[اقتباسات] 📘 ❞ حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام ❝ كتاب ــ أنور الجندي

الدعوة والدفاع عن الإسلام - 📖 اقتباسات كتاب ❞ حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام ❝ ــ أنور الجندي 📖

█ _ أنور الجندي 0 حصريا كتاب ❞ حركة تحرير المرأة ميزان الإسلام ❝ عن دار الأنصار 2025 الإسلام: من الدعوة والدفاع عنوان الكتاب: الإسلام المؤلف: الجندي الناشر: الأنصار المرأة لها دور مهم وواضح فقد كرّمها ورفع شأنها كثيراً وهو الدين الوحيد الذي أعطى حقوقها وكتب حق الميراث والنفقة والرفق وحقوق أخرى كثيرة ولقد عانت التاريخ البشري والواقع المعاصر وقائعا مؤلمة ظلم وبخس واعتداء وانتهاك لكرامتها وبالمقابل توجد صور مشرقة ووقائع كريمة إجلال وتكريم وتقديس ينظر إلى كونها تلعب أسري الأساس الأم والأخت والزوجة وأنها شريكة الرجل تحمل مسؤوليات الحياة [1] وبرز عدد العصور والأماكن العديد النساء المسلمات مناحي السياسية والقضائية والتجارية والثقافية والاجتماعية أشار القرآن لبني آدم مواقع عديدة وإلى الرجال والنساء معا منها الأمر بالمعروف والنهي المنكر: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ عَزِيزٌ حَكِيمٌ A المرأة مكلفة مع الله جل جلاله النهوض بمهمة الاستخلاف الأرض قال كتابه وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ Aya 30 png المرأة درجة واحدة التكريم والإجلال عند وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا قدسية حياة والرجل مرتبة المكانة والصون الله[1] Ra bracket png مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فَكَأَنَّمَا النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا أَحْيَا جَاء تْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ لَمُسْرِفُونَ المرأة منبت البشرية ومنشئة أجيالها[1] يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا المرأة الزواج سكنًا ومصدرًا للمودة والحنان ذلك[1] وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ أناط للرجل والمرأة السواء مهمة تكاثر السلالات وتعارفها وتعاونها وإقامة الأسرة باعتبارها الوحدة البنائية الأولى والأساس إقامة المجتمعات غير تمايز بينهم أساس الجنس أو اللون العرق فالعمل الصالح وتحقيق الخير للناس هو مادة التنافس معيار التفاضل ربهم إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ عَلِيمٌ خَبِيرٌ مسؤولية وتصريف شؤونها ورعاية مصالح العباد تقع عاتق سواء بسواء وبما اختص كلا منهما واجبات وفي حديث لرسوله محمد عليه الصلاة والسلام « كلكم راع وكلكم مسؤول رعيته » وقد أيضًا وَمَن يَعْمَلْ الصَّالِحَاتَ مِن أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا الحديث «النساء شقائق الرجال» الشورى والتشاور والتناصح مسؤولية مشتركة بين وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَوفي السيرة تجاوز المسلمون أخطر أزمة بداية تاريخ يوم صلح الحديبية بحكمة امرأة ومشورتها وهي أم المؤمنين سلمة رضي عنها قيمة إيمانية تعبدية فضلًا قواعد تنظيمية حياتية تحقق المجتمع فأمر بالسمع والطاعة للأم حيث جعل طاعة الوالدين وبرهما والإحسان إليهما مقرونا بطاعته وعبادته أربعة منفصلة بالقرآن يقول فريد موسوعة معارف القرن العشرين: الاسلام قد سبق الامم كافة اعتبار بنص قوله تعالى " ومن آياته أن خلق لكم أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة" وقرر بانها كائن متمتع بكل الخصائص الانسانية التى تؤهلها لارقي مراقي الكمال حتي النبوة قيل مريم كانت نبية اباحت الشريعة الاسلامية بان تتولى القضاء وان تلى الافتاء شؤون المسلمين وأجازت تتصرف اموالها استغلالا وايجارا ورهنا وبيعا وحث الشارع تحضر المجامع الدينية والنوادى الشورية العامة طروء حادث الحوادث وجوز تبدى رأيها وسط الجموع وعلى الحكومة تحله محل الاعتبار كان حقا حدث ما يريد الخليفة الثانى يحدد مهر خشية الاسراف قامت اليه الحاضرين فعارضته منبر الخطابة واثبتت له خطأه بنصوص الكتاب فاقتنع بحجتها وأعلن أصابت وأقلع مشروعه قرر الاسلام فى بيت زوجها سيدة محترمة لا خادمة ممتهنة فليس عليها تخدم ولا تمتهن نفسها الخدم البيتيه جبرا بل لو لم تحسن الطبخ وجب يأتيها بالاكل مجهزا يوجب ارضاع ولدها ويجبر الزوج استرضاعه بواسطة مرضع مأجورة ترد الام ارضاعه مجاناً PDF اونلاين الإســلام دين الحق والعدالة أعظم الأثر رفع شان ونثر العدالة كثير أفضل الأعمال وأجل القربات وجاء الثناء والسنة ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام
كتاب

حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام

ــ أنور الجندي

عن دار الأنصار
حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام
كتاب

حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام

ــ أنور الجندي

عن دار الأنصار
مميّز
حول
أنور الجندي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الأنصار 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام:
حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام من الدعوة والدفاع عن الإسلام

عنوان الكتاب: حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام
المؤلف: أنور الجندي
الناشر: دار الأنصار

المرأة في الإسلام لها دور مهم وواضح، فقد كرّمها الإسلام ورفع من شأنها كثيراً، وهو الدين الوحيد الذي أعطى المرأة حقوقها وكتب لها حق الميراث والنفقة والرفق وحقوق أخرى كثيرة، ولقد عانت المرأة في التاريخ البشري والواقع المعاصر وقائعا مؤلمة من ظلم وبخس واعتداء وانتهاك لكرامتها، وبالمقابل توجد صور مشرقة ووقائع كريمة من إجلال وتكريم وتقديس.

