[اقتباسات] 📘 ❞ الفتح الإسلامي لمصر ❝ كتاب ــ أحمد عادل كمال اصدار 2003

تاريخ مصر الإسلامية - 📖 اقتباسات كتاب ❞ الفتح الإسلامي لمصر ❝ ــ أحمد عادل كمال 📖

█ _ أحمد عادل كمال 2003 حصريا كتاب ❞ الفتح الإسلامي لمصر ❝ عن الشركة الدولية للطباعة النشر 2024 لمصر: الفَتْحُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر أو الغَزْوُ وفي بعض المصادر ذات الصبغة القوميَّة خُصُوصًا يُعرفُ هذا الحدث باسم العَرَبِيُّ هو سِلسلةٌ من الحملات والمعارك العسكريَّة التي خاضها المُسلمون تحت راية دولة الخِلافة الراشدة ضدَّ الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة وانتُزعت إثرها ولاية مصر الروميَّة يد الروم ودخلت الإسلام بعد عِقدٍ عودتها لِلإمبراطوريَّة إذ كان الفُرس الساسانيّون قد انتزعوها الأخيرة لِفترةٍ وجيزة شكَّل فتحُ امتدادًا لِفتح الشَّام وقد وقع تخليص فلسطين اقترحهُ الصحابيّ عمرو بن العاص الخليفة عُمر الخطَّاب بِهدف تأمين الفُتوحات وحماية ظهر المُسلمين هجمات الذين انسحبوا إلى وتمركزوا فيها ولكنَّ عُمرًا يخشى الجُيوش الإسلاميَّة الدخول لِأفريقيا ووصفها بأنَّها مُفرِّقة فرفض البداية لكنَّهُ ما لبث أن وافق وأرسل لِعمرو الإمدادات فتوجَّه الأخير بجيشه صوب عبر الطريق الذي سلكه قبله قمبيز والإسكندر مُجتازًا سيناء مارًا بِالعريش والفرما ثُمَّ توجَّه بلبيس فحصن بابليون أقوى حُصون وما سقط حتَّى تهاوت باقي الحُصون الدلتا والصعيد أمام تمَّ لعمرو الاستيلاء بسقوط الإسكندريَّة يده سنة 21هـ المُوافقة لِسنة 642م وعقد مع مُعاهدة البلاد وانتهى العهد البيزنطي وإلى حدٍ أبعد الروماني وبدأ بِعصر الوُلاة؛ وكان أوَّل الولاة تختلف الروايات والقبطيَّة سرد حوادث لكنَّها تجمع أنَّ استعبدوا المصريين أثناء حُكمهم وجعلوا ضيعة للإمبراطور ومن وعُرفت بمخزن غلال روما اختلاف عقيدة سببًا اضطهادهم قِبَل فقد اتخذ البيزنطيّون المذهب الخلقدوني ينص اتحاد الطبيعتين الإلهيَّة والبشريَّة شخص المسيح اتحادًا غير قابل للانفصام مذهبًا رسميًّا للإمبراطوريَّة دون غيره بينما المصريّون يأخذون بالمذهب اللاخلقدوني المونوفيزيتي (اليعقوبي) حاول فرض مذهبهم جميع الرعايا فنفر منهم المسيحيّين اليعاقبة وفضَّلوا الهيمنة كونها تضمن لهم حُريَّة المُعتقد إعتنقت الغالبيَّة العُظمى تمام وبقي قسمٌ المسيحيَّة واستمرَّ هؤلاء يُعرفون بالقِبط الأقباط ومع مُرور الزمن استعرب وأصبحت اللُغة العربيَّة لُغتهم الأُم واقتصرت القبطيَّة الطُقوس والتراتيل الكنسيَّة قُدِّر لِمصر تحتلَّ مركزًا بارزًا ورائدًا ظل العُهود اللاحقة فأصبحت أساسيًّا مراكز العالم كما تزعَّمت حركة أواسط القرن العشرين الميلاديّ هذا الكتاب ناقش المؤلف تاريخ منهجه تفرد به فحدثنا الغزوات تعرضت لها تاريخها ليوضح الفارق بين معاملة جيش المسلمين لأهل فتح والمعاملة لاقوها الجيوش الأخرى اشتقاق القبط وأنها كانت تدل أهل أنه يفرد مساحة كبيرة للحديث العاصر قائد ويشتمل بحث متفرد سلمى أم وهو جهد كبير منه لان الموضوع تم إغفاله أغلب كتب التاريخ والكتاب يضم مجموعة الخرائط لخطوات قام فيه بمجهود مقابلة التواريخ الهجرية بالقبطية بالميلادية كذلك استفاد كثيرًا علم الرجال تفضيل روايات ويدخل بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم والفروع قريبة الصلة الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية الإسلامية مجاناً PDF اونلاين يحتوي القسم الإسلاميّ بدأ مُنذ دُخول العرب إليها فاتحين بقيادة عَمرو عام 18هـ أصبحت إسلاميّة ذلك عهد مُؤيِّداً لفكرة بضرورة التوجُّه نحو مصر؛ لفتحها فَتح مُباشرة بعث إليه الزُّبير العوّام ومجموعة المجاهدين؛ لمُساندته الفَتح واستطاع ابن تضييق الخناق البيزنطيّين عجزوا الوقوف فاضطرَّ المقوقس إبرام المُسلمين؛ ودخل إثر هذه المُعاهدة الكثير أمَّا الباقون دينهم دفعوا الجِزية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الفتح الإسلامي لمصر
كتاب

