كتب الروايات والقصص - 📖 اقتباسات رواية ❞ سجينة العادات ❝ ــ نرمين قدرى 📖
█ _ نرمين قدرى 2024 حصريا رواية ❞ سجينة العادات ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2025 العادات: المرأة كالزجاج إذا انكسرت يصعب إصلاحها تشعل المراء النار بأبتسامتها وتطفؤها بدمعتها المرأة الحساسة تقتلها كلمة ولاتقتلها رصاصة ليس هناك امرأة تكره اعجاب الرجل بها ولكنها الطريقة التي يعبر بعضهم ذلك الاعجاب ولكن هنا رواياتنا قد تناسو أن كأن حساسا هش من الداخل واعتبروها سلعة لتبادل نعم تناسوا نص مجتمع وجزء مجزء منه اختلسوا منها اهم حقوقها رويتنا تعبر أبسط حق أنها لا يمكن تكون تباع وتشتري تحت مسمي والتقاليد فتصبح كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن رواية سجينة العادات: المرأة كالزجاج إذا انكسرت يصعب إصلاحها تشعل المراء النار بأبتسامتها وتطفؤها بدمعتها المرأة الحساسة تقتلها كلمة ولاتقتلها رصاصة ليس هناك امرأة تكره اعجاب الرجل بها ولكنها تكره الطريقة التي يعبر بها بعضهم عن ذلك الاعجاب ولكن هنا في رواياتنا قد تناسو أن المرأة كأن حساسا هش من الداخل واعتبروها سلعة لتبادل نعم تناسوا أن المراء نص مجتمع وجزء مجزء منه اختلسوا منها اهم حقوقها رويتنا تعبر عن أبسط حق من حقوقها أنها لا يمكن أن تكون سلعة تباع وتشتري تحت مسمي العادات والتقاليد فتصبح سجينة العادات
❞ وبقيت أشلاء حدوته وانتهت باللعن ، وكأنه وكأنها ما كانت و ماكن و گأن الزمن توقف علي اخر لقاء كانت تود أن تودعه بطريقة تليق بيها ، ولكنها لعنت في حدوته وكأنها مذنبة وعليها دفع الجزاء هي تعلم جيدا أنها مذنبة ولكن لم تكن تتوقع أن تتحمل وحدها ذنب اللقاء، وكأنها هي لعنه و اصابته و أفسدت عليه الحياه تنسا الود و حملها وحدها ذنب اللقاء ايحق للصياد أن يحمل فريسته ذنب البقاء ؟ فهو من رمي لها الطعم و كل ذنبها أنها أكلته هي قد أخطأت وهي تعلم ذلك جيدا ولكنها كانت جائعة ، الجائع لا يميز بين الطعام و الطعم يأكل كل ما يقدم دون النظر لنوع الطعام و هذا ما كان يود أن يفعله الصياد ولكن عندما يفوق من غفلته يلعن ما كان فيه وما عمله ويتركها ويرحل دون أن ينظر خلفه لا يعلم ماذا ترك كل ما يود الفرار من ذنبها لينجي حاله ويغسل نفسه من الذنب فقد تركها أشلاء لاتصلح له ولا لغيره بقايا انسان ،وصف ما كان بينهم بالعنه وكان كل ذنبها انها كانت صادقة معه نتسأل من المخطيء هل الصياد أم الفريسة ام من تركه الفريسة جائعة تلتهم الطعام من سلة الاهتمام الزائف أحببته كأنه ،،لن يغادر أبدًا.. وغادر كأنه لم يحبها يومًا .!... ❝ ⏤نرمين قدرى
❞ وبقيت أشلاء حدوته وانتهت باللعن ، وكأنه وكأنها ما كانت و ماكن و گأن الزمن توقف علي اخر لقاء كانت تود أن تودعه بطريقة تليق بيها ، ولكنها لعنت في حدوته وكأنها مذنبة وعليها دفع الجزاء هي تعلم جيدا أنها مذنبة ولكن لم تكن تتوقع أن تتحمل وحدها ذنب اللقاء، وكأنها هي لعنه و اصابته و أفسدت عليه الحياه تنسا الود و حملها وحدها ذنب اللقاء ايحق للصياد أن يحمل فريسته ذنب البقاء ؟ فهو من رمي لها الطعم و كل ذنبها أنها أكلته هي قد أخطأت وهي تعلم ذلك جيدا ولكنها كانت جائعة ، الجائع لا يميز بين الطعام و الطعم يأكل كل ما يقدم دون النظر لنوع الطعام و هذا ما كان يود أن يفعله الصياد ولكن عندما يفوق من غفلته يلعن ما كان فيه وما عمله ويتركها ويرحل دون أن ينظر خلفه لا يعلم ماذا ترك كل ما يود الفرار من ذنبها لينجي حاله ويغسل نفسه من الذنب فقد تركها أشلاء لاتصلح له ولا لغيره بقايا انسان ،وصف ما كان بينهم بالعنه وكان كل ذنبها انها كانت صادقة معه نتسأل من المخطيء هل الصياد أم الفريسة ام من تركه الفريسة جائعة تلتهم الطعام من سلة الاهتمام الزائف ˝أحببته كأنه ،،لن يغادر أبدًا. وغادر كأنه لم يحبها يومًا .!. ❝