إنطلاقة حلم خطوة جديدة نحو بادرة أمل نحو إنطلاقة حلم ... 💬 أقوال امانى سعد الدين (مليكة القمر) 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ امانى سعد الدين (مليكة القمر) 📖
█ إنطلاقة حلم خطوة جديدة نحو بادرة أمل حلم شعاع جديد ينير حياتى مع بزوغ الفجر كثيراً ما كنت أقمع حلمى وكنت أظن أنه مجرد أوهام بداخل عقلى أنا فقد ولكن مدت إلي يدا جعلتني أبدأ فى معرفة ذاتي الوثوق نفسى أن إخراج كل روحى دون خوف ودون الاستهانة به لأساعد ذاتى خوض معركة لم أكن يوماً أعتقد أكون جزء منها لأضع قدمي بداية الطريق أخطو أولى خطواتي تحقيق هدفى إنطلاق حلمي التجسيد والخروج من داخل عالم الأوهام والتخيلات الواقع الماديات الملموسة الكاتبة أمانى سعد الدين ( مليكة القمر) كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
خطوة جديدة نحو بادرة أمل نحو إنطلاقة حلم شعاع جديد ينير حياتى مع بزوغ الفجر كثيراً ما كنت أقمع حلمى وكنت أظن أنه مجرد أوهام بداخل عقلى أنا فقد ولكن مدت إلي يدا جعلتني أبدأ فى معرفة ذاتي في الوثوق فى نفسى فى أن أبدأ فى إخراج كل ما بداخل روحى دون خوف ودون الاستهانة به لأساعد ذاتى على خوض معركة لم أكن يوماً أعتقد أن أكون جزء منها لأضع قدمي على بداية الطريق و أخطو أولى خطواتي نحو تحقيق هدفى و إنطلاق حلمي نحو التجسيد والخروج من داخل عالم الأوهام والتخيلات إلي عالم الواقع و الماديات الملموسة.
❞ إنطلاقة حلم خطوة جديدة نحو بادرة أمل نحو إنطلاقة حلم شعاع جديد ينير حياتى مع بزوغ الفجر كثيراً ما كنت أقمع حلمى وكنت أظن أنه مجرد أوهام بداخل عقلى أنا فقد ولكن مدت إلي يدا جعلتني أبدأ فى معرفة ذاتي في الوثوق فى نفسى فى أن أبدأ فى إخراج كل ما بداخل روحى دون خوف ودون الاستهانة به لأساعد ذاتى على خوض معركة لم أكن يوماً أعتقد أن أكون جزء منها لأضع قدمي على بداية الطريق و أخطو أولى خطواتي نحو تحقيق هدفى و إنطلاق حلمي نحو التجسيد والخروج من داخل عالم الأوهام والتخيلات إلي عالم الواقع و الماديات الملموسة. الكاتبة /أمانى سعد الدين ( مليكة القمر). ❝ ⏤امانى سعد الدين (مليكة القمر)
❞ إنطلاقة حلم
خطوة جديدة نحو بادرة أمل نحو إنطلاقة حلم شعاع جديد ينير حياتى مع بزوغ الفجر كثيراً ما كنت أقمع حلمى وكنت أظن أنه مجرد أوهام بداخل عقلى أنا فقد ولكن مدت إلي يدا جعلتني أبدأ فى معرفة ذاتي في الوثوق فى نفسى فى أن أبدأ فى إخراج كل ما بداخل روحى دون خوف ودون الاستهانة به لأساعد ذاتى على خوض معركة لم أكن يوماً أعتقد أن أكون جزء منها لأضع قدمي على بداية الطريق و أخطو أولى خطواتي نحو تحقيق هدفى و إنطلاق حلمي نحو التجسيد والخروج من داخل عالم الأوهام والتخيلات إلي عالم الواقع و الماديات الملموسة.