الفتح الإسلامي لمصر

ــ أحمد عادل كمال

صدر 2003م عن الشركة الدولية للطباعة و النشر
الفتح الإسلامي لمصر
كتاب

الفتح الإسلامي لمصر

ــ أحمد عادل كمال

صدر 2003م عن الشركة الدولية للطباعة و النشر
حول
أحمد عادل كمال ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
الشركة الدولية للطباعة و النشر 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الفتح الإسلامي لمصر:
الفَتْحُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر أو الغَزْوُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر، وفي بعض المصادر ذات الصبغة القوميَّة خُصُوصًا يُعرفُ هذا الحدث باسم الفَتْحُ العَرَبِيُّ لِمِصْر، هو سِلسلةٌ من الحملات والمعارك العسكريَّة التي خاضها المُسلمون تحت راية دولة الخِلافة الراشدة ضدَّ الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، وانتُزعت على إثرها ولاية مصر الروميَّة من يد الروم ودخلت في دولة الإسلام، بعد عِقدٍ من عودتها لِلإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، إذ كان الفُرس الساسانيّون قد انتزعوها من الأخيرة لِفترةٍ وجيزة.

شكَّل فتحُ مصر امتدادًا لِفتح الشَّام، وقد وقع بعد تخليص فلسطين من يد الروم، وقد اقترحهُ الصحابيّ عمرو بن العاص على الخليفة عُمر بن الخطَّاب بِهدف تأمين الفُتوحات وحماية ظهر المُسلمين من هجمات الروم الذين انسحبوا من الشَّام إلى مصر وتمركزوا فيها. ولكنَّ عُمرًا كان يخشى على الجُيوش الإسلاميَّة من الدخول لِأفريقيا ووصفها بأنَّها مُفرِّقة، فرفض في البداية، لكنَّهُ ما لبث أن وافق، وأرسل لِعمرو بن العاص الإمدادات، فتوجَّه الأخير بجيشه صوب مصر عبر الطريق الذي سلكه قبله قمبيز والإسكندر، مُجتازًا سيناء مارًا بِالعريش والفرما. ثُمَّ توجَّه إلى بلبيس فحصن بابليون الذي كان أقوى حُصون مصر الروميَّة، وما أن سقط حتَّى تهاوت باقي الحُصون في الدلتا والصعيد أمام الجُيوش الإسلاميَّة. وقد تمَّ لعمرو بن العاص الاستيلاء على مصر بسقوط الإسكندريَّة في يده سنة 21هـ المُوافقة لِسنة 642م. وعقد مع الروم مُعاهدة انسحبوا على إثرها من البلاد وانتهى العهد البيزنطي في مصر، وإلى حدٍ أبعد العهد الروماني، وبدأ العهد الإسلامي بِعصر الوُلاة؛ وكان عمرو بن العاص أوَّل الولاة المُسلمين.

