صهيون مدينة خروج شريعة الرب وفيها جبل تجري اليه الامم... 💬 أقوال محمد عمر عبد العزيز محمد 📖 كتاب وصف مكة المكرمة والنبي الفادي في الكتاب المقدس
- 📖 من ❞ كتاب وصف مكة المكرمة والنبي الفادي في الكتاب المقدس ❝ محمد عمر عبد العزيز محمد 📖
█ صهيون مدينة خروج شريعة الرب وفيها جبل تجري اليه الامم تري اين هو ؟ وَيَكُونُ فِي آخِرِ الأَيَّامِ أَنَّ جَبَلَ بَيْتِ الرَّبِّ يَكُونُ ثَابِتًا رَأْسِ الْجِبَالِ وَيَرْتَفِعُ فَوْقَ التِّلاَلِ وَتَجْرِي إِلَيْهِ كُلُّ الأُمَمِ وَتَسِيرُ شُعُوبٌ كَثِيرَةٌ وَيَقُولُونَ: «هَلُمَّ نَصْعَدْ إِلَى جَبَلِ إِلهِ يَعْقُوبَ فَيُعَلِّمَنَا مِنْ طُرُقِهِ وَنَسْلُكَ سُبُلِهِ» لأَنَّهُ صِهْيَوْنَ تَخْرُجُ الشَّرِيعَةُ وَمِنْ أُورُشَلِيمَ كَلِمَةُ اشعيا 2 و يكون آخر الأيام بيت ثابتا راس الجبال يرتفع فوق التلال إليه شعوب تسير امم كثيرة يقولون هلم نصعد إلى اله يعقوب فيعلمنا من طرقه نسلك سبله لانه تخرج الشريعة أورشليم كلمة ميخا4 فمن يتدبر هذا النص سفر يجد هي وان اورشليم ونحن نومن سيدنا عيسي بن مريم التي القاها الي فحملت بكن فيكون كما قال ربنا تبارك وتعال انما المسيح رسول الله وكلمته وروح منه فامنوا بالله ورسوله فجميع امة الاسلام تؤمن كتاب وصف مكة المكرمة والنبي الفادي الكتاب المقدس مجاناً PDF اونلاين 2025 يبحث نصوص عن مواصفات وعن النبي الذي بعث فيها خلال استعراض النصوص تشير اليهما
و يكون في آخر الأيام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري إليه شعوب و تسير امم كثيرة و يقولون هلم نصعد إلى جبل الرب و إلى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من أورشليم كلمة الرب ميخا4 فمن يتدبر هذا النص من سفر اشعيا يجد ان صهيون هي مدينة خروج الشريعة وان اورشليم مدينة خروج كلمة الرب ونحن نومن ان كلمة الرب هو سيدنا عيسي بن مريم التي القاها الي مريم فحملت بكن فيكون كما قال ربنا تبارك وتعال انما المسيح عيسي بن مريم رسول الله وكلمته القاها الي مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله فجميع امة الاسلام تؤمن ان المسيح كلمة الله وان امه حملت به ووضعته في القدس الشريف لا خلاف بيننا وبين الكتابيين علي ذلك كما اننا نؤمن ان شريعة التوراة لم تنزل في فلسطين اذ ان موسي تسلم الواح التوراة عند جبل الطور في سيناء مصر هذه الالواح التي حوت الشريعة لبني اسرائيل والتي اقرها المسيح عيسي بن مريم حيث قال( مصدقا لما بين يدي من التوراة ) ولم يقل جئت لاهدم احكام التوارة بل في الكتاب المقدي قال المسيح ما جئت لاهدم الناموس ولكن لاتممه والسؤال الان هل نزلت شريعة في اورشليم واين هذه الشريعة التي يتكلم عنها الكتابيين ليقنعونا ان صهيون في القدس ؟ وخصوصا ان الرب قال يكون في اخر الزمان ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال ويرتفع فوق التلال وتجري اليه كل الامم وتسير شعوبا كثيرة ويقولون هلم نصعد الي جبل الرب فاين هذا الجبل يا ايها العقلاء الا يحتمل ان يكون هو جبل عرفات الذي تجتمع عليه كل الامم في يوم وقفة عرفة الا يوجد هذا الجبل في مكة المكرمة التي نزلت فيها شريعة الله الخاتمة ؟ هل يوجد علي الارض الان شريعة لله تحكم في الناس الا شريعة الاسلام ؟ هل توجد احكام تخص المواريث والصلاة والصيام والزكاة والحج والحلال والحرام الا شريعة الاسلام ؟ الا يحتمل ان تكون صهيون هذه هي مكة المكرمة وان جبل الله هو جبل عرفات ؟ ويكون من اورشليم جاءت كلمة الله المسيح بن مريم ومن صهيون خرجت الشريعة الاسلامية علي يد سيدنا محمد بن عبد الله ام انكم قوم تجحدون ؟. ❝
