﴿ فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وما عند الله خير.. ﴾ [سورة الشورى: 36]
- ﴿ فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وما عند الله خير.. ﴾ [سورة الشورى: 36]
من سورة الشورى في الجزء الخامس والعشرون ، صفحة 487 : فَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
So whatever you are given of a thing (is) but a passing enjoyment (for) the life (of) the world But what (is) with Allah (is) better and more lasting for those who believe and upon their Lord put (their) trust (36)
ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام٣٢ إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور٣٣ أو يوبقهن بما كسبوا ويعف عن كثير٣٤ ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص٣٥ فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون٣٦ والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون٣٧ والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون٣٨ والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون٣٩ وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين٤٠ ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل٤١ إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم٤٢ ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور٤٣ ومن يضلل الله فما له من ولي من بعده وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل٤٤
❞ ليس كلاماً، وٳنما روح نحن دون القرآن مجرد جُثث! القرآن هو الروح التي يعيش بها المؤمنون..؛هو الحياة . الله عزوجل جعل الإيمان نوراً يهتدي بهِ المؤمنون في ظُلماتِ الحياة . وحبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم ،هو الذي أرشدنا إلى ذلك النور ،هو الذي أعاد أرواحنا إلى الحياة ،وأرشدها إلى الصراط المستقيم... الطريق الواضح الصحيح ..؛لنخرُج من متاهة الحياة ..؛التي ضعنا فيها ..؛هل نهلك ومعنا القرآن؟! هل تموت روحً تتعاهد القرآن ؟!هل تزلُّ قدماً تمشي في طريق مستقيم ،واضح لاأعوجاج فيه ؟!..؛كلا لن نضيع ،ولن نقع ،ولن ننكسر ،ولن نحزن ..؛مادام القرآن معنا ..؛مادام هو الروح التي نعيشُ بها....عن تلك الرحمة العظيمة ..؛عن ذاك النور الساطع أتكلم ...ولن يكفي الكلام أبداً. ❝ ⏤كلام الله عز وجل
❞ ليس كلاماً، وٳنما روح نحن دون القرآن مجرد جُثث! القرآن هو الروح التي يعيش بها المؤمنون.؛هو الحياة . الله عزوجل جعل الإيمان نوراً يهتدي بهِ المؤمنون في ظُلماتِ الحياة . وحبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم ،هو الذي أرشدنا إلى ذلك النور ،هو الذي أعاد أرواحنا إلى الحياة ،وأرشدها إلى الصراط المستقيم.. الطريق الواضح الصحيح .؛لنخرُج من متاهة الحياة .؛التي ضعنا فيها .؛هل نهلك ومعنا القرآن؟! هل تموت روحً تتعاهد القرآن ؟!هل تزلُّ قدماً تمشي في طريق مستقيم ،واضح لاأعوجاج فيه ؟!.؛كلا لن نضيع ،ولن نقع ،ولن ننكسر ،ولن نحزن .؛مادام القرآن معنا .؛مادام هو الروح التي نعيشُ بها..عن تلك الرحمة العظيمة .؛عن ذاك النور الساطع أتكلم ..ولن يكفي الكلام أبداً. ❝