ها أنا الفتاة التى أحبتك أكتب إليك عن مدى إشتياقى! ... 💬 أقوال Nada Elatfe 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Nada Elatfe 📖
█ ها أنا الفتاة التى أحبتك أكتب إليك عن مدى إشتياقى! فماذا إذا تحولت تلك المسافات بيننا إلى عناق طويل يخبرك إشتياقى لك ؟ فنظرة عيناى لن تكون كافية لتخبرك عشقى وبريق يكون كافيًا ولا دموعى تهطل منى إبتسامتى الممتزجة بنبرة بكائى تستطيع أن تخبرك شوقى ؛ فأنت لا تعلك كم من الليالى كنت أنظر القمر وأحدثه ما كان فى قلبى وأرسم بالنجوم وجهك المضىء بضوء ؟ أتعلم بعثت لكَ مراسيل ؟ فروحى كانت تغادرنى لتسافر وتخبرك شرودى منذ فراقك عنى وعند عودتها إلى جسدى تحدثنى بأنك بخير ألم يشعر بها قلبك ؟ فأنا شعرت بروحك وأنا تحدثت معها وأعلم هى مهلكة بدونى وكنت أداويها بروحى ألم تصل مراسيلى مع عصافير الصباح شمس النهار أشرقت ولكن كونى لم تشرق ولم تضىء فارقتنى نعم : فما زلت أنتظرك وتحيطنى عتمة الليل فأتحدث والنجوم عنك ومازالت روحى كعادتها وتسافر فلم يمل إنتظارك يا قمرى فإنى قد أحببتك رغم يفيد كل هذا ؟ ماذا ؟ وليس هناك يستطيع يصف كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ ها أنا الفتاة التى أحبتك أكتب إليك عن مدى إشتياقى! فماذا إذا تحولت تلك المسافات بيننا إلى عناق طويل يخبرك عن مدى إشتياقى لك ؟ فنظرة عيناى لن تكون كافية لتخبرك عن مدى عشقى لك ، وبريق عيناى لن يكون كافيًا ولا دموعى التى تهطل منى ، ولا إبتسامتى الممتزجة بنبرة بكائى تستطيع أن تخبرك عن مدى شوقى لك ؛ فأنت لا تعلك كم من الليالى كنت أنظر إلى القمر وأحدثه عن ما كان فى قلبى لك ، وأرسم بالنجوم وجهك المضىء بضوء القمر ؟ أتعلم كم بعثت لكَ من مراسيل تخبرك عن مدى إشتياقى لك ؟ فروحى كانت تغادرنى لتسافر إليك ، وتخبرك عن مدى شرودى منذ فراقك عنى ، وعند عودتها إلى جسدى تحدثنى بأنك بخير. ألم يشعر بها قلبك ؟ فأنا من شعرت بروحك ، وأنا من تحدثت معها وأعلم كم هى مهلكة بدونى ، وكنت أداويها بروحى . ألم تصل لك مراسيلى مع عصافير الصباح لتخبرك أن شمس النهار أشرقت ؛ ولكن شمس كونى لم تشرق ، ولم تضىء كونى منذ أن فارقتنى ؟ نعم : فما زلت أنتظرك ، وتحيطنى عتمة الليل ؛ فأتحدث مع القمر والنجوم عنك ، ومازالت روحى كعادتها تغادرنى وتسافر إليك ، نعم فلم يمل قلبى من إنتظارك يا قمرى ؛ فإنى قد أحببتك رغم أن مراسيلى لم تصل إليك . فماذا يفيد كل هذا ؟ ماذا يفيد كل هذا ؟ وليس هناك ما يستطيع أن يصف لك عن مدى شوقى لك ؛ فلجأت إلى خيالى الذى يصف لحظة من ما أردت أن أبوح بها لك لجعلك تشعر بقلبى الذى فارقته . فاجعل العناق بيننا طويلًا إل أن أصدق أنك أمامى ، وأن المسافات قد تلاشت بيننا ؛ فروحى إلى الآن لم تصدق رغم نبض قلبى الذى يرقص سعادةً بين ضلوعى . الآن ولا تخرجنى من بينهم أبدًا ؛ فلقد إنتظرت هذه اللحظة منذ ولادتى من جديد نعم : فإنى فقد ولدت من جديد منذ أن نبض قلبى بإسمك وتلاحمت روحك مع روحى فأصبحنا روحًا واحدة . نعم : إنى لم أشعر بهذه الحياة من قبلك ؛ فإنى كنت أسيرةً للظلام قبل أن أغرق فى بحر عشقك يا قمرى ؛ فيستغلنى الظلام كلما تفارقنى ؛ فإنك حارس سمائى وكونى . الآن قد أنرت سمائى وتلاشت المسافات من بيننا ، وأصبحت رَوحى فراشةً ترقص وتنتقل بين أوراق الزهور ؛ فحديقتى تزينت بزهور قلبى التى زرعتها بيديك ، وأنبتها بحبك ومودتك . هل علمت الآن مدى شوقى وعشقى لكَ؟ لا أظن أنكَ علمت وشعرت بمدى فراقك عن قلبى وروحى يا قمرى . فكيف ستشعر بمدى شوقى الذى زرعته بداخلى منذ فراقك عن روحى؟ لـِ ندىٰ العطفى آيلا. ❝
❞ ها أنا الفتاة التى أحبتك أكتب إليك عن مدى إشتياقى! فماذا إذا تحولت تلك المسافات بيننا إلى عناق طويل يخبرك عن مدى إشتياقى لك ؟ فنظرة عيناى لن تكون كافية لتخبرك عن مدى عشقى لك ، وبريق عيناى لن يكون كافيًا ولا دموعى التى تهطل منى ، ولا إبتسامتى الممتزجة بنبرة بكائى تستطيع أن تخبرك عن مدى شوقى لك ؛ فأنت لا تعلك كم من الليالى كنت أنظر إلى القمر وأحدثه عن ما كان فى قلبى لك ، وأرسم بالنجوم وجهك المضىء بضوء القمر ؟ أتعلم كم بعثت لكَ من مراسيل تخبرك عن مدى إشتياقى لك ؟ فروحى كانت تغادرنى لتسافر إليك ، وتخبرك عن مدى شرودى منذ فراقك عنى ، وعند عودتها إلى جسدى تحدثنى بأنك بخير. ألم يشعر بها قلبك ؟ فأنا من شعرت بروحك ، وأنا من تحدثت معها وأعلم كم هى مهلكة بدونى ، وكنت أداويها بروحى . ألم تصل لك مراسيلى مع عصافير الصباح لتخبرك أن شمس النهار أشرقت ؛ ولكن شمس كونى لم تشرق ، ولم تضىء كونى منذ أن فارقتنى ؟ نعم : فما زلت أنتظرك ، وتحيطنى عتمة الليل ؛ فأتحدث مع القمر والنجوم عنك ، ومازالت روحى كعادتها تغادرنى وتسافر إليك ، نعم فلم يمل قلبى من إنتظارك يا قمرى ؛ فإنى قد أحببتك رغم أن مراسيلى لم تصل إليك . فماذا يفيد كل هذا ؟ ماذا يفيد كل هذا ؟ وليس هناك ما يستطيع أن يصف لك عن مدى شوقى لك ؛ فلجأت إلى خيالى الذى يصف لحظة من ما أردت أن أبوح بها لك لجعلك تشعر بقلبى الذى فارقته . فاجعل العناق بيننا طويلًا إل أن أصدق أنك أمامى ، وأن المسافات قد تلاشت بيننا ؛ فروحى إلى الآن لم تصدق رغم نبض قلبى الذى يرقص سعادةً بين ضلوعى . الآن ولا تخرجنى من بينهم أبدًا ؛ فلقد إنتظرت هذه اللحظة منذ ولادتى من جديد نعم : فإنى فقد ولدت من جديد