❞ صهيون مدينة خروج شريعة الرب وفيها جبل تجري اليه الامم تري اين هو ؟ وَيَكُونُ فِي آخِرِ الأَيَّامِ أَنَّ جَبَلَ بَيْتِ الرَّبِّ يَكُونُ ثَابِتًا فِي رَأْسِ الْجِبَالِ، وَيَرْتَفِعُ فَوْقَ التِّلاَلِ، وَتَجْرِي إِلَيْهِ كُلُّ الأُمَمِ وَتَسِيرُ شُعُوبٌ كَثِيرَةٌ، وَيَقُولُونَ: «هَلُمَّ نَصْعَدْ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ، إِلَى بَيْتِ إِلهِ يَعْقُوبَ، فَيُعَلِّمَنَا مِنْ طُرُقِهِ وَنَسْلُكَ فِي سُبُلِهِ». لأَنَّهُ مِنْ صِهْيَوْنَ تَخْرُجُ الشَّرِيعَةُ، وَمِنْ أُورُشَلِيمَ كَلِمَةُ الرَّبِّ اشعيا 2. و يكون في آخر الأيام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري إليه شعوب و تسير امم كثيرة و يقولون هلم نصعد إلى جبل الرب و إلى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من أورشليم كلمة الرب ميخا4 فمن يتدبر هذا النص من سفر اشعيا يجد ان صهيون هي مدينة خروج الشريعة وان اورشليم مدينة خروج كلمة الرب ونحن نومن ان كلمة الرب هو سيدنا عيسي بن مريم التي القاها الي مريم فحملت بكن فيكون كما قال ربنا تبارك وتعال انما المسيح عيسي بن مريم رسول الله وكلمته القاها الي مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله فجميع امة الاسلام تؤمن ان المسيح كلمة الله وان امه حملت به ووضعته في القدس الشريف لا خلاف بيننا وبين الكتابيين علي ذلك كما اننا نؤمن ان شريعة التوراة لم تنزل في فلسطين اذ ان موسي تسلم الواح التوراة عند جبل الطور في سيناء مصر هذه الالواح التي حوت الشريعة لبني اسرائيل والتي اقرها المسيح عيسي بن مريم حيث قال( مصدقا لما بين يدي من التوراة ) ولم يقل جئت لاهدم احكام التوارة بل في الكتاب المقدي قال المسيح ما جئت لاهدم الناموس ولكن لاتممه والسؤال الان هل نزلت شريعة في اورشليم واين هذه الشريعة التي يتكلم عنها الكتابيين ليقنعونا ان صهيون في القدس ؟ وخصوصا ان الرب قال يكون في اخر الزمان ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال ويرتفع فوق التلال وتجري اليه كل الامم وتسير شعوبا كثيرة ويقولون هلم نصعد الي جبل الرب فاين هذا الجبل يا ايها العقلاء الا يحتمل ان يكون هو جبل عرفات الذي تجتمع عليه كل الامم في يوم وقفة عرفة الا يوجد هذا الجبل في مكة المكرمة التي نزلت فيها شريعة الله الخاتمة ؟ هل يوجد علي الارض الان شريعة لله تحكم في الناس الا شريعة الاسلام ؟ هل توجد احكام تخص المواريث والصلاة والصيام والزكاة والحج والحلال والحرام الا شريعة الاسلام ؟ الا يحتمل ان تكون صهيون هذه هي مكة المكرمة وان جبل الله هو جبل عرفات ؟ ويكون من اورشليم جاءت كلمة الله المسيح بن مريم ومن صهيون خرجت الشريعة الاسلامية علي يد سيدنا محمد بن عبد الله ام انكم قوم تجحدون ؟. ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
و يكون في آخر الأيام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري إليه شعوب و تسير امم كثيرة و يقولون هلم نصعد إلى جبل الرب و إلى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من أورشليم كلمة الرب ميخا4 فمن يتدبر هذا النص من سفر اشعيا يجد ان صهيون هي مدينة خروج الشريعة وان اورشليم مدينة خروج كلمة الرب ونحن نومن ان كلمة الرب هو سيدنا عيسي بن مريم التي القاها الي مريم فحملت بكن فيكون كما قال ربنا تبارك وتعال انما المسيح عيسي بن مريم رسول الله وكلمته القاها الي مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله فجميع امة الاسلام تؤمن ان المسيح كلمة الله وان امه حملت به ووضعته في القدس الشريف لا خلاف