ينظر الإسلام إلى المرأة كونها تلعب دور أسري في الأساس كونها الأم والأخت والزوجة، وأنها شريكة الرجل في تحمل مسؤوليات الحياة.[1] وبرز في عدد من العصور والأماكن العديد من النساء المسلمات في مناحي الحياة السياسية والقضائية والتجارية والثقافية والاجتماعية.
أشار القرآن لبني آدم في مواقع عديدة وإلى الرجال والنساء معا منها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ A
المرأة مكلفة مع الرجل من الله جل جلاله في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض.[1] فقد قال الله في كتابه وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ Aya-30.png
المرأة على درجة واحدة مع الرجل في التكريم والإجلال عند الله.[1] قال الله في كتابه
وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا .
قدسية حياة المرأة والرجل على مرتبة واحدة من المكانة والصون عند الله[1] قال الله في كتابه Ra bracket.png مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاء تْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ
المرأة منبت البشرية ومنشئة أجيالها[1] قال الله في كتابه يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا
المرأة في الزواج سكنًا ومصدرًا للمودة والحنان والرجل لها ذلك[1] قال الله في كتابه وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
أناط الله للرجل والمرأة على السواء مهمة تكاثر السلالات البشرية وتعارفها وتعاونها، وإقامة الأسرة باعتبارها الوحدة البنائية الأولى والأساس في إقامة المجتمعات البشرية من غير تمايز بينهم على أساس الجنس أو اللون أو العرق. فالعمل الصالح وتحقيق الخير للناس هو مادة التنافس بينهم ، وهو معيار التفاضل بينهم عند ربهم، قال الله في كتابه يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
مسؤولية الحياة وتصريف شؤونها ورعاية مصالح العباد تقع على عاتق الرجل والمرأة سواء بسواء وبما اختص كلا منهما من واجبات، قال الله في كتابه وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ وفي حديث لرسوله محمد عليه الصلاة والسلام « كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته »، وقد قال الله أيضًا في كتابه وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا وفي الحديث «النساء شقائق الرجال».
الشورى والتشاور والتناصح مسؤولية مشتركة بين الرجال والنساء، قال الله في كتابه وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَوفي السيرة تجاوز المسلمون أخطر أزمة في بداية تاريخ الإسلام يوم صلح الحديبية بحكمة امرأة ومشورتها وهي أم المؤمنين أم سلمة - رضي الله عنها- فقد أعطى الإسلام المرأة قيمة إيمانية تعبدية.
فضلًا عن قواعد تنظيمية حياتية تحقق مصالح المجتمع، فأمر بالسمع والطاعة للأم، حيث جعل الله طاعة الوالدين وبرهما والإحسان إليهما مقرونا بطاعته وعبادته في أربعة مواقع منفصلة بالقرآن.
يقول محمد فريد في موسوعة معارف القرن العشرين:
الاسلام قد سبق الامم كافة في اعتبار المرأة شريكة للرجل في الحياة بنص قوله تعالى " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة" وقرر بانها كائن متمتع بكل الخصائص الانسانية التى تؤهلها لارقي مراقي الكمال، البشري حتي النبوة فقد قيل ان مريم كانت نبية. وقد اباحت لها الشريعة الاسلامية بان تتولى القضاء بين الرجال وان تلى الافتاء في شؤون المسلمين. وأجازت لها بان تتصرف في اموالها استغلالا وايجارا ورهنا وبيعا، وحث الشارع على أن تحضر المرأة المجامع الدينية والنوادى الشورية العامة عند طروء حادث من الحوادث على المسلمين وجوز لها أن تبدى رأيها في وسط الجموع وعلى الحكومة أن تحله محل الاعتبار ان كان حقا حدث عند ما كان يريد الخليفة الثانى أن يحدد مهر المرأة خشية الاسراف ان قامت اليه امرأة من الحاضرين فعارضته وهو على منبر الخطابة واثبتت له خطأه بنصوص الكتاب فاقتنع بحجتها وأعلن للناس بانها أصابت وأقلع عن مشروعه.
قرر الاسلام أن المرأة فى بيت زوجها سيدة محترمة لا خادمة ممتهنة فليس عليها أن تخدم زوجها ولا تمتهن نفسها فى الخدم البيتيه جبرا بل لو لم تحسن الطبخ وجب على زوجها ان يأتيها بالاكل مجهزا ولا يوجب الشارع عليها ارضاع ولدها ويجبر الزوج على استرضاعه بواسطة مرضع مأجورة ان لم ترد الام ارضاعه.
....................
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#50K

3 مشاهدة هذا الشهر

#16K

14K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 42.