تختلف الروايات الإسلاميَّة والقبطيَّة في سرد حوادث الفتح، لكنَّها تجمع على أنَّ الروم استعبدوا المصريين أثناء حُكمهم وجعلوا مصر ضيعة للإمبراطور البيزنطي ومن قبله الروماني، وعُرفت بمخزن غلال روما. وكان اختلاف عقيدة المصريين عن عقيدة الروم سببًا في اضطهادهم من قِبَل الإمبراطوريَّة، فقد اتخذ البيزنطيّون المذهب الخلقدوني الذي ينص على اتحاد الطبيعتين، الإلهيَّة والبشريَّة، في شخص المسيح، اتحادًا غير قابل للانفصام، مذهبًا رسميًّا للإمبراطوريَّة دون غيره، بينما كان المصريّون يأخذون بالمذهب اللاخلقدوني المونوفيزيتي (اليعقوبي)، وقد حاول الروم فرض مذهبهم على جميع الرعايا، فنفر منهم المسيحيّين اليعاقبة، وفضَّلوا الهيمنة الإسلاميَّة كونها تضمن لهم حُريَّة المُعتقد. إعتنقت الغالبيَّة العُظمى من المصريين الإسلام بعد تمام الفتح، وبقي قسمٌ منهم على المسيحيَّة، واستمرَّ هؤلاء يُعرفون بالقِبط أو الأقباط، ومع مُرور الزمن استعرب المصريّون وأصبحت اللُغة العربيَّة لُغتهم الأُم، واقتصرت اللُغة القبطيَّة على الطُقوس والتراتيل الكنسيَّة. وقد قُدِّر لِمصر أن تحتلَّ مركزًا بارزًا ورائدًا في ظل العُهود الإسلاميَّة اللاحقة، فأصبحت مركزًا أساسيًّا من مراكز الإسلام في العالم، كما تزعَّمت حركة القوميَّة العربيَّة في أواسط القرن العشرين الميلاديّ.

هذا الكتاب ناقش المؤلف تاريخ الفتح الإسلامي على منهجه الذي تفرد به، فحدثنا عن الغزوات التي تعرضت لها مصر عبر تاريخها ليوضح الفارق بين معاملة جيش المسلمين لأهل البلاد في فتح مصر والمعاملة التي لاقوها من الجيوش الأخرى، عن اشتقاق القبط وأنها كانت تدل على أهل مصر. كما أنه يفرد مساحة كبيرة للحديث عن عمرو بن العاصر قائد الفتح، ويشتمل على بحث متفرد عن سلمى أم عمرو بن العاص، وهو جهد كبير منه لان هذا الموضوع تم إغفاله في أغلب كتب التاريخ، والكتاب يضم مجموعة من الخرائط لخطوات الفتح، كما قام فيه بمجهود كبير في مقابلة التواريخ الهجرية بالقبطية بالميلادية، كذلك استفاد كثيرًا من علم الرجال في تفضيل روايات عن روايات.

ويدخل كتاب الفتح الإسلامي لمصر في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب الفتح الإسلامي لمصر ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
#كتب_التاريخ_الاسلامي #كتب_إسلامية_متنوعة. #كتب_الفقه_الإسلامي #كتب_كتب_إسلامية_. #كتب_اسلامية_متنوعة_. #كتب_فكر_اسلامى #كتب_أسلامي_. #كتب__الدراسات_الإسلامية #كتب_فقه_إسلامى #كتب_كتاب_اسلامي #كتب_فلسفة_إسلامية_. #كتب_هذا_هو_الإسلام_الذي_قالوا_عنه_(يحتوي_الكتاب_على_سبعين_درسا_) #كتب_لماذا_يخافون_من_الإسلام؟ #كتب_نظرات_فى_مسيرة_العمل_الإسلامى #كتب_إسلامية #كتب_كتب_إسلاميات_. #كتب_الفكر_الاسلامي_. #كتب_تاريخ_مصر #كتب_الفقه_الاسلامى_. #كتب_نواقض_الإسلام #كتب_الفتح_الاسلامي #كتب_موسوعة_إسلامية_ #كتب_معالم_اسلامية #كتب__الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_لفقه_الاسلامي_pdf #كتب_الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_مصر_الاسلامية #كتب_التاريخ_العربي_الاسلامي #كتب_منظور_اسلامي #كتب_احداث_تاريخيه_اسلامية #كتب_منهج_التربية_الاسلامية #كتب_اليقظة_الإسلامية #كتب_الفكر_العربي_الإسلامي #كتب_تاريخ_مصر_الاسلامية #كتب_تاريخ_الدولة_الاسلامية #كتب_اليقظة_الاسلامية_وحركات_التحرير #كتب_اليقظه_الاسلامية #كتب_تاريخ_الفنون_الاسلامية #كتب_الفلسفة_الإسلامية
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#3K

0 مشاهدة هذا الشهر

#13K

16K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 421.