بيننا وبين الكتابيين علي ذلك كما اننا نؤمن ان شريعة التوراة لم تنزل في فلسطين اذ ان موسي تسلم الواح التوراة عند جبل الطور في سيناء مصر هذه الالواح التي حوت الشريعة لبني اسرائيل والتي اقرها المسيح عيسي بن مريم حيث قال( مصدقا لما بين يدي من التوراة ) ولم يقل جئت لاهدم احكام التوارة بل في الكتاب المقدي قال المسيح ما جئت لاهدم الناموس ولكن لاتممه والسؤال الان هل نزلت شريعة في اورشليم واين هذه الشريعة التي يتكلم عنها الكتابيين ليقنعونا ان صهيون في القدس ؟ وخصوصا ان الرب قال يكون في اخر الزمان ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال ويرتفع فوق التلال وتجري اليه كل الامم وتسير شعوبا كثيرة ويقولون هلم نصعد الي جبل الرب فاين هذا الجبل يا ايها العقلاء الا يحتمل ان يكون هو جبل عرفات الذي تجتمع عليه كل الامم في يوم وقفة عرفة الا يوجد هذا الجبل في مكة المكرمة التي نزلت فيها شريعة الله الخاتمة ؟ هل يوجد علي الارض الان شريعة لله تحكم في الناس الا شريعة الاسلام ؟ هل توجد احكام تخص المواريث والصلاة والصيام والزكاة والحج والحلال والحرام الا شريعة الاسلام ؟ الا يحتمل ان تكون صهيون هذه هي مكة المكرمة وان جبل الله هو جبل عرفات ؟ ويكون من اورشليم جاءت كلمة الله المسيح بن مريم ومن صهيون خرجت الشريعة الاسلامية علي يد سيدنا محمد بن عبد الله ام انكم قوم تجحدون ؟. ❝
❞ اقتباس من كتاب وصف مكة المكرمة والنبي الفادي في الكتاب المقدس بقلم د محمد عمر تمهيد لما كنت قد بحثت في قاموس الكتاب المقدس ودائرة المعارف الكتابية المسيحية للانبا تكلا هيمانوت المشرف علي تراث الكنيسة القبطية الارثوزوكسية وكذلك موقع دائرة المعارف ويكيبيديا الذي استقي معلوماته من الموقع السابق ذكره للبحث عن معني كلمة صهيون الواردة في الكتاب المقدس . وجدت انهم كتبوا انها علي الارجح حصن وكانهم لم يتحققوا من المعني فقالو هي حصن او رابية من الروابي التي تقوم عليها اورشليم واليها اتي التابوت كما يقولون. ثم حولوه الي مدينة داوود ثم غيروا كلامهم وقالو انه كثيرا ما كان يطلق اسم صهيون علي اورشليم لكن من يتدبر اسفار الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد يتبين له انهم اخطاءوا في هذا التحريف اذ ان نصوص الكتاب المقدس تدل علي ان صهيون مدينة مقدسة اخري بل تذيد في قداستها عن اورشليم وانها بعيده تماما عن اورشليم حيث ان الرب قال من صهيون تخرج الشريعة ومن اورشليم كلمة الرب وقال ويكون في اخر الزمان ولم يقل في زمن داوود ولا سليمان ان جبل بيت الرب يكون عاليا وسط الجبال وتجري اليه كل الامم ويقولون هلم نصعد الي جبل الرب لانه من صهيون تخرج الشريعة ومن اورشليم كلمة الرب وقال طوفو بصهيون ودورو حولها اعدوا ابراجها وقال رنموا للرب في صهيون وقال تكون هناك طريق لا يمر فيها اغلف ولا نجس وقال تساق الي المدينة كباش نبايوت وغنم قيدار وقال لها يسجدون لدي باطن قدميك ويسمونك المدينة المقدسة صهيون وقال مِنْ أَجْلِ صِهْيَوْنَ لاَ أَسْكُتُ، وَمِنْ أَجْلِ أُورُشَلِيمَ لاَ أَهْدَأُ، حَتَّى يَخْرُجَ بِرُّهَا كَضِيَاءٍ وَخَلاَصُهَا كَمِصْبَاحٍ يَتَّقِدُ وغيرها وغيرها من النصوص الثابتة التي تدل علي ان صهيون مدينة للطواف والصلاة والسجود والترنم وذبح القرابين بل ان المسيح وبخ بني اسرائيل في القدس وقال لهم ان ملكوت الرب سوف ينزع منكم وخاطبهم فقال يا اورشليم يا اورشليم يا قاتلة الانبياء وراجمة المرسليم كم اردت ان اجمع اليكي ابناءك ولكن لم استطع ها هو بيتكم سوف يترك لكم خرابا بل قال وياتي الفادي الي صهيون وقال روحي الذي عليك وكلامي الذي