❞ «كانت لعبة» أختبيء خلف الباب، أنتظر قدومك حتى العب معاك لعبتنا المفضلة، لأختبئ منك وتبحث عني، حتى تجدني وتحملني بين يديك، تقذفني لأعلى وتدغدغني لكي أضحك، وتقوم بحملي فوق أكتافك تركض بي داخل الدار، وترانا أمي وتضحك هي أيضاً معنا، ولكنك تأخرت اليوم يا أبي، فأنا جالسة منذ الصباح أنتظرك أن تأتي كما أخبرتني، ألم تقل لي أنك سوف تعود فى الصباح من رحلة العمل تلك؟ إذًا لما لم تأتي حتى الآن؛ فأنا اقف خلف باب الدار منذ أن استيقظت حتى أرك وأنت قادم، وأسمعك تناديني كما تفعل كل مرة، ولكنني لا ارى يا ابي سوى أدخنه تملأ الشارع، ولا أسمع سوى أصوات المدافع، والصواريخ، والصرخات تعلو و تدوي في المكان، وامي تناديني كثيرًا تطلب مني أن ابتعد عن الباب، تصرخ خائفة مما يحدث، ولكنني يا أبي لست خائفة، أنا فقط أنتظرك وأريد أن راك، مهلا.. لقد رايتك الان تركض من خلف الحطام، تختبئ من القصف ماذا هل تلعب وحدك يا أبي! تختبئ من دوني! إذا فأنا لن أتحدث معك حين تأتي للمنزل وسأعاقبك على لعبك بدوني؛ ولكن انتظر حتى تأتي؛ مهلا، انتظر يا أبي، لا تخرج من مخبئك الان سوف يرونك، أرجع للوراء يا أبي، لا تتقدم أحترس، لاااااااااااا.. أبي ماذا بك لم سقطت هكذا، ماذا حدث لك! ألم تكن تختبئ! ألم تكن تلعب! ولكن اللعبة لا تكن هكذا، أنها لا تبكينا، بل نضحك حينها، ولا يصاب احدا منا، إذن ما هذا الذي يحدث! لما تبكي أمي! لما تصرخ وهى من كانت تضحك معنا حين نلعب، ولما ارى بك كل تلك الجروح! ولما يخرج من جسدك كل هذا السائل الأحمر! لا يا أبي ليس هذا ما نفعل حين نلعب لعبة الاختباء؛ إذا أنت لم تكن تلعب، وهي لم تكن لعبة يا أبي، أعتذر يا أبي أني ظننت أنك تلعب بدون، اسفة لن أعاقبك، ولكن قم فقط، لما أنت نائم هكذا! لما لا تتحدث إلي! هل أنت غاضب مني لما قلت؟ لا لا تغضب يا ابي واقم، فأنا لم أقصد ذلك، إبدأ لا أقصد ذلك. الكاتبة /أماني سعد الدين (مليكة القمر). ❝ ⏤امانى سعد الدين (مليكة القمر)
❞«كانت لعبة»
أختبيء خلف الباب، أنتظر قدومك حتى العب معاك لعبتنا المفضلة، لأختبئ منك وتبحث عني، حتى تجدني وتحملني بين يديك، تقذفني لأعلى وتدغدغني لكي أضحك، وتقوم بحملي فوق أكتافك تركض بي داخل الدار، وترانا أمي وتضحك هي أيضاً معنا، ولكنك تأخرت اليوم يا أبي، فأنا جالسة منذ الصباح أنتظرك أن تأتي كما أخبرتني، ألم تقل لي أنك سوف تعود فى الصباح من رحلة العمل تلك؟ إذًا لما لم تأتي حتى الآن؛ فأنا اقف خلف باب الدار منذ أن استيقظت حتى أرك وأنت قادم، وأسمعك تناديني كما تفعل كل مرة، ولكنني لا ارى يا ابي سوى أدخنه تملأ الشارع، ولا أسمع سوى أصوات المدافع، والصواريخ، والصرخات تعلو و تدوي في المكان، وامي تناديني كثيرًا تطلب مني أن ابتعد عن الباب، تصرخ خائفة مما يحدث، ولكنني يا أبي لست خائفة، أنا فقط أنتظرك وأريد أن راك، مهلا. لقد رايتك الان تركض من خلف الحطام، تختبئ من القصف ماذا هل تلعب وحدك يا أبي! تختبئ من دوني! إذا فأنا لن أتحدث معك حين تأتي للمنزل وسأعاقبك على لعبك بدوني؛ ولكن انتظر حتى تأتي؛ مهلا، انتظر يا أبي، لا تخرج من مخبئك الان سوف يرونك، أرجع للوراء يا أبي، لا تتقدم أحترس، لاااااااااااا. أبي ماذا بك لم سقطت هكذا، ماذا حدث لك! ألم تكن تختبئ! ألم تكن تلعب! ولكن اللعبة لا تكن هكذا، أنها لا تبكينا، بل نضحك حينها، ولا يصاب احدا منا، إذن ما هذا الذي يحدث! لما تبكي أمي! لما تصرخ وهى من كانت تضحك معنا حين نلعب، ولما ارى بك كل تلك الجروح! ولما يخرج من جسدك كل هذا السائل الأحمر! لا يا أبي ليس هذا ما نفعل حين نلعب لعبة الاختباء؛ إذا أنت لم تكن تلعب، وهي لم تكن لعبة يا أبي، أعتذر يا أبي أني ظننت أنك تلعب بدون، اسفة لن أعاقبك، ولكن قم فقط، لما أنت نائم هكذا! لما لا تتحدث إلي! هل أنت غاضب مني لما قلت؟ لا لا تغضب يا ابي واقم، فأنا لم أقصد ذلك، إبدأ لا أقصد ذلك.