❞ تعزف السماء ألحانًا عذباء تجعل من قلبى يُرفرف بين الزهور كالفراشة الحرة ينتقل بين الحدائق يسأل السماء ˝ هل القريب من قلبى يسمع دعائى ويشعر بشوقى ؟ هل يشعر بأسارير قلبى المُسافرة إليه؟ هل كلما يرى قطرات المطر يتذكر ويبتسم مثلى ؟ هل يشعر بنسمات الهواء الرقيقة التى تهمس له بشوقى ؟ شغف يلامس قلبى لشعوره بألحان السماء الآسرة لقلبى ؛ فهى تُنسينى كل الآلام التى تحملها روحى وتَقتل قلبى ؛ فيا سماء احملى شعورى وشوقى لمالك قلبى وروحى
, اجعليه يشعر بما فى قلبى من شوق. لـِ ندىٰ العطفى آيلا. ❝
❞ إذا المرءُ لا يرعاك إلا تَكَلُّفًا؛ فَدَعهُ ولا تكثِر عَليهِ التأَسُّفا؛ كأفنانٍ يَبِست من الأُترُجّ تَلَوَّنَت يَبسه لإيتاءٍ أَثره الصلابةَ نَتجَت من جذورٍ راسخةٍ واجهت عواصفَ الرياح بشموخٍ دلَّ على ندرتها يخطف القلوب عندَ مواجهتها تهابها العيون عندما تقترب منها ؛ فلقد رَسخَت فى الأذهان جبروتها الذى يَفنى المخاطر بلمح البصر ، كبرياءٌ رَسخَه راعيها عندما أَنبَتَ جذورها فى يابِسةٍ تحاربُ الأعاصير؛ لكى تُزهر أُترُجّ يخطف الأبصار لا يجرؤ الديجور أن يقتربَ من ظلها؛ هكذا أنا روحٌ شامخةً لا تأسَف على من يجهل قيمتي، فأنا أُشبه الياقوت الذى جَشَّم الكثير؛ لكى يقترِب مني؛ لِذا من يَستحقني هو محاربٌ أصيل يفطِن قيمتى .
لـِ ندىٰ العطفى
آيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ إذا المرءُ لا يرعاك إلا تَكَلُّفًا؛ فَدَعهُ ولا تكثِر عَليهِ التأَسُّفا؛ كأفنانٍ يَبِست من الأُترُجّ تَلَوَّنَت يَبسه لإيتاءٍ أَثره الصلابةَ نَتجَت من جذورٍ راسخةٍ واجهت عواصفَ الرياح بشموخٍ دلَّ على ندرتها يخطف القلوب عندَ مواجهتها تهابها العيون عندما تقترب منها ؛ فلقد رَسخَت فى الأذهان جبروتها الذى يَفنى المخاطر بلمح البصر ، كبرياءٌ رَسخَه راعيها عندما أَنبَتَ جذورها فى يابِسةٍ تحاربُ الأعاصير؛ لكى تُزهر أُترُجّ يخطف الأبصار لا يجرؤ الديجور أن يقتربَ من ظلها؛ هكذا أنا روحٌ شامخةً لا تأسَف على من يجهل قيمتي، فأنا أُشبه الياقوت الذى جَشَّم الكثير؛ لكى يقترِب مني؛ لِذا من يَستحقني هو محاربٌ أصيل يفطِن قيمتى . لـِ ندىٰ العطفى آيلا . ❝
❞ تعصف الكثير من الأفكارفى ثنايا ذهنى ، وتحدثنى جميعها بأنى يجب أن أحققها ؛ فإنها بداية لتحقيق الأمنيات ؛ ولكن يجب أن أنظمها ، ولكن كيف وإن جميعها بداخلى وأفكر بها بعقلى الذى أحدثه دائمًا بأنى سأبدأ بتنفيذ كل الأفكار ؛ ولكن فى لحظةٍ ينخفض حماسى وتتلاشى أفكارى وأعود للاشيء ؛ رغم ذلك لا أستسلم وأعود إلى ترتيب أفكارى ، وأبدأ بما أستطيع تحقيقه الآن إلى أنا أصل ؛ فإنى أقاوم عاصفة الأفكار التى تهاجم عقلى فى لحظة واحدة بأن أنظمها ، وأحاول أن لا أصاب باليأس ؛ لكى أحقق ما أتمناه ، وأخطط له منذ زمن ؛ فعاصفة أفكارى لن تهدأ إلى أن تُصبح حقيقة فى عالمى الخاص.