وضعته في فمك لا يزول من فمك ولا من فم نسلك ولا نسل نسلم من الان والي الابد بل ان تلاميذ المسيح في سفر اعمال الرسل كان يذكرون الناس بنبؤءة موسي لبني اسرائيل فيقال سيقيم لهم الرب نبيا من اخوتهم مثل موسي وسوف يجعل كلامه في فمه فاي نبي مثل موسي قام في بني اسرائيل ومن هم اخوة بني اسرائيل الا بني اسماعيل وخصوصا ان الرب قال لهم يقيم في بني اسرائيل نبيا مثل موسي ومن هنا يتبين ان صهيون مدينة مقدسة وانه يخرج منها نبي وانه تنتقل اليها الشريعة بعد خراب اورشليم فهل يعقل ان يقال ان صهيون هو حصن او ربوة عالية في اورشليم ؟ سؤال سوف نجيب عنه في صفحات هذا الكتاب انتهي.......... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ اقتباس من كتاب وصف مكة المكرمة والنبي الفادي في الكتاب المقدس بقلم د محمد عمر تمهيد لما كنت قد بحثت في قاموس الكتاب المقدس ودائرة المعارف الكتابية المسيحية للانبا تكلا هيمانوت المشرف علي تراث الكنيسة القبطية الارثوزوكسية وكذلك موقع دائرة المعارف ويكيبيديا الذي استقي معلوماته من الموقع السابق ذكره للبحث عن معني كلمة صهيون الواردة في الكتاب المقدس . وجدت انهم كتبوا انها علي الارجح حصن وكانهم لم يتحققوا من المعني فقالو هي حصن او رابية من الروابي التي تقوم عليها اورشليم واليها اتي التابوت كما يقولون. ثم حولوه الي مدينة داوود ثم غيروا كلامهم وقالو انه كثيرا ما كان يطلق اسم صهيون علي اورشليم لكن من يتدبر اسفار الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد يتبين له انهم اخطاءوا في هذا التحريف
اذ ان نصوص الكتاب المقدس تدل علي ان صهيون مدينة مقدسة اخري بل تذيد في قداستها عن اورشليم وانها بعيده تماما عن اورشليم حيث ان الرب قال من صهيون تخرج الشريعة ومن اورشليم كلمة الرب
وقال ويكون في اخر الزمان ولم يقل في زمن داوود ولا سليمان ان جبل بيت الرب يكون عاليا وسط الجبال وتجري اليه كل الامم ويقولون هلم نصعد الي جبل الرب لانه من صهيون تخرج الشريعة ومن اورشليم كلمة الرب وقال طوفو بصهيون ودورو حولها اعدوا ابراجها وقال رنموا للرب في صهيون وقال تكون هناك طريق لا يمر فيها اغلف ولا نجس
وقال تساق الي المدينة كباش نبايوت وغنم قيدار
وقال لها يسجدون لدي باطن قدميك ويسمونك المدينة المقدسة صهيون
وقال مِنْ أَجْلِ صِهْيَوْنَ لاَ أَسْكُتُ، وَمِنْ أَجْلِ أُورُشَلِيمَ لاَ أَهْدَأُ، حَتَّى يَخْرُجَ بِرُّهَا كَضِيَاءٍ وَخَلاَصُهَا كَمِصْبَاحٍ يَتَّقِدُ وغيرها وغيرها من النصوص الثابتة التي تدل علي ان صهيون مدينة للطواف والصلاة والسجود والترنم وذبح القرابين
بل ان المسيح وبخ بني اسرائيل في القدس وقال لهم ان ملكوت الرب سوف ينزع منكم وخاطبهم فقال يا اورشليم يا اورشليم يا قاتلة الانبياء وراجمة المرسليم كم اردت ان اجمع اليكي ابناءك ولكن لم استطع ها هو بيتكم سوف يترك لكم خرابا
بل قال وياتي الفادي الي صهيون وقال روحي الذي عليك وكلامي الذي وضعته في فمك لا يزول من فمك ولا من فم نسلك ولا نسل نسلم من الان والي الابد
بل ان تلاميذ المسيح في سفر اعمال الرسل كان يذكرون الناس بنبؤءة موسي لبني اسرائيل فيقال سيقيم لهم الرب نبيا من اخوتهم مثل موسي وسوف يجعل كلامه في فمه فاي نبي مثل موسي قام في بني اسرائيل ومن هم اخوة بني اسرائيل الا بني اسماعيل وخصوصا ان الرب قال لهم يقيم في بني اسرائيل نبيا مثل موسي ومن هنا يتبين ان صهيون مدينة مقدسة وانه يخرج منها نبي وانه تنتقل اليها الشريعة بعد خراب اورشليم فهل يعقل ان يقال ان صهيون هو حصن او ربوة عالية في اورشليم ؟ سؤال سوف نجيب عنه في صفحات هذا الكتاب انتهي. ❝