجاح تأتي من العمل، والجد، والاجتهاد، أما إذا سكنت منطقة الراحة الخاصة بك؛ تتزاحم عليك الأفكار السلبية والسيئة، وتُلقي بك إلى الهلاك؛ حيثُ الاكتئاب الشديد، والحزن الأليم، فحاول جاهدًا أن تستغل فراغك فيما يُفيد، واشغل ذاتك بكل ما هو نافعٌ ومفيد؛ فلا مكان هنا لليأس أو الحزن الشديد.