لـِ ندىٰ العطفى
آيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ تعصف الكثير من الأفكارفى ثنايا ذهنى ، وتحدثنى جميعها بأنى يجب أن أحققها ؛ فإنها بداية لتحقيق الأمنيات ؛ ولكن يجب أن أنظمها ، ولكن كيف وإن جميعها بداخلى وأفكر بها بعقلى الذى أحدثه دائمًا بأنى سأبدأ بتنفيذ كل الأفكار ؛ ولكن فى لحظةٍ ينخفض حماسى وتتلاشى أفكارى وأعود للاشيء ؛ رغم ذلك لا أستسلم وأعود إلى ترتيب أفكارى ، وأبدأ بما أستطيع تحقيقه الآن إلى أنا أصل ؛ فإنى أقاوم عاصفة الأفكار التى تهاجم عقلى فى لحظة واحدة بأن أنظمها ، وأحاول أن لا أصاب باليأس ؛ لكى أحقق ما أتمناه ، وأخطط له منذ زمن ؛ فعاصفة أفكارى لن تهدأ إلى أن تُصبح حقيقة فى عالمى الخاص. لـِ ندىٰ العطفى آيلا . ❝
❞ مضى عامًا آخر من عمرى ، عامًا ممتلئ بالعواصف والأعاصير جعل منى هذا العام شخصًا روحه مرهقة تسكنها الندبات ، وقلبًا قتله الغدر ؛ فخرجت من هذا العام وحيدًا صديقًا للظلام ؛ بجسدٍ منهك لا أمل له ببداية عامه الجديد ، عامه الذى بدأه وهو فى قمة يأسه وإحباطه من العثور على الضوء ، بدأه بيأسٍ تملك من روحه الضائعة فى الظلام تسأل وتصرخ هل من ضوءٍ يُبدد هذا الظلام الذى أنهكنى ؟ لقد سئمت الضياع ؛ فكنت آمل أن أبدأ عمرى الجديد بدايةً مختلفة يملأهت المرح والسعادة بدايةً تبشرنى بأن القادم أفضل ، ولكن إنهارت أحلامى ببدايتى المميتة التى خذلت روحى وجعلتها تصرخ من الألم ، وتسأل جسدى أَأَنتَ سعيدّ بأسركَ فى الظلام ؟ أَأَنتَ سعيد بحالتكَ المذريةُ هذه ؟ لو أنكَ سعيد ؛ فأنا لستُ سعيد وسأقاوم ضعفك وإستسلامك لتلكَ العواصف التى تُسقطكَ فى الظلام ، وسأعود للضوء من جديد.
لـِ ندى العطفى
آيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ مضى عامًا آخر من عمرى ، عامًا ممتلئ بالعواصف والأعاصير جعل منى هذا العام شخصًا روحه مرهقة تسكنها الندبات ، وقلبًا قتله الغدر ؛ فخرجت من هذا العام وحيدًا صديقًا للظلام ؛ بجسدٍ منهك لا أمل له ببداية عامه الجديد ، عامه الذى بدأه وهو فى قمة يأسه وإحباطه من العثور على الضوء ، بدأه بيأسٍ تملك من روحه الضائعة فى الظلام تسأل وتصرخ هل من ضوءٍ يُبدد هذا الظلام الذى أنهكنى ؟ لقد سئمت الضياع ؛ فكنت آمل أن أبدأ عمرى الجديد بدايةً مختلفة يملأهت المرح والسعادة بدايةً تبشرنى بأن القادم أفضل ، ولكن إنهارت أحلامى ببدايتى المميتة التى خذلت روحى وجعلتها تصرخ من الألم ، وتسأل جسدى أَأَنتَ سعيدّ بأسركَ فى الظلام ؟ أَأَنتَ سعيد بحالتكَ المذريةُ هذه ؟ لو أنكَ سعيد ؛ فأنا لستُ سعيد وسأقاوم ضعفك وإستسلامك لتلكَ العواصف التى تُسقطكَ فى الظلام ، وسأعود للضوء من جديد. لـِ ندى العطفى آيلا . ❝