[اقتباسات] 📘 ❞ لعبة الزمن خيوط الحب والضياع خيوط الحب والضياع ❝ رواية ــ ايمن الحبيشي اصدار 2024
- 📖 اقتباسات رواية ❞ لعبة الزمن خيوط الحب والضياع خيوط الحب والضياع ❝ ــ ايمن الحبيشي 📖
█ _ ايمن الحبيشي 2024 حصريا رواية ❞ لعبة الزمن خيوط الحب والضياع ❝ عن دار المصرية السودانية الإماراتية للنشر والتوزيع 2025 والضياع: " حققنا المحال وعادت إلينا بعد أيام ثقال عادت وصرنا نتجول حاراتها وأزقتها دون الخوف من الحصار هنا وهناك نستنشق هواءً حُرم علينا لسنوات كثيرة لا دماء الجدران ولا صوت للرصاص فقط السلام والهدوء والاطمئنان" ✨️ مجاناً PDF اونلاين
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
دار المصرية السودانية الإماراتية للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية لعبة الزمن خيوط الحب والضياع: " حققنا المحال وعادت إلينا بعد أيام ثقال،عادت إلينا وصرنا نتجول في حاراتها وأزقتها دون الخوف من الحصار،نتجول هنا وهناك، نستنشق هواءً حُرم علينا لسنوات كثيرة، لا دماء على الجدران ولا صوت للرصاص، فقط صوت السلام والهدوء والاطمئنان" ✨️
❞ انتهى وجود كونتاريا بسبب فيروس قاتل يسمى vaynyr44، كان أقوى بمراحل من فيروس كورونا الذي خيم بغيومه السوداء على العالم في عام 2019. حيث كانت من أعراض vaynyr44 الحمى العاتية التي تفتك بأجسادهم، يحملون أعباء الحرارة الشديدة كما يحملون وزن الوجع في كل خلية. السعال العنيف يمزق أنسجتهم، يصاحبه صوت مكثف يشبه صرخات اليأس. أما آلام العضلات والمفاصل، فتملأ كل خيوط الأعصاب بالعذاب. ضيق التنفس يحكم سيطرته، يكون كالقيد الذي يشل الحركة ويبني جدارًا من الخوف حول الأفراد. وفي ذلك الوقت، يظهر وهن شديد، كأن القوة الحيوية تهرب منهم ويسود الظلام في أعينهم رغم ضوء النهار. يقتربون من حافة الموت، وسط صراخ الألم الذي يعزف ألحان الوداع. كانت هناك نقص حاد في الموارد الطبية والرعاية الصحية، مما أدى إلى انهيار النظام الصحي وتفشي الفقر والجوع. تعرضت كونتاريا لانقطاع الاتصال مع العالم الخارجي بسبب تداول الأخبار والمعلومات الكاذبة. كان الشعب عازمًا على البقاء في عزلة تامة حتى تم زوالهم جميعًا، وبعضهم وضع في جزر معزولة عن العالم.. ❝ ⏤ايمن الحبيشي
❞ انتهى وجود كونتاريا بسبب فيروس قاتل يسمى vaynyr44، كان أقوى بمراحل من فيروس كورونا الذي خيم بغيومه السوداء على العالم في عام 2019. حيث كانت من أعراض vaynyr44 الحمى العاتية التي تفتك بأجسادهم، يحملون أعباء الحرارة الشديدة كما يحملون وزن الوجع في كل خلية. السعال العنيف يمزق أنسجتهم، يصاحبه صوت مكثف يشبه صرخات اليأس. أما آلام العضلات والمفاصل، فتملأ كل خيوط الأعصاب بالعذاب. ضيق التنفس يحكم سيطرته، يكون كالقيد الذي يشل الحركة ويبني جدارًا من الخوف حول الأفراد. وفي ذلك الوقت، يظهر وهن شديد، كأن القوة الحيوية تهرب منهم ويسود الظلام في أعينهم رغم ضوء النهار. يقتربون من حافة الموت، وسط صراخ الألم الذي يعزف ألحان الوداع. كانت هناك نقص حاد في الموارد الطبية والرعاية الصحية، مما أدى إلى انهيار النظام الصحي وتفشي الفقر والجوع. تعرضت كونتاريا لانقطاع الاتصال مع العالم الخارجي بسبب تداول الأخبار والمعلومات الكاذبة. كان الشعب عازمًا على البقاء في عزلة تامة حتى تم زوالهم جميعًا، وبعضهم وضع في جزر معزولة عن العالم. ❝