█ _ أحمد بن علي حجر العسقلاني 2004 حصريا كتاب ❞ الزهر النضر حال الخضر ❝ عن مكتبة أهل الأثر للنشر والتوزيع 2025 الخضر: من التوحيد والعقيدة تأليف:أحمد شهاب الدين أبو الفضل lمراجعة :شفيق الرحمن ضياء الله المدني الناشر :مكتبة كتاب نقد ما يروى بقلم أحد الجهابذة حافظ الدنيا ابن هو تحقيق الإخوة الهنود خريجي الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة __________________ مَنْ الْتَمَسَ رِضَا اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّهُ مُؤْنَةَ النَّاسِ[رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأَرْضَى النَّاسَ عَنْهُ] وَمَنْ وَكَلَهُ إِلَى النَّاسِ[سَخِطَ عَلَيْهِ وَأَسْخَطَ عَلَيْهِ] وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ رد مع اقتباس الزهر (الحافظ العسقلاني) (كتاب أخبار الخضر) للحافظ احمد كتاب العقيدة يبحث فيه الإمام بمسألة نبوة ونسبه وما ورد تعميره وهل متوفى أم لا وقد أفاد الكتب التي سبقته هذا الموضوع ككتاب " المنادى اطلع عليها ونقلها إلى كتابه بعد أن أضاف مادتها أشياء كثيرة ظفر بها طول التتبع مفصلا القول فيما كان قد أجمله عند الحديث الإصابة تمييز الصحابة " كتاب عبارة ترجمة أردية لكتاب نفيس رحمه المسمي بـ "الزهرالنظر الخضر" وهو مقتبس الشهير والذي قام بتحقيقه الشيخ صلاح مقبول المدني ونظرا لعدم وجود الأردية حول حياة وعن حقيقته وكونه نبي ولي ميّت حيّ موجود كل مكان وزيارته ولقائه بعض الناس وغير ذلك الخرافات والترّهات الصّوفية الشائعة والمنتشرة بين العوام بل الخاصة كتب مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي العديد المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد المسلمين محور الإسلاميّة الدِّين كلّه حيثُ القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]