منذ أن نبض قلبى بإسمك وتلاحمت روحك مع روحى فأصبحنا روحًا واحدة . نعم : إنى لم أشعر بهذه الحياة من قبلك ؛ فإنى كنت أسيرةً للظلام قبل أن أغرق فى بحر عشقك يا قمرى ؛ فيستغلنى الظلام كلما تفارقنى ؛ فإنك حارس سمائى وكونى . الآن قد أنرت سمائى وتلاشت المسافات من بيننا ، وأصبحت رَوحى فراشةً ترقص وتنتقل بين أوراق الزهور ؛ فحديقتى تزينت بزهور قلبى التى زرعتها بيديك ، وأنبتها بحبك ومودتك . هل علمت الآن مدى شوقى وعشقى لكَ؟ لا أظن أنكَ علمت وشعرت بمدى فراقك عن قلبى وروحى يا قمرى . فكيف ستشعر بمدى شوقى الذى زرعته بداخلى منذ فراقك عن روحى؟ لـِ ندىٰ العطفى آيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ ها أنا الفتاة التى أحبتك أكتب إليك عن مدى إشتياقى! فماذا إذا تحولت تلك المسافات بيننا إلى عناق طويل يخبرك عن مدى إشتياقى لك ؟ فنظرة عيناى لن تكون كافية لتخبرك عن مدى عشقى لك ، وبريق عيناى لن يكون كافيًا ولا دموعى التى تهطل منى ، ولا إبتسامتى الممتزجة بنبرة بكائى تستطيع أن تخبرك عن مدى شوقى لك ؛ فأنت لا تعلك كم من الليالى كنت أنظر إلى القمر وأحدثه عن ما كان فى قلبى لك ، وأرسم بالنجوم وجهك المضىء بضوء القمر ؟ أتعلم كم بعثت لكَ من مراسيل تخبرك عن مدى إشتياقى لك ؟ فروحى كانت تغادرنى لتسافر إليك ، وتخبرك عن مدى شرودى منذ فراقك عنى ، وعند عودتها إلى جسدى تحدثنى بأنك بخير. ألم يشعر بها قلبك ؟ فأنا من شعرت بروحك ، وأنا من تحدثت معها وأعلم كم هى مهلكة بدونى ، وكنت أداويها بروحى . ألم تصل لك مراسيلى مع عصافير الصباح لتخبرك أن شمس النهار أشرقت ؛ ولكن شمس كونى لم تشرق ، ولم تضىء كونى منذ أن فارقتنى ؟ نعم : فما زلت أنتظرك ، وتحيطنى عتمة الليل ؛ فأتحدث مع القمر والنجوم عنك ، ومازالت روحى كعادتها تغادرنى وتسافر إليك ، نعم فلم يمل قلبى من إنتظارك يا قمرى ؛ فإنى قد أحببتك رغم أن مراسيلى لم تصل إليك . فماذا يفيد كل هذا ؟ ماذا يفيد كل هذا ؟ وليس هناك ما يستطيع أن يصف لك عن مدى شوقى لك ؛ فلجأت إلى خيالى الذى يصف لحظة من ما أردت أن أبوح بها لك لجعلك تشعر بقلبى الذى فارقته . فاجعل العناق بيننا طويلًا إل أن أصدق أنك أمامى ، وأن المسافات قد تلاشت بيننا ؛ فروحى إلى الآن لم تصدق رغم نبض قلبى الذى يرقص سعادةً بين ضلوعى . الآن ولا تخرجنى من بينهم أبدًا ؛ فلقد إنتظرت هذه اللحظة منذ ولادتى من جديد نعم : فإنى فقد ولدت من جديد منذ أن نبض قلبى بإسمك وتلاحمت روحك مع روحى فأصبحنا روحًا واحدة . نعم : إنى لم أشعر بهذه الحياة من قبلك ؛ فإنى كنت أسيرةً للظلام قبل أن أغرق فى بحر عشقك يا قمرى ؛ فيستغلنى الظلام كلما تفارقنى ؛ فإنك حارس سمائى وكونى . الآن قد أنرت سمائى وتلاشت المسافات من بيننا ، وأصبحت رَوحى فراشةً ترقص وتنتقل بين أوراق الزهور ؛ فحديقتى تزينت بزهور قلبى التى زرعتها بيديك ، وأنبتها بحبك ومودتك . هل علمت الآن مدى شوقى وعشقى لكَ؟ لا أظن أنكَ علمت وشعرت بمدى فراقك عن قلبى وروحى يا قمرى . فكيف ستشعر بمدى شوقى الذى زرعته بداخلى منذ فراقك عن روحى؟ لـِ ندىٰ العطفى آيلا. ❝
❞ أفعى العشق ذهبتُ إليكِ، أحمل أزهارًا نبتت في قلبي، أسقيها بنبضات حبٍّ لم يعرف الخوف، وأرسم اعترافي كضوء الفجر فوق عينيكِ، لكن ما رأيته خنق أنفاسي، كانت يداكِ اللتان أمسكتا قلبي يومًا، تمسكان سكينًا تتهيئين لطعني، في تلك اللحظة تجمد الزمن، نظراتكِ لم تحمل ترددًا، بل يقينًا باردًا، كأفعى تمسّدت تحت دفء العشق، ثم نفثت سمَّها في وريدي، أكنتِ بهذا الجحود؟ زرعتُ لكِ الأزهار، فحرقتِ عالمي بالنار، نقشتُ اسمكِ على الجدران، فلطّختِه بالخيانة، لكن لا… هذه ليست النهاية، بل بداية انتقامي، انتظري يا أفعى. تلاشيتُ كما تلاشى عالمي، صرتُ طيفًا يحوم حول قصر الغدر، أبعث الرعب كما بعثتِ السم، حتى رأيتُكِ تلتفين حول نفسكِ، يطوِّقكِ ذنبكِ كما يطوّق الأفعى لهيب نيرانها، وحين صرختِ لم يكن أحد هناك ليسمعكِ، كنتِ وحدكِ... تمامًا كما تركتِني، وفي النهاية... قتلتِ نفسكِ بالسمِّ الذي دسستِه في دنياي، أما أنا فقد عدتُ أبني عالمي من جديد بلا قلب، لكن بذاكرة لا تنسى، وأحلام لم تعد تؤمن بالأزهار. لـِ ندى العطفي بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ أفعى العشق
ذهبتُ إليكِ، أحمل أزهارًا نبتت في قلبي، أسقيها بنبضات حبٍّ لم يعرف الخوف، وأرسم اعترافي كضوء الفجر فوق عينيكِ، لكن ما رأيته خنق أنفاسي، كانت يداكِ اللتان أمسكتا قلبي يومًا، تمسكان سكينًا تتهيئين لطعني، في تلك اللحظة تجمد الزمن، نظراتكِ لم تحمل ترددًا، بل يقينًا باردًا، كأفعى تمسّدت تحت دفء العشق، ثم نفثت سمَّها في وريدي، أكنتِ بهذا الجحود؟ زرعتُ لكِ الأزهار، فحرقتِ عالمي بالنار، نقشتُ اسمكِ على الجدران، فلطّختِه بالخيانة، لكن لا… هذه ليست النهاية، بل بداية انتقامي، انتظري يا أفعى. تلاشيتُ كما تلاشى عالمي، صرتُ طيفًا يحوم حول قصر الغدر، أبعث الرعب كما بعثتِ السم، حتى رأيتُكِ تلتفين حول نفسكِ، يطوِّقكِ ذنبكِ كما يطوّق الأفعى لهيب نيرانها، وحين صرختِ لم يكن أحد هناك ليسمعكِ، كنتِ وحدكِ.. تمامًا كما تركتِني، وفي النهاية.. قتلتِ نفسكِ بالسمِّ الذي دسستِه في دنياي، أما أنا فقد عدتُ أبني عالمي من جديد بلا قلب، لكن بذاكرة لا تنسى، وأحلام لم تعد تؤمن بالأزهار.