█ رسالة إلى أصحاب الأقنعة والشخصيات المتعددة ألا تسأمون التمثيل والتصنع؟! ألا تتعبون من التبديل بين الأقنعة؟! كيف أصبحتم بهذا الاحتراف؟! لقد أذهلتم العقول بمكركم حقاً لكن كيف لا تنسون أقنعتكم أبدا؟! كل يوم تأخذون قناع البراءة أمام الغرباء الذين لا يعرفون حقيقتكم وتلعبون دور الضحية فتكونوا أنتم المضطهدون ونحن الأشرار أصحاب القلوب الخبيثة لقد أقنعتمونا بخباثتكم وصدقنا لوهلة أننا أشرار يالسخافة عقولكم الغريب كيف تحفظون كلمات التملق والإطراء؟! وتعرفون متى وأين تتكلمون بها؟! وفي نفس الوقت الكلمات القاسية والمستفزة متى تستخدمونها؟! أنهُ ذكاء مفرط منكم نحن مذهولون من براءتكم الزائفة نريد أن نتعلم نسيطر على أعصابنا؟! فأنتم لا تبدون الكراهية لمن يكرهكم ولاتنفعلون هذا يجعلنا لا نريد أن نتعلم كمْ قناعاً يجب نستخدم ومتى نستخدمه؟ وكيف نتقن تغيير الشخصية الحقيقة بشخصية زائفة؟ كل ما نريده: هو تعلمونا أعصابنا عندما نراكم تبدلون أقنعتكم وشخصياتكم أمام أعيننا هذا ما نحتاجه فقط كتاب نظرة ثلاثية الأبعاد مجاناً PDF اونلاين 2024 زمن السطحية وسخافة المجتمعات ؛ نحتاج لنظرة عميقة جداً أجل لا نحكم الأشياء بسطحية فنحول عقولنا المليئة إلى عقول فارغة ولكي تتحول قلوبنا قلوب ساذجة النظرة : هي عبارة عن سلاسل حديدية تقيد القلب والعقل بالواقع السخيف أنا العميقة التي تحرر العقل يكتشف المخفية فالعقل إذاً يحتاج يفتح آفاقه الخيالية ولا تقيده فكرة سطحية فرضها عليه مجتمع سخيف والقلب أيضاً بحاجة تلك ليعرف أسرار الجمال ويبحث عنها لماذا نقيد بفكرة واحدة بينما نحن نمتلك آلاف الأفكار ؟! لماذا لانُطلق ونفرضها واقعنا لكي يصبح واقعاً عميقاً وجميلاً
❞ تسالي الشيطان
أغاني ، مسلسلات ، روايات حب ، و غرام ...رفه عن نفسك مع الشيطان ..؛
دعاية شيطانية مكتوبة على كل لافتات الشوارع .
هذا مايخطر في بالي حين أراى الناس يتهافتون على تلك الأشياء السخيفه التي تضيع اوقاتهم ...
وهذه مجرد نظرة ثلاثية الأبعاد . ❝
❞ ليس الحزن فن ..؛ هو مجرد شعور عابر دعه يعبر بسلام ، لماذا تريده أن يطبع على قلبك، ويرافقك؟!
هل عشقت دور البأس الحزين؟!
ربما وجدت نفسك سعيد في حزنك ؛ أليس هذا غريباً !
الناس يعشقون أحزانهم ، ولا يذكرون السعادة بقدر ما يذكرون الحزن...؛ بل أنهم تفننوا في التعبير عن الحزن بكل الوسائل، ومن يحزن يصبح عندهم ذو شخصية ناضجة، أما الذي يتكلم عن الأمل، والسعادة فهو مجرد طائش في نظرهم لا يعرف الحياة.
الذي لا يعرف الحياة هو الذي يتخذ من الحزن رفيق له في حياة فانية ، والذي لا يعرف النجاح هو الذي ركن على الفشل ؛ فهو يفشل حتى في المحاولة ؛ بسبب أيمانه بالمستحيل . ❝